
21.11.2010, 15:13
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
19.09.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
المسيحية |
المشاركات: |
112 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
19.09.2011
(13:40) |
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
|
اهلا بالاستاذة زهراء
وسلام المسيح معكم جميعا..
بالطبع انا لا اقص والزق ومن اين القص واللصلق؟؟؟؟
وبالنسبة للكتاب المقدس سوف نتكلم مع الاخ انج بعد ردي على الاستاذ سامح في شبهاته التي تكلم بها..
اما بالنسبة للرابط اعلاه.
فأنا قرأته جيدا ولم اجد سوى الردود المحتملة عن مخطوطة واحدة وهي مخطوطة سمرقد فقط...!!
وماذا عن باقي المخطوطات هذه.؟؟؟؟
البقرة الناقصة 
صفحة المخطوطة المعروضة من (سورة البقرة) ، وترجع إلى القرن ال13 هـ (1298 هـ ) كتبها الخطاط “علي رقيق” وأهداها إلى مكتبة الملك عبد العزيز بالمدينة المنورة ، ونلاحظ فيها الآتي
(1) المخطوطة مكتوبة بهيجن بين الرسم الإملائي والعثماني ، وفي هذا إنحراف عن المصحف العثماني بخطه البدائي
(2) في السطر الثالث:
قُلْ اءَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ (البقرة 140)
مخالف للرسم العثماني الحديث
قُلْ ءاَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ (البقرة 140)
ومخالف أيضا للقرآن الحالي بالرسم الإملائي
قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ (البقرة 140)
(3) في السطر الخامس:
وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ غمَّا تَعْمَلُونَ (البقرة 140)
بينما في القرآن الحالي
وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (البقرة 140)
(4) من الملاحظ إنه في هذه المخطوطة خالف الخطاط العرف المتبع بأن الألف الخنجرية تحل مكان ألف المد في التعديل المضاف على الرسم العثماني ، فقرر الخطاط ان يضيف الألف الخنجرية بجانب ألف المد في الكثير من الكلمات فصارت تحوي على ألفين مثل:
الأسبـٰـاط (وتكتب في العثماني الأسبــٰـط ) مما جعل الكلمة إملائيا بألفين (الأسبااط) وهذا زاد تحريف فوق التحريف
ومثلها إسمـٰـاعيل ، نصـــٰــارى ، بغـــٰــافل ….
(5) الأهم أن سورة البقرة تنتهي عند الآية 141
بصدق الله العظيم … وكلمة تمت
فهل تمت سورة البقرة عند الآية141 ؟
أم أنها تمتد إلى 286 آية؟
وايضا
مصحف من ايران
المخطوطة من مصحف في مقاطعة جلستان في شمال ايران ، يظهر فيها الجزء من الأول من سورة العلق ، المخطوط مكتوب بخط الثلث ، ولا تتبع قواعد الرسم العثماني بل الرسم الإملائي
الصفحة المتاحة من المخطوط فيها تحريف بالنقص (مقارنة بالقرآن الحالي) أو الزيادة (مقارنة بالمخطوط) طبقا للفكر الإسلامي
السطر الخامس : إِنَّ XXX رَبِّكَ الرُّجْعَى (8) (أين حرف الجر إلى ؟)
في القرآن الحالي
إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى (8)
فهل هي” إِنَّ XXX رَبًِّكَ الرُّجْعَى” ؟
أم “إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى” ؟
وهل نزلت على محمد بحرف الجر أم بدونه وما شكلها في اللوح المحفوظ ؟
وايضا.
مصحف ابن البواب (391 هـ)
المعروض هنا أول المصحف (الفاتحة وأول سورة البقرة)
المصحف مكتوب بخط النسخ ، و يخالف أصول الرسم في المصحف العثماني ، فيكتب مثلا صلاة (إملائي) بدلا من صلوة (عثماني) ، ويضيف كل حروف المد إلى النص ، فيكتب أبصارهم (إملائي) بدلا من أبصٰرهم (عثماني)
كما يلاحظ في المصحف كم هائل من النقاط التي لا تمت لعلامات الحروف أو لأصول التشكيل أو المد المختلفة ، فهو في النهاية محاولة بدائية للهجاء القرآني بإضافة النقاط والتشكيل
عينة من الأخطاء في المصحف:
في سورة الفاتحة :
كتبت صراط (بحسب القرآن الحالي) بنقطة فوقها (بين الصاد والراء = ضراط) ، فتحول النص من صراط مستقيم إلى ضراط مستقيم ، فتصاعدت الرائحة
في سورة البقرة
السطر الرابع : وَمَا يُخَادَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
بينما هي يخدعون في القرآن الحالي: وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ
السطر 11: وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا ؟؟ مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (؟؟ مساحة معتمة لا تكفي لوضع لفظة “إنا“)
بينما هي في القرآن المعاصر : وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
ومرة أخرى نثبت عجز القرآن الإسلامي (كرسم وحروف مكتوبة) على تحقيق شروط العصمة التي يدعيها لنفسه
الهدف الأساسي ليس إغضاب المسلمين بل …
الهدف الأساسي من هذه الدراسةالبدائية هو توضيح الحقيقة الكبري
أن الحرف قد يكون مهم ولكن المعنى أهم
وأنأخطاء النساخلابد وأن تقع (ولهذا تحدث أخطاء في الكتابة أو النطق عند إملاء القرآن ونسخه( ، وأنأخطاء الحفاظلابد وأن تحدث (ولهذا تتعد القراءات القرآنية إلى عشر قراءات معتمدة وأربع غيرها من الشواذ)، فالفيصل الوحيد إذن هومقارنة المخطوطات المختلفة
لنعرف الأصل ومدى مطابقته للنص الحالي، وكذا قراءة التاريخ والسنة لمعرفة ما فقد ولماذا فقد : كآيات الرجم ورضاع الكبير وأجزاء كبيرة من سورة التوبة
فهل توجد هذهالدراسة الإسلاميةفي علم المخطوطات ؟؟؟
نصوصه أنه كتاب
والمكتوب أبقى وأحفظ من الشفاهي والمسموع
وأنظروا إله القرآن نفسه يقول عن قرآنه أنه كتاب
وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ (الأنعام 92)
وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (الأنعام 155)
الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (ابراهيم 1)
كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ (ص 29)
إذا هو كتاب .. مكتوب …. كتابة … من الفعل كتب
أصله محفوظ في اللوح المحفوظ … واللوح المحفوظ = أصل الكتاب أو أم الكتاب … هو لوح … أي مكتوب عليه أيضا من الفعل “كتب”
وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ . إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ . وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (الزخرف 2-4)
بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ . فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ (البروج 21-22)
وهذا ما نناقشه هنا
وإلا كان للمسلم أن يعترف أنه بلا كتاب على الإطلاق
وبالطبع يوجد الكثير والكثير ولكن دعك من كل هذا . لعلك تقول انني مهاجم وناقد لمجرد النقد الاعمى..!! ماذا لو كان شيوخ الازهر انفسهم يعترفون بالتحريف .؟؟؟؟!!!!!
جريدة الأخبار بتاريخ 24/1/2007 م السنة 55 العدد 17086 عن مقالة بعنوان " مجمع البحوث الاسلامية:
الأزهر بريء من الأخطاء في المصاحف
|