الموضوع
:
بشارة أشعياء9 تؤكدها رؤيا يوحنا19
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
14
(رابط المشاركة)
07.04.2011, 23:11
The Dragon Christian
عضو
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
07.04.2011
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
المسيحية
المشاركات:
89
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
25.04.2011 (22:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
اقتباس
قال تعالى:
((الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الأُْمِّيَّ
الَّذِي يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ
فِي التَّوْراةِ وَالإِْنْجِيلِ
))
نريد أن نثبت ذلك للضيف من خلال هذا النص السابق الذي جاء في سفر يوحنا..
طبعاً البشارات بالنبي الكريم كثيرة في كتب العهدين..
ولكن سنتحدث هنا بالتفصيل عن هذا الفقرة لأن البشارة فيها واضحة جداً
أولاً: بخصوص النص/
"والجالس عليه يدعى أميناً وصادقاً"
كان العرب يسمون الرسول صلى الله عليه وسلم
بـ "الصادق الأمين"
بل وصفه أعداؤه بذلك أيضاً (ورد هذا عند شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه الجواب الصحيح1/99. وابن القيم في كتابه هداية الحيارى ص48-49).
ثانياً: بخصوص النص/
"وبالعدل يحكم ويحارب"
كانت أحكام نبينا صلى الله عليه وسلم منبع العدل والمساواة وقتاله في غاية الرحمة والإحسان. وتشهد بذلك الوقائع الكثيرة التي شهدها عليه الصلاة والسلام.
ثالثاً: بخصوص النص/
"وعيناه كلهيب نار"
هي صفة عيني نبينا محمد صلى الله عليه وسلم..
فقد روى ابن سعد في الطبقات عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
(كان إذا خطب احمرّت عيناه).
وروى عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال:
(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة)
.
وبهذا نرى أنه كان في عيني رسول الله صلى الله عليه وسلم حمرة لا تفارقهما.
رابعاً: بخصوص النص/
"وعلى رأسه تيجان كثيرة"
هنا كناية عن خضوع الملوك لدين الإسلام وفتح أمته عليه الصلاة والسلام على ممالك الفرس والروم والقبط وتقسيم خزائنها في سبيل الله.
خامساً: بخصوص النص
"وله اسم مكتوب لا يعرفه إلا هو"
والمقصود أن اسمه (محمد وأحمد) عليه الصلاة والسلام وهذا الاسم ليس مما اعتاد بنو إسرائيل ولا بنو إسماعيل أن يسموا أبناءهم به
أما بخصوص النص "ويدعى اسمه كلمة الله" فلن نختلف أن به تحريف بالتبديل أو الزيادة..
بدليل تناقضه مع ما سبقه..!
سادساً: بخصوص النص/
"وهو متسربل بثوب مغموس بدم"
إشارة إلى بعث النبي صلى الله عليه وسلم بالجهاد والسيف وهي صفة أمته كذلك. والمعنى كأنهم تسربلوا بألبسة القتال، فهم لا يخلعونها لأنهم في جهاد دائم في سبيل الله.
سابعاً: بخصوص النص/
"والأجناد الذين في السماء كانوا يتبعونه على خيل بيض لابسين بزاً أبيض ونقياً"
فيه إشارة إلى تأييد الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالملائكة وقتالهم معه في بدر والخندق وغيرهما ..
وهي الجنود التي قال الله تعالى عنها في سورة التوبة آية 26:
(وأنزل جنوداً لم تروها وعذب الذين كفروا).
ثامناً:بخصوص النص/
"ومن فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الأمم وهو سيرعاهم بعضاً من حديد وهو يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله"
فيه إشارة إلى السيوف العربية التي حملها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتباعهم الذين فتحوا البلاد ونفذوا فيها حكم الله وشريعته..
أليست هذه الأوصاف تنطبق بشكل ملحوظ جداً على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وكأنها نص صريح عليه؟
ثُمَّ رَأَيْتُ السَّمَاءَ مَفْتُوحَةً، وَإِذَا فَرَسٌ أَبْيَضُ وَالْجَالِسُ عَلَيْهِ يُدْعَى أَمِيناً وَصَادِقاً، وَبِالْعَدْلِ يَحْكُمُ وَيُحَارِبُ.12وَعَيْنَاهُ كَلَهِيبِ نَارٍ، وَعَلَى رَأْسِهِ تِيجَانٌ كَثِيرَةٌ، وَلَهُ اسْمٌ مَكْتُوبٌ لَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُهُ إِلا هُوَ. 13وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ». 14وَالأَجْنَادُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ كَانُوا يَتْبَعُونَهُ عَلَى خَيْلٍ بِيضٍ، لاَبِسِينَ بَزّاً أَبْيَضَ وَنَقِيّاً. 15وَمِنْ فَمِهِ يَخْرُجُ سَيْفٌ مَاضٍ لِكَيْ يَضْرِبَ بِهِ الأُمَمَ. وَهُوَ سَيَرْعَاهُمْ بِعَصاً مِنْ حَدِيدٍ، وَهُوَ يَدُوسُ مَعْصَرَةَ خَمْرِ سَخَطِ
وَغَضَبِ اللهِ الْقَادِرِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
16وَلَهُ عَلَى ثَوْبِهِ وَعَلَى فَخْذِهِ اسْمٌ مَكْتُوبٌ: «مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ».
هل النبي محمد هو رب الارباب وملك الملوك؟
والايات تقول غضب الله غضب الله
اما ما اتيت به هو
تفسيرك الخاص
ليس تفسير مسيحي
وانت لن ولا ترضي ان افسر كتابك بتفسيري
تفسير القس انطونيوس فكري/
واتيت لك ان ذلك ينطبق علي المسيح:
آيات 11-13 "ثم رايت السماء مفتوحة و اذا فرس ابيض و الجالس عليه يدعى امينا و صادقا و بالعدل يحكم و يحارب. و عيناه كلهيب نار و على راسه تيجان كثيرة و له اسم مكتوب ليس احد يعرفه الا هو. و هو متسربل بثوب مغموس بدم و يدعى اسمه كلمة الله".
هذا هو المسيح يسوع ظهر على فرس أبيض = علامة أن المسيح يحارب، والفرس الأبيض هو كنيسته التى بررها ويحارب بها وفيها.
وهو أمينا وصادقا =
وعد بنصرة كنيسته وتكليلها وسيفعل.
عيناه كلهيب نار =
تفحص حتى أستار الظلام، وتحرق أعداء الكنيسة وترعبهم، ولكنها لأولاد الله تحرق محبة الخطية من قلوبهم وتشعلها حبا لله.
وعلى رأسه تيجان كثيرة =
هو ملك الملوك ولكن التيجان كثيرة لأنه فى كل معركة تدخلها الكنيسة فهو عمليا الذى يحارب ويغلب ويكلل، هو الذى يقود الفرس الأبيض فى المعركة. والتاج يحسب لراكب الفرس وليس الفرس له
إسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو =
يعنى أن الله فى جوهره وذاته مستحيل أن ندركه، فلا يعرف الله إلا روح الله (1كو11:2) إذا حتى الملائكة لا تعرف الله ولا تدركه تماما. ولنلاحظ أن الإسم هو كناية عن الجوهر والشخصية والقدرة.
وهو متسربل بثوب مغموس بدم =
يشير الثوب إلى جسد الرب الممجد الذى إكتسى بالدم يوم الصليب من رأسه حتى قدميه. فإذا كان جسد المسيح هو كنيسته (أف30:5) + (أف23،22:1) فيكون جسده المكتسى بالدم إشارة لكنيسته المكتسية بالدم، أى المغطاة بالدم، وهذه هى الكفارة أى تغطية الكنيسة بالدم لتكون مقبولة لدى الآب. هنا يعلن المسيح أنه هو المتكفل بثمن الحفل كله، حفل عشاء الخروف. والثمن هو دمه.
ويدعى إسمه كلمة الله = إذا هو المسيح كلمة الله أى أقنوم الحكمة الإلهية والنطق الإلهى، هو اللوغوس (يو2،1:1).
آية 14 "و الاجناد الذين في السماء كانوا يتبعونه على خيل بيض لابسين بزا ابيض و نقيا".
الأجناد الذين فى السماء = هم الملائكة. والسيد المسيح فى مجيئه الثانى سيأتى ومعه ملائكة (مت31:25).
يتبعونه = فى حب وخضوع كامل ولا يعملون شيئا خارجا عن إرادته.
على خيل = إذا هى صورة حرب، فهم أيضا يحاربون إبليس لحسابنا فهم أرواح خادمة للكنيسة (عب14:1 + رؤ7:12) وهم يصلون عنا (زك12:1) ويفرحون بتوبتنا (لو7:15) ويستقبلون نفوسنا حين تغادر أجسادنا (لو22:16) وهم ظاهرين هنا فى صورة حرب ليلقوا إبليس ومن تبعه وكل من وقف موقف تحدى للمسيح، فى البحيرة المتقدة بالنار لابسين بزا أبيض = رمزا لطهارتهم التى أهلتهم أن يرافقوا المسيح.
آية 15 "و من فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الامم و هو سيرعاهم بعصا من حديد و هو يدوس معصرة خمر سخط و غضب الله القادر على كل شيء".
من فمه يخرج سيف ماض = هو سيف كلمة الله وهو سيف ذو حدين (عب12:4). الحد الأول للتنقية والتطهير، والولادة الثانية (يو3:15) + (1بط23:1) فالكلمة هى كلمة محييةوحين تنقى وتحيى فكأننا ولدنا من جديد ولكن إن لم يستجب الإنسان لعمل كلمة الله فالحد الثانى يدينه فهو حد الدينونة (يو48:12) + (رؤ16:2).
يضرب به الأمم = كانت كلمة أمم تشير للوثنيين فى مقابل شعب الله اليهود.
والأمم هنا هم الأشرار الذين لم يستفيدوا من كلمة الله.
سيرعاهم بعصا من حديد = هذا تحقيق لنبوة داود(مز9:2) وفى هذا إشارة لسلطان المسيح الديان على الأشرار.
يدوس معصرة خمر سخط غضب الله = الخمر ينتج بعد تخزينه فترات طويلة ومن يشربه يترنح. وغضب الله، إختزنه الله فترات طويلة بطول أناة عجيبة وسيشربه الأشرار ويترنحوا، فهو سيطأ الأشرار بصرامة وشدة.
آية 16 "و له على ثوبه و على فخذه اسم مكتوب ملك الملوك و رب الارباب".
له على ثوبه = إشارة لجسده أى كنيسته. وعلى فخذه = الفخذ يشير للناسوت أى جسده، فعندما إستحلف إبراهيم لعازر الدمشقى قال له "ضع يدك تحت فخذى" (تك3:24).
والفخذ هو موضع السلاح (السيف) الذى يحارب به الشخص. والمسيح حارب إبليس بتجسده فملك وصار ملك الملوك ورب الأرباب
كل كلمه يقلبها ايات تنطبق مع المسيح
اذا لا تحريف لان هذا ليس موضوعنا
ولا تناقض
تحاتي لك
ومن المعروف ان سفر الرؤيا هو كتاب رمزي روحي
يعني مش حرفيا
المزيد من مواضيعي
حصريااااااااااا جميع برامج الانتي فايروس
The Dragon Christian
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى The Dragon Christian
إيجاد كل مشاركات The Dragon Christian
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
3
عدد الـــــردود
86
المجمــــــــوع
89