[جادي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها البتول عجبت لمن هذه صفاته كيف يكون شريفهم... جزاك الله خيرا على التغطية الطيبة للمعركة أسأل الله أن يعيد للمسلمين أمجادهم

حياكم الله اختنا الفاضلة
وكان المؤرخين المسلمين رحمهم الله يذكرون صفات الشخص دون تحوير او نقصان وفي هذه الرواية ذكر ابن كثير رحمه الله صفات الرجل في قومه وسيرته فيهم

اقتباس كان هرمز هذا من أخبث الناس طوية واشدهم كفرا وكان شريفا في الفرس

ففي قومه هو شريف ( ذو مكانة كبيرة وملك ) هكذا اعتبروه اما عند المسلمين فهو من اشد الناس كفرا وخبثا والله تعالى اعلم واحكم

المزيد من مواضيعي

تفنيد بعض مزاعم الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس

100 ألف بريطاني أعتنقوا الإسلام في العقد الماضي

ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار

يخافون ويرهبون من انتشار هذا الدين ( اليهود والاسلام )

شبهة الايمان المسيحي واليهودي

الى كل جاحد او ناكر (انتصار القيم الإنسانية في الفتوح الإسلامية )

كتب في العقيدة والحديث للتحميل (نسخة اصلية ملونة)

عندما يترحم النصارى على أيام العثمانيين

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون