
21.12.2010, 21:47
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
01.07.2010 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
461 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
24.04.2012
(09:07) |
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
|
|
|
|
|
سلمت يمناك أبنى العزيز....بارك الله فيك وانار بصيرتك أكثروأكثر
من الملاحظ أن كل النصارى بما فيهم هذا الأندراوس عندما يقرءوا آيه أوحديث شريف أول تفسير يخطرببالهم ينسب إلى الشهوات الجسديه ..فالايه الكريمه تقول
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى فَإِنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى .
(سورة النازعات 79: 40 و41)
فيقول الطبرى فى جامع البيان فى تفسير هذه الآيه
وقوله: { وأمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ ونَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى } يقول: وأما من خاف مسألة الله إياه عند وقوفه يوم القيامة بين يديه، فاتقاه، بأداء فرائضه، واجتناب معاصيه { ونَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى } يقول: ونهى نفسه عن هواها فيما يكرهه الله، ولا يرضاه منها، فزجرها عن ذلك، وخالف هواها إلى ما أمره به ربه { فإنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى } يقول: فإن الجنة هي مأواه ومنزله يوم القيامه
فهوى النفس هو كل مايغضب الله من المعاصى من عقوق الوالدين وشهادة الزور إلى سوء الأخلاق والمعامله السيئه للناس إلى عدم الإلتزام بمحارم الله وطاعاته...ألخ
هداهم الله
|