اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 16.11.2010, 15:36

جون

كذاب و سبّاب

______________

جون غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 19.09.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 112  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
19.09.2011 (13:40)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي






سلام المسيح مع جميعكم
واهنيء
اخوتي بحلول عيد الاضحى المبارك وكل سنة وانتم طيبين




اقتباس
اما نسخ هذة الايات ..بقولة تعالى ... فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ

اقتباس

فهو قول باطل باطل بلا شك ....

فنجد مثلا ان سيدنا عمر ابن الخطاب استشهد بأحد الايات
( خذ العفو ) .. ولم يقول أنها مسنوخة .!!



من الايات التى قالوا انها منسوخة








قولة تعالى ........ خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين









وجاء فى صحيح البخارى









قدم عيينة بن حصن بن حذيفة فنزل على ابن أخيه الحر بن قيس








وكان من النفر الذين يدنيهم عمر وكان القراء أصحاب مجالس عمر








ومشاورته كهولا كانوا أو شبانا فقال عيينة لابن أخيه








يا ابن أخي هل لك وجه عند هذا الأمير فاستأذن لي عليه قال سأستأذن لك عليه








قال ابن عباس فاستأذن الحر لعيينة فأذن له عمر








فلما دخل عليه قال هي يا ابن الخطاب فوالله ما تعطينا الجزل








ولا تحكم بيننا بالعدل فغضب عمر حتى هم أن يوقع به








فقال له الحر يا أمير المؤمنين








إن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه وسلم









خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين








وإن هذا من الجاهلين








والله ما جاوزها عمر حين تلاها عليه وكان وقافا عند كتاب الله



















فهل قال لة عمر ان الاية منسوخة باية السيف ؟؟!!!








لا قبلها ووقف عندها كما نرى ...













اقتباس



وهل لو كانت الاية منسوخة كان افرد لها الامام البخارى





اقتباس






باب بعنوان خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين ؟!!









كما ان كبار المفسرين أنكروا هذا النسخ ... كما سنرى


يقول الأمام ابن الجوزى (1)

وقد ذكر بعض من لا فهم له من ناقلي التفسير أن هذه الآية وهي آية السيف نسخت من القرآن مائة وأربعا وعشرين آية ثم صار آخرها ناسخا لأولها


2- ويقول الأمام الزركشى (2)

وبهذا التحقيق تبين ضعف ما لهج به كثير من المفسرين في الآيات الآمرة بالتخفيف أنها منسوخة بآية السيف وليست كذلك بل هي من المنسأ بمعنى أن كل أمر ورد يجب امتثاله في وقت ما لعلة توجب ذلك الحكم ثم ينتقل بانتقال تلك العلة إلى حكم آخر




3- ونجد دار الافتاء المصرية تنكر هذا النسخ






4- ويقول الدكتور عبد العزيز عبد الفتاح

وزاد الهوس بهؤلاء والشغف بالغرائب فقالوا إنها بعد أن نسخت كل هذا القدر من القرآن نسخ آخرها أولها، وهذا قول باطل، وقد وصف ابن الجوزي في كتابه “نواسخ القرآن” القائلين به بأنهم لا فهم لهم من ناقلي القرآن


5- ويقول الشيخ محمد حسان

ان الاسلام لا يكرة احد على الدخول فية
لا اكراة فى الدين
بل نحن نبلغ ونبين للناس بحكمة ورحمة وادب وتواضع
فمن قال بعد البلاغ وبعد البيان
انا لا اريد الدخول فى هذا الدين
نقول لة
لا اكراة فى الدين
ونقول لة
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن من شاء فليكفر
ونقول لة
لكم دينكم ولى دين



صديقي العزيز
اولا اهلا بك

عجبتني جدا هذه الجملة


اقتباس
ان الاسلام لا يكرة احد على الدخول فية
لا اكراة فى الدين

كلام جميل جدا جدا
وكنت اتمنى يكون كده فعلا
ولكن
بعد مانشوف
باقي مشاركتك


اقتباس
والان نذكر بعض المفسرين الذى انكروا النسخ

اقتباس



الامام الطبرى شيخ المفسرين 310 هـ





قال رحمة الله فى تفسير




لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ




ذكر اولا الاقوال القائلة بالنسخ




ثم رفض هذة الاقوال وقال ..













وذكر اقوال النسخ فى قولة تعالى




وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ




ثم نفى هذا الادعاء وقال ..












وقال رحمة الله فى تفسير قولة تعالى




وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ












وقال ايضا رحمة الله فى قولة تعالى




لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ





وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال



: عُنِي بذلك: لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين،



من جميع أصناف الملل والأديان أن تبرُّوهم وتصلوهم، وتقسطوا إليهم



، إن الله عزّ وجلّ عمّ بقوله { الَّذِينَ لَمْ يُقاتلُوكُمْ فِي الدّينِ ولَمْ يُخْرِجُوكمْ مِنْ دِيارِكُمْ } جميع من كان ذلك صفته،



فلم يخصُصْ به بعضاً دون بعض،



ولا معنى لقول من قال: ذلك منسوخ،



لأن برّ المؤمن من أهل الحرب ممن بينه وبينه قرابة نسب،



أو ممن لا قرابة بينه وبينه ولانسب غير محرّم ولا منهى عنه



إذا لم يكن في ذلك دلالة له







ثانيا الامام ابن كثير رحمة الله ..




قال فى تفسير قولة تعالى




لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ












وقال فى تفسير قولة تعالى




وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ




يقول تعالى: إذا خفت من قوم خيانة، فانبذ إليهم عهدهم على سواء



، فإن استمروا على حربك ومنابذتك، فقاتلهم



{ وَإِن جَنَحُواْ } أي: مالوا { لِلسَّلْمِ } أي: المسالمة والمصالحة والمهادنة،



{ فَأجْنَحْ لَهَا } أي: فمل إليها، واقبل منهم ذلك،



ولهذا لما طلب المشركون، عام الحديبية الصلح،



ووضع الحرب بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنين،



أجابهم إلى ذلك مع ما اشترطوا من الشروط الأخر.




وقال مجاهد: نزلت في بني قريظة، وهذا فيه نظر؛



لأن السياق كله في وقعة بدر،



وذكرها مكتنف لهذا كله.



وقال ابن عباس ومجاهد وزيد بن أسلم وعطاء الخراساني وعكرمة والحسن وقتادة: إن هذه الآية منسوخة



بآية السيف في براءة: { قَـاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الأَخِرِ } الآية،



وفيه نظر أيضاً؛ لأن آية براءة فيها الأمر بقتالهم إذا أمكن ذلك، فأما إن كان العدو كثيفاً،



فإنه يجوز مهادنتهم؛ كما دلت عليه هذه الآية الكريمة،



وكما فعل النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية،



فلا منافاة ولا نسخ ولا تخصيص






وقال فى تفسير قولة تعالى




لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ



إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ




وقوله تعالى: { لاَّ يَنْهَـاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَـاتِلُوكُمْ فِى الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَـارِكُمْ } أي: لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين؛ كالنساء والضعفة منهم { أَن تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم، { وَتُقْسِطُواْ إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا



{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }




ولم يذكر اى قول لنسخ الاية ...






وذكر تفسيرة فى قولة تعالى




وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ




بعد ان ذكر القول الذى تقول بالنسخ




قال ..




وقوله: { وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } أي: قاتلوا في سبيل الله،



ولا تعتدوا في ذلك،



ويدخل في ذلك ارتكاب المناهي، كما قاله الحسن البصري؛



من المثلة والغلول وقتل النساء والصبيان والشيوخ، الذين لا رأي لهم، ولا قتال فيهم، والرهبان وأصحاب الصوامع، وتحريق الأشجار، وقتل الحيوان لغير مصلحة



، كما قال ذلك ابن عباس وعمر بن عبد العزيز ومقاتل بن حيان وغيرهم،



ولهذا جاء في صحيح مسلم، عن بريدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم



كان يقول: " اغزوا في سبيل الله، وقاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا الوليد، ولا أصحاب الصوامع " رواه الإمام أحمد.



وعن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث جيوشه قال: " اخرجوا باسم الله، قاتلوا في سبيل الله من كفر بالله، لا تعتدوا ولا تغلوا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا الولدان، ولا أصحاب الصوامع "



رواه الإمام أحمد، ولأبي داود عن أنس مرفوعاً نحوه،



وفي الصحيحين عن ابن عمر قال: وجدت امرأة في بعض مغازي



النبي صلى الله عليه وسلم مقتولة،



فأنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل النساء والصبيان






الشيخ الشعراوى رحمة الله ..


يقول فى تفسيرة كلام رائع ولا يذكر اى شئ عن النسخ !!

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ











ويقول رحمة الله فى تفسير قولة تعالى

وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ





ولا يذكر اى شئ عن النسخ ..




تفسير الامام السعدى بتحقيق الشيخ عثيمين رحمهما الله ..


قال فى تفسير قولة تعالى

لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ


هذا بيان لكمال هذا الدين الاسلامى وانة لكمال براهينة واتضاح اياتة وكونة
هو دين العقل والعلم ودين الفطرة والحكمة ودين الصلاح والاصلاح ودين الحق والرشد فلكمالة وقبول الفطرة لة
لا يحتاج الى الاكراة الية لان الاكراة انما يقع على ما تنفر منة القلوب
ويتنافى مع الحقيقة والحق أو لما تخفى براهينة واياتة
فانة قد تبين الرشد من الغى فلم يبق لاحد عذر ولا حجة اذا ردة
ولم يقبلة ولا منافاة بين هذا المعنى وبين الايات الكثيرة الموجبة للجهاد
فان الله أمر بالقتال ليكون الدين كلة لله ولدفع اعتداء المعتدين على الدين
وأجمع المسلمون على أن الجهاد ماض مع البر والفاجر
وأنة من الفروض المسمتمرة الجهاد القولى الفعلى
فمن ظن من المفسرين أن هذة الاية تنافى ايات الجهاد فجزم انها منسوخة
فقولة ضعيف لفظا ومعنى كما هو واضح لمن تدبر الاية الكريمة



وقال فى تفسير قولة تعالى

وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

يقول تعالى: { وَإِنْ جَنَحُوا ْ} أي: الكفار المحاربون،
أي: مالوا { لِلسَّلْمِ ْ} أي: الصلح وترك القتال.
{ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ْ} أي: أجبهم إلى ما طلبوا متوكلا على ربك، فإن في ذلك فوائد كثيرة.


ولم يذكر اى نسخ للايات ...



وقال فى تفسير قولة تعالى

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ

هذه الآيات, تتضمن الأمر بالقتال في سبيل الله, وهذا كان بعد الهجرة إلى المدينة, لما قوي المسلمون للقتال, أمرهم الله به, بعد ما كانوا مأمورين بكف أيديهم، وفي تخصيص القتال { فِي سَبِيلِ اللَّهِ } حث على الإخلاص
, ونهي عن الاقتتال في الفتن بين المسلمين.

{ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ } أي: الذين هم مستعدون لقتالكم,
وهم المكلفون الرجال, غير الشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال.
والنهي عن الاعتداء, يشمل أنواع الاعتداء كلها, من قتل من لا يقاتل, من النساء, والمجانين والأطفال, والرهبان ونحوهم والتمثيل بالقتلى, وقتل الحيوانات, وقطع الأشجار [ونحوها], لغير مصلحة تعود للمسلمين.
ومن الاعتداء, مقاتلة من تقبل منهم الجزية إذا بذلوها, فإن ذلك لا يجوز.

ولم يذكر اى نسخ للايات ..



وقال فى تفسير قولة تعالى

لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ
أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

أي: لا ينهاكم الله عن البر والصلة، والمكافأة بالمعروف، والقسط للمشركين، من أقاربكم وغيرهم، حيث كانوا بحال لم ينتصبوا لقتالكم في الدين والإخراج من دياركم، فليس عليكم جناح أن تصلوهم، فإن صلتهم في هذه الحالة،
لا محذور فيها ولا مفسدة


ولم يذكر اى نسخ للايات ...





1- نواسخ القران - ابن الجوزى
2- البرهان فى علوم القران

[/QUOTE]

في الواقع هذه مراجع
قوية
وجميلة

ولكن ماذا عن المفسرين هؤلاء
لهذه الاية...؟؟؟؟؟؟؟

يقول
القرطبي
كان هذا قبل الأمر بالقتال، فنسخ بآية السيف

وايضا
الجلالين
( هذا قبل أن يؤمر بالحرب)



الشوكاني
(هذه الآية منسوخة بآية السيف)

وايضا
الفيروز آبادي

(نسختها آية القتال وقاتلهم بعد ذلك)


السمرقندي
(هذا قبل أن يؤمر بالقتال ثم نسخ بآية القتال)


البغوي
(هذه الآية منسوخة بآية السيف.)


ابن عطية
( منسوخة بآية القتال)

ابن الجوزي
( منسوخ عند المفسرين بآية السيف)


الخازن
(هذه الآية منسوخة بآية القتال)



ابو حيان
( منسوخة بآية السيف)



النيسابوري
( السورة منسوخة بآية القتال.)


الثعالبي
( وهِيَ مَنْسُوخَةٌ)


ابن عادل
(نسخ ذلك الأمر بالقتال)
(نسخ هذا الأمر بالقتال)



مقاتل بن سليمان
( نسختها آية السيف في براءة: { فَٱقْتُلُواْ ٱلْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ }[التوبة: 5].


الثعلبي
( هذه الآية منسوخة بآية السيف)


الحلبي
(نَسَخَ ذلك بالأمرِ بالقتال.)


الغرناطي
{ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } أي لكم شرككم ولي توحيدي وهذه براءة منهم، وفيها مسالمة منسوخة بالسيف


واليك
تفسير اخر للطبري

{ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } يقول تعالى ذكره: لكم دينكم فلا تتركونه أبداً، لأنه قد خُتِمَ عليكم، وقُضِي أن لا تنفكوا عنه، وأنكم تموتون عليه

وايضا
الرازي
تفسير الآية أن الدين هو الحساب أي لكم حسابكم ولي حسابي، ولا يرجع إلى كل واحد منا من عمل صاحبه أثر ألبتة
أن يكون على تقدير حذف المضاف أي لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني وحسبهم جزاء دينهم وبالاً وعقاباً
الدين العقوبة: { وَلاَ تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ } [النور: 2] يعني الحد


وايضا
القرطبي
لكم دينكم» أي جزاء دينكم، ولي جزاء ديني.
المعنى لكم جزاؤكم ولي جزائي؛ لأن الدِّين الجزاء



وايضا

الشوكاني
لكم جزاؤكم ولي جزائي؛ لأن الدين الجزاء



وايضا
الماوردي
لكم جزاء عملكم، ولي جزاء عملي

وايضا
ابن عبد السلام
لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني



النيسابوري
المضاف محذوف أي لكم جزاء دينكم ولي جزاء ديني.
وايضا

ابن عادل
المعنى: لكم جزاؤكم ولي جزائي، أي: لأن الدين الجزاء

ولكن
ياصديقي العزيز انت تعلم بهؤلاء المفسرين المعروفين
جيدا
وماذا تقول عنهم ايضا...؟؟؟
خد كمان اهو

يقول
البيضاوي
عن معنى الاية
( فليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليكون منسوخاً بآية القتال)
وايضا

البقاعي
(ليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليحتاج إلى نسخ)

وايضا
الشنقيطي
( ليس في هذا تقريرهم على دينهم الذي هم عليه، ولكن من قبيل التهديد والوعيد)
وايضا تفسير الرازي لآية فصلت 40
( أن المقصود منه التهديد، كقوله { اعملوا ما شئتم } [فصلت: 40]

وايضا
القرطبي
{ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } فيه معنى التهديد

وايضا
الماوردي
( هذا تهديد منه لهم)

وايضا
الخازن :
( والمقصود منه التّهديد فهو كقوله: اعملوا ما شئتم)



وايضا
النيسابوري :
المراد التهديد كقوله{ اعملوا ما شئتم } [فصلت: 40]


وايضا
ابن عادل
( في الكلام معنى التهديد)

الألوسي
المراد يكون لهم الشر ويكون له عليه الصلاة والسلام الخير لكن أتى باللام في { لَكُمْ } للمشاكلة وعليه لا نسخ أيضاً ويحتمل أن يكون المراد غير ذلك مما تكون عليه الآية منسوخة

وايضا
الشنقيطي :
ليس في هذا تقريرهم على دينهم الذي هم عليه، ولكن من قبيل التهديد والوعيد


وهل جميع هؤلاء مخطئين ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ياصديقي لما تفسر اية فعليك ان ترجع جميع المفسرين
ومن منهم الاصدق..؟؟؟

اتمنى بردو يكون كلامك صحيح

كما اتمنى يكون هؤلاء مخطئين


وايضا
جمييييييييييلة جدا هذه الجملة


اقتباس
وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ


اقتباس

يقول تعالى: إذا خفت من قوم خيانة، فانبذ إليهم عهدهم على سواء



، فإن استمروا على حربك ومنابذتك، فقاتلهم



{ وَإِن جَنَحُواْ } أي: مالوا { لِلسَّلْمِ } أي: المسالمة والمصالحة والمهادنة،



{ فَأجْنَحْ لَهَا } أي: فمل إليها، واقبل منهم ذلك،





وماذا هذا الحديث..؟؟؟؟
قال ابن هشام ‏:‏حدثني أبو عبيدة ، وغيره من أهل العلم ، أن أكثر أهل مكة لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏ هموا بالرجوع عن الإسلام ، وأرادوا ذلك حتى خافهم عتاب بن أسيد فتوارى ، فقام سهيل بن عمرو فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم ذكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ‏:‏ إن ذلك لم يزد الإسلام إلا قوة ، فمن رابنا ضربنا عنقه ، فتراجع الناس ، وكفوا عما هموا به ، وظهر عتاب بن أسيد ‏.‏
الكتاب: السيرة النبوية – المجلد السادس – آخر ما عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم – افتتان المسلمين بعد موته
الكاتب: عبد الملك بن هشام المعافري
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...49&CID=116#s11


قال ابن هشام‏:‏ وحدثني أبو عبيدة وغيره من أهل العلم أن أكثر أهل مكة لما توفي رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم همُّوا بالرجوع عن الإسلام وأرادوا ذلك، حتَّى خافهم عتاب بن أسيد رضي الله عنه فتوارى، فقام سهيل بن عمرو رضي الله عنه، فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر وفاة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وقال‏:‏ إن ذلك لم يزد الإسلام إلا قوة، فمن رابنا ضربنا عنقه، فتراجع النَّاس وكفوا عما هموا به، فظهر عتاب بن أسيد‏.‏
الكتاب: البداية والنهاية – الجزء الخامس – سنة إحدى عشرة من الهجرة – ما أصاب المسلمين من المصيبة بوفاته صلَّى الله عليه وسلَّم – فصل ارتداد العرب بوفاته صلَّى الله عليه وسلَّم
الكاتب: الإمام الجليل الحافظ عماد الدين أبي الفداء إسماعيل ابن كثير
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=251&CID=84#s4


يتبع


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حوار مع المسيحي جون     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : جون