اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :164  (رابط المشاركة)
قديم 16.03.2011, 07:59
صور الزبير بن العوام الرمزية

الزبير بن العوام

عضو

______________

الزبير بن العوام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 24.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 622  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.04.2022 (21:19)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِى رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43) [سورة إبراهيم].

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. مَا شَاءَ اللَّهُ كانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّه قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ، وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَدِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ. أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لِلَّهِ وَالحمْدُ لِلَّهِ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ.

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي مُسْلِماً، وَأَخْرَجْتَنِي مِنْ ظُلْمَةِ الأَحْشَاءِ لاَ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً وَلاَ مَوْتاً وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُوراً. اللَّهُمَّ وَسِّعْ عَلَيَّ فِيما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَنِي، إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَى كُلِّ غَائِبَةٍ مِنِّي بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا اليَوْمِ، فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ، وَنُورَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ. اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَموتُ، وإليْكَ النُّشُورُ.

اللَّهُمَّ رُدَّ الْمُسْلِمِينَ إِلَى دِينِهِمْ رَدّاً جَمِيلاً وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَاحْقِنْ دِمَاءَهَمُ وَأَهْلِكْ الطَّوَاغِيتَ وَأَعْوَانَهُمْ وَهَيِّئْ لَنَا حُكْماً رَاشِداً عَلىَ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..





رد باقتباس