جزاكِ الله خير الجزاء أختي الحبيبة هبة الرحمن موضوع رائع وهادف
قال تعالى :كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ
يسعى المرء دوماً إلى أن يقدم أفضل ما لديه وأن يظهر بأفضل صورة أمام الآخرين من خلال ما يكتب وما يعبر عنه.
غير أننا نتعرض أحيانا للخطأ أو لسوء الفهم أو لاختلاف في الرأي فإلى أي حد يمكننا تقويم الاعوجاج دون جرح كرامة من ننتقد عمله؟
لتقويم الاعوجاج دون جرح كرامة من ننتقد عمله
يجب أن تتذكر أخي أختي عندما تصارح أخاك بعيوبه أمام الناس فكأنك تفضحه.
النقد على الملأ يسبب الحرج والضيق فلا تكن أخي قاسياً بنصحك لأخيك
فيجب أن تكون النصيحة بالسر حتى يبدي أخاك استعداداً لقبول النصيحة
قال تعالى : ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك
تقبلي مروري أختي هبة