اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :37  (رابط المشاركة)
قديم 28.11.2010, 13:40

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي


سوف أحاول اكمال مابقى من النقاط التي وضعها الزميل الغائب تنوير هداه الله

يقول الزميل

اقتباس
ثانياً: الله في العلم.
الآن سنحاول تقييم فكرة وجود الله كنظرية لتفسير أي ظاهرة.
الظاهرة: التعقيد الشديد للكائنات الحية.
التفسير: قام ”إله“ بخلق الكائنات و وضعها في العالم.
التوقعات: لا شيء، فالإله من تعريفه قادر على كل شيء، إذاً لا يوجد مشاهدات متوقعة بشكل خاص حيث هو يقدر على كل شيء و يفعل ما يريد، و بالتالي لا يوجد بالطبع لدينا أي وسيلة للتحقق من مدى مصداقية نظريتنا.
التحقق من صحة التوقعات: ...

لفهم ما أقصد بصورة أفضل، نأخذ مثالاً آخر.
الظاهرة: التعقيد الشديد للكائنات الحية.
التفسير: المادة التي في الكون ليست ميتة إلا عندما ننظر إليها، و لكن بينما لا نراها قد تقوم بعمل أشياء سحرية كتجميع أجزاء كائن حي مثلاً، فهي شديدة الذكاء و لكنها تدعي عكس ذلك أمامنا.
التوقعات: لا شيء، لأنه و من النظرية، المادة لا تقوم بإظهار ذكائها المزعوم هذا في حضرة أحد، أو بينما يشاهدها أحد، و لذلك فالتحقق منه مستحيل.


الآن سنحاول تقييم فكرة وجود الله كنظرية لتفسير أي ظاهرة

فاليسمح لي الزميل ان اقول ان تقييمه هذا فاسد لعدة اسباب

- هنا يحاول الزميل تفسير الله ؟؟؟؟؟ اي كلام غريب وكأن الله مخلوق ينظر اليه هذا الانسان الملحد من درجة عليا
فهنا الملحد يحاول ان ينظر الى الخالق وكأنه مادة قابلة للبحث كأي مادة أخرى موجوده في هذا الكون

فالانسان يعتبر اعلى المخلوقات في سلم الكمال الخلقي وقد تميز بذلك في جسده وروحه التي تحتوي على العقل المعجز فليس للانسان نظير في هذا الوجود في الذكاء والعبقرية

فكان للانسان الحق في دراسة كل الموجودات التي زخر بها كوننا وفصلها في نظريات وفرضيات وحقائق وخرافات واوهام وما الى ذلك

ومن هذا المنطلق بدأ الملاحده وخاصتا المتفلسفه منهم في اعطاء الحق لأنفسهم في نقض فكرة الأله ودراسة الاله وماهية الاله وكينونة الاله .......الخ

وكأن الله كما قلت مادة قابلة للبحث اي اقل في الدرجة الخلقية من هذا الانسان

وهذا لا اسميه سوى بغرور نفسي مقيت واقرب للمرض النفسي منه للبحث

قد يقول قائل انني ابالغ في ماقلت ولكن دعونا رحمكم الله لننظر الى كلام الزميل تنوير لنرى الغرور في كلماته وتعديها على خالقه ورؤية نفسه انه اعلى الدرجات في الموجودات

فهو يقول

لا يوجد بالطبع لدينا أي وسيلة للتحقق من مدى مصداقية نظريتنا

ونسى او تناسا ان كل مافي الكون يدل على وجوده

ويكفني دليلا على وجود الخالق انني مخلوق رغم انفي وموجود بكياني واني قوانين الكون تطبق علي رغم علمي

فهنا هو ينكر وجود الله فجهل او تجاهل وفطنها اعرابي بسيط في صحراء

ثم يقول الزميل

: التعقيد الشديد للكائنات الحية.
التفسير: المادة التي في الكون ليست ميتة إلا عندما ننظر إليها، و لكن بينما لا نراها قد تقوم بعمل أشياء سحرية كتجميع أجزاء كائن حي مثلاً، فهي شديدة الذكاء و لكنها تدعي عكس ذلك أمامنا.
التوقعات: لا شيء، لأنه و من النظرية، المادة لا تقوم بإظهار ذكائها المزعوم هذا في حضرة أحد، أو بينما يشاهدها أحد، و لذلك فالتحقق منه مستحيل


هنا الزميل يقول بشكل مختصر

(( اذا كان هناك اله قادر فلما لانراه يجمع اجزاء كائن ميت امامنا ويرجعه للحياة

فهو عاجز ( كما يدعي) ))

ونسى ان الأعجاز الحقيقي هو ان تجعل الابداء منطقي

فالله جل وعلى قادر على خرق قوانين الكون لو شاء ولكن

عقل الانسان خلقه الله ليفهم بشكل منطقي

فلهذا خلق له كون يتفكر فيه في شكل منطقي وفيه اعجاز بشكل يبنى بالقانون

يقول زميلنا انه لايوجد تناسق في الكون وانه كون عشوائي

فلنرى



الذرة الا تشبة المجموعة الشمسية



الاتشبه الصور السابقة

صورة المجرة




الاتشبة هذه المجرة هذه الوردة




الاتشبه هذه المجرة هذا الأعصار



فهل تنكر يا تنوير ان الكون متماثل بعد ذلك






رد باقتباس