 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها يوسف المصرى |
|
|
|
|
|
شكرا شكرا عزيزى الفاضل واسمحو لى بطرح وجهة نظرى وها هى :
1 . الاحترام المتبادل
2 . عليكم بأختيار احدكم ليحاورنى دون تدخل اشخاص اخرين منعا للتشويش والخروج عن الموضوع ومن يريد التعليق يمكنكم فتح صفحه خاصه للتعليقات ولكن لا يسمح بوضع تعليقات فى صفحة المحاورة الا للمتحاوران فقط .
3 . يجب على من يحاورنى ان لا يطرح سؤالا او موضوعا للنقاش قبل الانتهاء من السؤال الاول واجابتى عليه .
4 . بما اننا سنتحاور بأذن الله حول اكبر عقيدتين ( المسيحيه ، الاسلام ) فيجب على من يحاورنى ان لا يخرج فى تساؤلاته عن ما جاءه بالكتاب المقدس الذى اؤمن بكل حرف كتب فيه وهو سته وستون سفرا كاملا ( من بداية سفر التكوين الى نهاية سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى ) . كما انكم على الجانب الاخر تؤمنون بالقرأن والاحاديث الصحيحه .
5 . ان يكون لى الحق فى طرح سؤالى او موضوعى بعد الانتهاء من اجابتى على سؤال من يحاورنى .
6 . اذا لا قدر الله واجهت اى اهانات شخصيه من اى احد بالمنتدى سأنسحب من منتداكم الكريم بعد ذكر السبب واتمنى ان لا يحدث مثل هذا .
ملحوظه هامه : نظرا لضيق وقتى وظروف عملى الصعبه جدا لربما هذا يجعلنى اتأخر فى الرد على من يحاورنى فتأخيرى هذا لا يعنى انسحابى اطلاقا ولكن ان لزم الامر لانسحابى لمخالفة ما ذكرته سابقا سأبلغكم به .
اذا وافقتكم على هذه الشروط فأبلغونى وعليكم بتحديد موضوع ما سنتحاور فيه بأذن الله وايضا ارجو فتح صفحه خاصة لى ومن سيحاورنى .. ولكم منى وافر الاحترام .. وشكرااااااااا
|
|
|
 |
|
 |
|
اهلا وسهلا بالضيف يوسف المصري
عودا حميدا
نسأل الله العظيم لنا ولكم الهداية بصدق
اما بالنسبة للشروط أراها جيدة ننتظر راي محاورك و بانتظارفتح موضوع للحوار وتعيين محاور لكم من أدراتنا الكريمة
ولن تجد منا الا كل احترام وتقدير وهذا مانرجوه منك
يرجى عدم ذكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مجردا عند ذكره :
ملاحظة:
إن ذكرت نبينا - صلى الله عليه وسلم - فقل نبي الإسلام ولن يضيرك هذا بل سيكسبك مزيد من الاحترام منا لك
ولك علينا لن نذكر السيد المسيح - عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام - إلا بكل أدب واحترام لأننا مؤمنين به إن كنت تعلم
| توقيع جادي |
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
 |
آخر تعديل بواسطة جادي بتاريخ
21.12.2010 الساعة 15:50 .