View Single Post
   
Share
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
Old 26.05.2012, 12:56

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن is offline

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
Default


هذا رابط بحث ذو صلة :


نظرية الآباء بين الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية من جانب ،

و الكنيسة البروتستانتية من جانب آخر




رابط تحميل نسخة من البحث بصيغة pdf:

http://www.4shared.com/rar/n59IPY_u/________-__pdf.html



مرفق نسخة بصيغة docx
https://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1337862239


[ تم إعداد البحث نقلا عن محاضرات د عاطف عثمان حلبية جزاه الله الذي هو أهله من جنة المأوى مع الرضوان ]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


فهرس المحتويات :

3 مقدمة : 1

4 المبحث الأول : تعريف الاباء 2

5 كلمة "أب" في الثقافة المسيحية القديمة 3

7 استعمال كلمة " أب " بالمعنى العقائدي 4

7 مكانة الآباء في الكنيسة 5

7 الآباء و حضارة زمنهم 6

8 علم الآباء " الباترولوجيا "حسب مفاهيم كنيسة انطاكية 7

8 الشروط الواجب توافرها في أب الكنيسة [ حسب مفاهيم كنيسة انطاكيا ] 8

9 سلطة الآباء و عصمتهم 9

9 شروط قبول التعاليم " الإيمانية " الصادرة عن أحد الآباء أو الكتاب الكنسيين 10

10 علم الآباء حسب الكنيسة الارثوذكسية المصرية 11

11 المبحث الثاني : أهمية كتابات الآباء 12

13 احتكار الآباء لتفسير الكتاب " المقدس " و تحديد مفاهيمه 13

13 أولا : الأساس الخريستولوجي للتفسير : 14

14 ثانيا : أساسيات التفسير الروحي : 15

15 الأسباب الثلاثة للتمسك بالعهد القديم " حسب كلام كير لس " : 16

15 ثالثا : الأساسيات الكنسية للتفسير الكتابي : 17

16 الآباء و عقيدة الثالوث و الروح القدس : 18

17 المبحث الثالث : نقد نظرية الآباء(حسب ما يعتقد البروتستانت) 19

18 نقد التمسك بآراء الآباء : 20

19 نقد البروتستانت لفكرة الخلاص عند الأرثوذكس والكاثوليك 21

20 نقد الزعم بحلول الروح القدس علي الاباء 22

22 المراجع : 23

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
نقد التمسك بآراء الآباء :

1 - يعترض البروتستانت على قيام الارثوذكس و الكاثوليك بتقديم " آراء الآباء" على "نصوص الكتاب المقدس " ..

بمعنى أنهم يعترضون على أن يكون تفسير النصوص خاضع لآراء الآباء و ليس العكس .

2 - يرى البروتستانت خطأ الإعتقاد بأن أقرب الناس إلى الرسل أكثرهم فهماً لتعليمهم و يستدلون على ذلك بما يلي :

أ - أن الارثوذكس و الكاثوليك يتمسكون بآراء بعض القدماء دون البعض الآخر لغرض خاص لديهم، الأمر الذي لا يدع مجالاً أمامهم لهذا الاعتقاد .

ب - كثيرون من الذين عاصروا الرسل أنفسهم قد خالفوا تعليمهم . فبولس تحدث عن غلاطيين قالوا أن الخلاص يكون بحفظ الناموس والختان (3: 1، 24، 5: 1 .. ويوحنا تحدث عن أشخاص أنكروا مجيء المسيح في الجسد (1يوحنا 4: 3 ويهوذا تحدث عن أشخاص محتلمين (أو بالحري أشخاص يركضون وراء تصورات ذهنية وليس وراء حقائق كتابية)يفترون على المؤمنين الحقيقيين الذين مجدهم الله، مع المسيح، وفي الوقت نفسه يسلك هؤلاء المحتلمون طريق قايين الذي ذهب إلى أن القبول أمام الله يكون بجهاد الإنسان لا بالفداء (على النقيض من أخيه هابيل)، وبلعام الذي كان يجري وراء المال في سبيل القيام بأعمال الكهنة أو العرافة ...
و لذا لا يصح التمسك بأقوال القدماء كأنها وحي من الله لا يأتيها الباطل من بين أيديها و لا من خلفها .


3 - يرفض البروتستانت ما يعتقده الأرثوذكس و الكاثوليك [إن القدماء المذكورين كانوا أشخاصاً أتقياء، ومن ثم يكونون على حق في آرائهم] .. فيرى البروتستانت أن القدماء هم على أي حال بشر، والبشر غير معصومين من الخطأ سواء في التعليم أم في السلوك، ولذلك لا يجوز اتخاذ أقوالهم حجة يُعتمد عليها، بل يجب أن تكون الحجة الوحيدة هي كلمة الله المنـزه عن الخطأ.

4 - يرفض البروتستانت [الاعتقاد بأن المسيحية هي اليهودية كاملة، لأن المسيح قال إنه لم يأت لينقض الناموس بل ليكمله] .. إذ يعتقد البروتستانت أن الغرض من تكميل المسيح للناموس (متى 5: 17) هو نقله من المعنى الحرفي الذي اصطلح اليهود عليه قديماً إلى المعنى الروحي .
فمثلاً كان اليهود يعتقدون أن الزنا هو بالفعل فقط، بينما في نظر رب المسيحيين هو مجرد النظرة النجسة والأفكار الدنسة، وكان اليهود يظنون أن العطف والإحسان يكونان للقريب فحسب، بينما هما في نظر رب المسيحيين يجب أن يكونا لكل البشر على السواء (متى 5/6/7) ..
و يعتقد البروتستانت أيضا العبادة اليهودية ليست أساساً للعبادة المسيحية، بل كانت فقط رمزاً وظلاً لها. و يعتقد البروتستانت أن اليهودية ديانة أرضية والمسيحية ديانة سماوية .
5 - يعتقد البروتستانت أن المعتبر ليس هو الحياة في الكنيسة و ممارسة الطقوس .. و إنما المعتبر هو " الإيمان " .. و رجال الدين إذا لم يكونوا مؤمنين لا يكون لهم سلطة ..... و من الخطأ استعمال الطقوس ما دام الكتاب المقدس لم ينص عليها .. و خاصة أن البروتستانت يؤمنون أن العبادة المسيحية عبادة روحية لا شأن لها بالعبادة اليهودية على الاطلاق.


6 - يرفض البروتستانت التمسك بالكنيسة أكثر من التمسك بإلههم لأن ذلك ترتب عليه انحراف عظيم عن إلههم . فكثير من الأرثوذكس والكاثوليك أصبحوا يسعون للإتيان بالناس إلى الكنيسة دون الإتيان بهم إلى إلههم ، ويحضونهم على ممارسة الطقوس أكثر من حضهم على الإيمان الحقيقي بالمسيح. و يرفض البروتستانت مبالغة الكاثوليك و الأرثوذكس في ذلك حتى زعموا أن أي مسيحي (مهما كان شأنه) لا يوجد داخل الأرثوذكسية أو الكاثوليكية يكون كافراً ولا خلاص له على الاطلاق، لأن هاتين الكنيستين (حسب زعمهم) أم المؤمنين ومستودع البركات الروحية، وليت شعري أيهما تكون الأم الحقيقية وأيهما الأم المزيفة، لأنه لا يمكن أن تكون هناك أمان مختلفتان للمؤمنين برب واحد..

7 - يرفض البروتستانت [الاعتقاد بأن المسائل الدينية يجب أن تقبل كما هي دون بحث أو مناقشة]

لأن الإيمان المسيحي ليس هو الإيمان الأعمى بل الإيمان المبصر. وإن كانت المسائل الدينية تشمل أموراً لا نستطيع إدراكها لكن هذه الأمور لا تتعارض مع العقل بل تسمو فقط فوق إدراكه.

وهناك فرق شاسع بين الأمور التي تسمو فوق إدراك العقل وبين التي تتعارض معه. فالأولى تتفق في مبادئهـا معـه، لكن لعظمتهـا لا يستطيـع الإحاطة بها، أما الثانية فلا تتفق معه لا في مبادئها أو في نتائجها.

و إذا رجعنا إلى الكتاب المقدس، نراه يتحدث كثيراً عن وجوب الفهم، فيعلن لنا أن المسيح "حينئذ فَتَحَ ذِهْنَهُمْ (التلاميذ) لِيَفْهَمُوا الْكُتُبَ" (لوقا 24: 45 )

و لذا يرى البروتستانت وجوب مناقشة المسائل الدينية بكل هدوء ووداعة ، و مع وجود النية الصادقة للتمسك بكلمته، حتى إذا اتضح لنا أنها تتعارض مع آرائهم الشخصية، فيعلن لهم حقه بكل وضوح وجلاء، فقد قال الوحي "وَيُعَلِّمُ الْوُدَعَاءَ طُرُقَهُ" (مزمور 25: 9)، كما قال "إن أراد أحد أن يعمل مشيئته، يعرف التعليم" (يوحنا 7: 17) .


نقد البروتستانت لفكرة الخلاص لدى الأرثوذكس والكاثوليك

1 - بناءا على تبني آراء القدماء ‘ تقوم فكرة الخلاص عند الأرثوذكس و الكاثوليك على الخطوات التالية : الإيمان ثم المعمودية ثم المسح بالميرون ثم الاعتراف من وقت إلى آخر و التوبة بين يدي الكاهن لينالوا الصفح و الغفران ثم التناول ثم يصلى لأجلهم و ترفع القداديس عن أرواحهم من وقت إلى آخر بعد موتهم ..

هذه هي عقيدة الخلاص التي انتهوا إليها، معتمدين في ذلك على النص (2كورنثوس 11: 2، 3)، مع أن هذا النص يراد به عدم الإصغاء إلى أي تعليم يحول الاتجاه عن المسيح،

2 - بينما يرى البروتستانت أن طريق الخلاص يُجمل في القول: إن المسيح بموته على الصليب قد كفر عن خطاياهم جميعاً .!!!

أما من جهة الأعمال الصالحة، فمهما أكثر النصراني من هذه الأعمال لا يكون قد قام بما يوازي ما يجب عليه إزاء الخلاص الذي أحسن " الله "به إليه. ومع ذلك فإن " الله " يكافئه ( حسب زعمهم )عن الأعمال المذكورة بأكاليل خاصة في الأبدية، بجانب القبول الكامل الذي له بفضل كفارة المسيح.

هذا هو كل ما يتعلق بطريق الخلاص المعلن على صفحات الوحي حسب ما يعتقد البروتستانت ، والذي يستحق- حسب زعمهم - أن يسمى "طريق الخلاص"، لأنه مؤسس على كفارة المسيح.

3 - يدعم زعم البروتستانت حول عقيدة الخلاص قول مار افرايم السرياني مخاطبا رب المسيحيين "آثرت أن تخلصنا مجاناً نحن الخطاة" (السبع طلبات لمشاهير الكنيسة ص 198) ....

و يدعم هذا الزعم أيضا قول أوغسطينوس "دعنا نعترف أن النعمة ضرورية لنا. كما قال دفاعاً عن هذه النعمة "إني أرفع صوتي منادياً: بدون النعمة لا يتبرر أحد" .. و مثل ذلك كلام ذهبي الفم عن محبة الله و كيف تلازمه " القداسة " حتى بعد الموت ، و ذلك دون أن يتكلم ذهبي الفم عن الأعمال و لا المعمودية و لا غيرها من الطقوس .

4-
وبناء على ذلك يرى البروتستانت أنه يجب على جميع المؤمنين الحقيقيين في كل الطوائف أن يرجعوا إلى كلمة الله في كل أمر من الأمور .

5- هذا وقد اختبر الأب متى المسكين قيمة كلمة الله فقال "الإنسان فقد مركز استقراره، وهو الآن في أشد الحاجة إلى قاعدة ثابتة تلهمه الحياة وتقوده وتشير عليه، وتكون صاحبة سلطان يأتمر بها عن وعي ورضا، على أن تكون من الرصانة والحق ما يمكنها أن ترد عنه كل انحرافات الفكر الحديث وشوائب العلم والسلوك.. الحاجة إذاً شديدة إلى كلمة الله، فهي تلك القاعدة بلا نـزاع في صورتها الأصلية الشفافة التي تعلن وتلهم الحق وكل الحق" (كتاب كلمة الله ص 3)


نقد الاعتقاد بحلول الروح القدس علي الاباء

1 - يعتقد البروتستانت أن الروح القدس يحل بمجرد الإيمان، أو بالحري الإيمان الحقيقي .
2 - بينما يعتقد الأرثوذكس و الكاثوليك أن الروح القدس لا يحل على أحد إلا بواسطة المسح بالميرون .. و يستدلون على ذلك بنص(2كورنثوس 1: 21، 22) ["وَلَكِنَّ الَّذِي يُثَبِّتُنَا مَعَكُمْ فِي الْمَسِيحِ، وَقَدْ مَسَحَنَا، هو اللهُ الَّذِي خَتَمَنَا أيضاً، وَأَعْطَى عَرْبُونَ الرُّوحِ فِي قُلُوبِنَا"] ..

و يرد البروتستانت على ذلك بأن المسح في هذا النص كان مجرد تعبير مجازي إذا لا توجد إشارة إلى زيت معين

3 - الأرثوذكس و الكاثوليك يعتقدون أن الروح القدس لا يحل على أحد إلا بواسطة المسح بالميرون .. و يستدلون على ذلك بقولهم [إن زيت المسحة كان يستعمل في الكنيسة منذ نشأتها كواسطة لحلول الروح القدس] ..

و يرد البروتستانت على ذلك :

أ - بأنه لا يوجد مجال للاعتقاد بوجود أي تقليد تسلمه الخلف من السلف، يختلف عما جاء في الكتاب " المقدس " .. و يستدلون على ذلك بنص (يهوذا 1: 3) الذي مفاده [أن الإيمان المسيحي بأسره قد سلم إلينا بواسطة الرسل مرة واحدة] .. حتى أن بولس قال للمؤمنين "وَلَكِنْ أن بَشَّرْنَاكُمْ نَحْنُ أو مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ بِغَيْرِ مَا بَشَّرْنَاكُمْ، فَلْيَكُنْ «أَنَاثِيمَا»" (أو محروماً)" (غلاطية 1: 8)،

ب- أن الدليل الذي يثبت أن تقليداَ ما يرجع إلى الرسل، هو أن تكون هناك إشارة إليه في الكتاب المقدس. وبما أنه ليست هناك إشارة في هذا الكتاب يستنتج منها أن الرسل كانوا يستعملون زيتاَ ما كواسطة لحلول الروح القدس على المؤمنين، إذاَ لا يمكن أن يكون استعماله لهذا الغرض راجعاَ إليهم بأي حال من الأحوال.

ت- ولكن بالرجوع إلى التاريخ يتضح ما يأتي:

أ - أن المسح خلال المعمودية كان قديما بزيت الزيتون العادي على سبيل الاستحسان .

ب - أن المسح بالزيت كان مجرد رمز أو إشارة لحلول الروح القدس. وقد أشار إلى هذه الحقيقة كيرلس الاسكندري فقال "إن الميرون يشير حسناً إلى مسحة الروح القدس" (أسرار الكنيسة السبعة ص 56)، أي أنه ليس هو الروح القدس، أو حتى الواسطة لحلوله.

ج - تطور الأعتقاد حول هذا الزيت وفق افتراءات لا دليل عليها حتى ذهب كثير من الأساقفة في القرن الرابع إلى أنه هو الواسطة الوحيدة التي يحل بها الروح القدس. ومن ثم أخذوا يعدونه بتلاوة صلاة خاصة وقراءة بعض فصول من الكتاب المقدس، بعد أن يمزجوا هذا الزيت بثلاثين صنفاً من العطور ولكي يبرروا تصرفهم هذا، قالوا أن الرسل أخذوا الأطياب أو بالحري العطور (التي وضعها نيقوديموس على جسد المسيح بعد موته)، ومزجوها بزيت الزيتون كما قالوا أن الرسل أنفسهم هم الذين قاموا بتوزيع هذا المزيج على الكنائس التي كانت في أيامهم، وأوصوها بأنه إذا أوشك على النفاد من عندها، يجب أن تضيف إلى ما يتبقى منه شيئاً من زيت الزيتون مع العطور المذكورة، وأن ترفع لله صلوات خاصة عند قيامها بهذا العمل، لكي يقدس الزيت الذي تعمله.

د - في القرن التاسع ذهب بعض الأساقفة إلى أنه كما أن الخبز والخمر المستعملين في العشاء الرباني يتحولان بالقداس (حسب اعتقادهم في هذا القرن) إلى ذات جسد المسيح ودمه، فإن زيت المسحة لا يبقى أيضاً بعـد صلاتهم علـيه زيتا عـادياً بل يصبح "موهبة المسيح وحضور الروح القدس، وفاعلاً أيضاً فعل الموهبة". .. و كل هذا مجرد تخريفات لا دليل عليها .

هـ - ولذلك سمى "موهبة الروح القدس" نفسها وبناء على ذلك أمر مجمع بافيا سنة 950م باستعمال هذا الزيت في الكنائس اللاتينية لتقديس المؤمنين وتثبيتهم في " الله " . أما عند الأرمن فلم يستعمل الزيت المذكور إلا في القرن الرابع عشر، أي بعد انتقال عقيدة الاستحالة إليهم بقرن من الزمان.

و - استعمال زيت الميرون يجعل الواسطة لحلول الروح القدس واسطة مادية خارجية، لا علاقة لها بالتوبة والإيمان الحقيقي أو الصلة الروحية بالله.

ز - يلاحظ أن الذين يمسحون بهذا الزيت مرات متعددة، لا تظهر فيهم ثمار الروح القدس [التي هي الصلاح والبر والحق والسلام وطول الأناة واللطف والوداعة والتعفف (أفسس 9: 10) و(غلاطية 5: 22)] .

ح - الاعتقاد [بتوقف حلول الروح القدس على المسح بالميرون] لا يؤيده وحي أو اختبار، بل هو تنكر للإيمان الحقيقي الذي يحل بواسطة الروح القدس في النفس، وعودة أيضاً إلى الطقوس اليهودية التي لا تجدي ولا تفيد.









توقيع مجيب الرحمــن
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)


Reply With Quote