اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 01.10.2010, 15:49
صور المشتاقه لرضي ربها الرمزية

المشتاقه لرضي ربها

عضو

______________

المشتاقه لرضي ربها غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 528  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.01.2012 (09:43)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


النصراني يقول



اقتباس

وانظروا ايضا فى بعض الكتب التى كتبت عن موت محمد وانتفاخ بطنه وتعفن جسده


الطبقات الكبرى لابن سعد


الجزء الثاني


باب ذكر كلام الناس حين شكوا في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم


حدث وكيع عن ابن أبي خالد عن البهي: أن أبا بكر جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، فأكب عليه، فقبله، وقال: بأبي أنت وأمي، ما أطيب حياتك، وما أطيب ميتتك.
قال البهي: وكان النبي صلى الله عليه وسلم ترك يوماً وليلة حتى ربا بطنه. وانثنت خنصره.
ولما حدث وكيع بهذا الحديث بمكة اجتمعت قريش، وأرادوا صلبه، ونصبوا خشبة ليصلبوه، فجاء سفيان بن عيينة، فقال: الله، الله، هذا فقيه أهل العراق، وابن فقيهه، وهذا حديث معروف. ثم قال ابن عيينة: لم أكن سمعت هذا الحديث إلا أني أردت تخليصه.
قال علي: وسمعت هذا الحديث من وكيع بعد ما أرادوا صلبه، فتعجبت من جسارته.
قال علي: وأخبرت عن وكيع أنه احتج، فقال: إن عدة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمت، فأحب الله أن يريهم آية الموت، منهم عمر بن الخطاب.



مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر


ذكر من اسمه أحمد


باب أسماء الرجال على حرف الواو


أخبرنا أبو منصور بن خيرون، أخبرنا إسماعيل بن مسعدة، أخبرنا حمزة بن، يوسف، أخبرنا أبو أحمد بن عدي قال: قال يحيى بن معين، حدّثنا قتيبة، حدَثنا وكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات لم يدفن حتى ربا بطنه وانتشرت خنصراه. قال قتيبة: حدث بهذا الحديث وكيع وهو بمكة، وكانت سنة حج فيها الرشيد فقدموه إليه، فدعا الرشيد سفيان بن عيينة، وعبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، فأما عبد المجيد فقال: يجب أن يقتل هذا، فإنه لم يرو هذا إلا وفي قلبه غش للنبي صلى الله عليه وسلم.
فسأل الرشيد سفيان بن عيينة فقال: لا يجب عليه القتل رجل سمع حديثاً فرواه، لا يجب عليه القتل، إن المدينة شديدة الحر، توفي النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين، فنزل إلى قبره ليلة الأربعاء لأن القوم كانوا في صلاح أمة محمد صلى الله عليه وسلم، واختلفت قريش الأنصار، فمن ذلك تغيّر.
قال قتيبة: فكان وكيع إذا ذكر له فعل عبد المجيد قال: ذلك رجلٌ جاهل، سمع حديثاً لم يعرف وجهه، فتكلم بما تكلم.
توفي وكيع بفيد في هذه السنة وهو ابن ست وستين سنة.










توقيع المشتاقه لرضي ربها
شبكة ومنتديات طريقنا للجنة

يشرفنا تواصلكم معنا


رد باقتباس