الموضوع
:
ما جاء في الدعاء بين الأذان والإقامة
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
2
(رابط المشاركة)
15.04.2009, 22:41
Mo3azEbnGabal
عضو
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
10.04.2009
الجــــنـــــس:
الــديــــانــة:
المشاركات:
30
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
02.05.2010 (11:34)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
نعم، حديث أنس حديث صحيح ورواه الترمذي هنا، ورواه الترمذي أيضا كما رواه النسائي، وجاء عند الترمذي من رواية زيد بن عبد الرحيم العمي، وفيه:
أنهم قالوا: ماذا نقول؟ قال: سلوا الله العفو والعافية
هي من هذا الطريق، وهي لا تثبت، لكن ثبت عند أحمد بإسناد صحيح أيضا زيادة في هذا الحديث: فادعوا
الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة فادعوا
أمر بالدعاء وسؤال الله العفو والعافية ثبت من الأخبار الصحيحة من حديث العباس، ومن حديث أبي بكر الصديق عند أحمد بإسناد صحيح:
أنه قام رضي الله عنه، وقال قام بنا النبي صلى الله عليه وسلم عام أول، -ثم ذكر من كلامه عليه الصلاة والسلام- وقال: سلوا الله العفو والعافية، فإنه لم يعط عبدٌ شيئا بعد العافية خيرا من اليقين
.
قال لهم: سلوا الله اليقين والعافية، فيسأل الله سبحانه وتعالى العفو والعافية، ويجتهد في الدعاء بين الأذان والإقامة، في حديث سهل بن سعد الساعدي عند أبي داود، أنه قال:
ساعتان يستجاب فيها الدعاء
وفي لفظ:
ثنتان قلما يرد فيهما الدعاء
وفي لفظ:
تفتح أبواب السماء في ساعتين - أو ساعتين تفتح فيهما أبواب السماء - عند النداء وحين يلحم بعضهم بعضا عند القتال
قيل يلحم، وقيل يُلجم، وكلاهما صحيح يلحم يعني يلتصق بعضهم ببعض من شدة القتال، كأن اللحم باللحم من شدة القتال
منقول لتكملة الإفادة وجزاكم الله خيرا
Mo3azEbnGabal
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mo3azEbnGabal
إيجاد كل مشاركات Mo3azEbnGabal
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
1
عدد الـــــردود
29
المجمــــــــوع
30