اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2011, 12:27
صور The Dragon Christian الرمزية

The Dragon Christian

عضو

______________

The Dragon Christian غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 07.04.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2011 (22:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




اقتباس
وفيما اظنه انه صعب جدا ان يقوم اي شخص لا يعرف الابجدية مثلا اليونانية - مع احترامي بالتاكيد لحضرتك - بان يستخرج نص من مخطوط .

اللهم الا اذا كنت حضرتك ستستعين ببرنامج او ماشابه مثلا ، وبالقياس على هذا فانه يمكنك ان تفعل مع هذا مع
المخطوطات العبرية

وهنا ايضا لا توجد ميزة تجعلك تستند على شيء فتفضل العهد الجديد على القديم

فما هو مجال الاختلاف في النهاية بين ردك على نصوص من العهد القديم او الجديد

فكما هو ظاهر من كلام حضرتك ان مستوى التحصيل واحد والكفة متعادلة بين هذا وذاك

وحتى الان لا يوجد سبب واحد واضح او جوهري



تحياتي لك عزيزي
الكريم طارق
شوفت لخضراك بعض المواضيع وغيرها
حضرتك دارس يوناني كويس جداااااااااااا وعبري

لذلك الحوار اكيد هايكون لك
بسبب جهلي بلغات الكتاب الاصليه
لذلك تسمح لي
انا اقول لك مش هاينفع نكمل الحوار
وقولك
اني استعمل اي برنامج او ما شابه
طبعا مش هاينفع
لان حضرتك هاتتكلم في تقد نصي
وحضراك تعرف يعني ايه علوم نقد نصي
----------------
اقتباس
لا للاسف ، ومازالت الكنيسة المصرية تتعامل معه على انه فكر شيطاني هدام

حتى ان قساوسة لا يعرفون ما هو النقد النصي

تفضل بسماع هذا التسجيل


قد يكون بعض من قساوسه الكنيسه المصريه لا تعرف ما هو النقد الصي
لانه لا يدرس

اما كونه فكر شيطاني لا لا اعتقد انه هكذا
----------------------
لا اشتطيع تكمله الحوار معك عزيزي
لان الكفه ليست متساويه
------------------
وايضا حدثت بعض الظروف
-------------
اتمني ان تقبل عدم تكملي للمناظره بمحبه
واسف لازعاج حضرتك استاذ طارق
ويوجد قسم في المنتدي عن مصدقيه الكتاب المقدس
سوف ادخله ولو عندي اي تعليق
سوف اعلق

تحياتي لك
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حوار مع الضيف Dragon.     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : The Dragon Christian







توقيع The Dragon Christian
بَلْ قَدِّسُوا الرَّبَّ الإِلَهَ فِي قُلُوبِكُمْ
مُسْتَعِدِّينَ دَائِماً لِمُجَاوَبَةِ
كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ


رد باقتباس