حسبنا الله ونعم الوكيل
لذلك لابد أن نحذر من طغيان حب الأولاد على أمر الله
ونحن فى هذه الأيام نعيش ذكرى الذبيح اسماعيل وخليل الرحمن ابراهيم
حيث لا شىء يقدم على أمر الله ولو كان محبة الولد ولوكان أمر الله هو ذبح هذا الولد الذى جاء بعد كبر السن
فإن طغيان محبة الأولاد أدى الى الأخذ بالربا والى سؤال الموتى والذهاب للعرافين والمشعوذين لطلب الولد ممن لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً
فكانت النتيجة ولد عاق لوالديه الذين تحملوا المشاق من أجله
إنا لله وإنا إليه راجعون
هذه رسالة لنا جميعاً لنرى الفرق بين الحالين وأيهما نحب أن نكون