الموضوع
:
حوار بين الأخ "الإشبيلي" والضيف "تنوير" حول "حقيقة وجود إله للكون"
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
28
(رابط المشاركة)
27.11.2010, 11:29
الاشبيلي
مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
23.04.2009
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
2.798
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (10:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
اقتباس
ثم هناك المغالطة في جعل الصدفة هي البديل الوحيد للتدبير. فهذا كمثل شخص جلس يراقب الشمس تشرق كل يوم في مواقيت ثابتة ثم تساءل ”كيف يتصادف أن تخرج الشمس اليوم كما خرجت بالأمس و أول أمس كل يوم في نفس الموعد؟ هذا لا يمكن أن يكون صدفة فلابد أنه تدبير.“ و الحقيقة أنه لا صدفة و لا تدبير إنما هو نتيجة حتمية لقوانين الطبيعة، فالجاذبية و سرعة الأرض و اتساع مدارها يحتمون عليها أن تدور بشكل معين ينتج عنه ظاهرة شروق الشمس كل يوم في موعد ثابت. فهذه ليست صدفة، إنما مجرد نتيجة حتمية لقوانين طبيعية عمياء.
زميلنا تنوبر يخترع مفهوم جديد وحديث ويناقض كل الملاحده
مفهوم لاتدبير ولاصدفة
شروق الشمس كل يوم من الشرق ليس تدبير وليس صدفة
بل
نتيجة حتمية لقوانين
ثم يقول الزميل
فالجاذبية و سرعة الأرض و اتساع مدارها يحتمون عليها أن تدور بشكل معين ينتج عنه ظاهرة شروق الشمس كل يوم في موعد ثابت. فهذه ليست صدفة، إنما مجرد نتيجة حتمية
لقوانين طبيعية
عمياء
الجزء الأخير هذا محير جدااااا
تقول قانون ثم تقول عمياء
كيف لقانون واعمى
ماهو القانون وماتعريفة
القانون في اللغة هو مقياس كل شيء وهي كلمة معربة ، قيل ان أصلها رومي وقيل فارسي .
ولفظ
قانون
يصدق في أوسع معانيه على كل علاقة مطردة بين ظاهرتين وهو الاستخدام المستعمل في العلوم الطبيعية والفلسفة والمنطق
اي ان القانون في ابسط تعريف له القانون يقابل التنظيم ( التدبير)
الشمس تشرق من الشرق نتيجة حركة الأرض حول نفسها والأرض تتحرك نتجية عوامل الجاذبية المتبادلة بينها وبين الشمس والشمس تعتمد على في حركتها الكونية على جاذبية المجرة واجزاء ومكونات المجرة وهكذا نسير في سلسلة من الأسباب والقوانين الدقيقة والعجيبة والتي تفوق قدرة العقل البشري على ادراكها
لنصل في الأخير انها قوانين عمياء
ودقتها تدل على عماها فهي لوكانت مبصرة لما كان كذلك لكانت لا اعرف كيف اتمنى من الزميل شرح هذه النقظة \
ثم لايلبث الزميل في سرد قوانين الكواكب والمجموعات الشمسية فيقول
اقتباس
و أما ما حفظ الكواكب في مداراتها هو وجودها في مداراتها ذاته. فالكواكب التي تطغى فيها إحدى القوى على الأخرى، الطرد المركزي على الجاذبية أو العكس، إما أنها ستخرج عن مدارها و تسبح بعيداً، و إما ستجتذبها الشمس إليها. و في الحالتين لن تبقى هذه الكواكب لنتكلم عنها الآن، فما يبقى هو الكوكب الذي يتصادف أنه يسقط في مدار يسمح له بالدوران حول الشمس بدون طغيان إحدى القوتين على الأخرى. و هذه الصدفة لا تدخل في باب الصدف المعجزة بالطبع فهي تحدث طوال الوقت حول كل النجوم و الأجرام.
المزيد من مواضيعي
Bible Compared to Quran
الماسونية وحربها على الإسلام
بعض جهالات النصارى مديح السيدة العذراء
من خرافات النصرانية (المسيحية ) بالصور
الرد على زعم اللادينيين أن الإيمان بالله ليس سببا للأخلاق الحميدة
من لاتدمع عيناه فليراجع نفسه
الرد على شبهة :تناقض القرآن في القسم بمكة
بطاقات دعوية بمناسبة اقتراب شهر رمضان المبارك
الاشبيلي
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الاشبيلي
إيجاد كل مشاركات الاشبيلي
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
458
عدد الـــــردود
2340
المجمــــــــوع
2.798