اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.07.2009, 23:09

غايتي ربي رضاك

عضو

______________

غايتي ربي رضاك غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 07.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 169  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.09.2010 (18:19)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
سهم إن قصّرنا في أعمالٍ معيّنة عوّضنا الرحمن بأعمالٍ أُخَرْ , تسدُّ ثغرَ التقصي


بسـم الله الرحمـن الرحيـم


إن قصّرنا في أعمالٍ معيّنة عوّضنا الرحمن بأعمالٍ أُخَرْ , تسدُّ ثغرَ التقصير


حدَّثنا محمّد بن كثير قال : أخبرنا سفيان , عن زُبَيْدٍ , عن مُرَّةَ , عن عبدالله قالَ : " إنَّ الله تعالى قَسَمَ بينكم أخلاقكُم , كما قَسَمَ بينكم أرزاقكُم , وإنَّ الله تعالى يُعطِي المالَ مَنْ أحبَّ ومن لا يُحِبّ , ولا يُعطي الإيمانَ إلّا من يُحبُّ , فمن ضَنَّ بالمال أنْ يُنفِقَهُ , وخاف العدوَّ أن يُجاهِدَهُ , وهابَ الليلَ أنْ يُكابِدَهُ , فَلْيُكْثِرُ من قولِ : لا إله إلّا اللهُ , وسُبحانَ الله , والحَمْدُ لله , واللهُ أكْبَرُ".



معاني الكلمات :

ضنّ بالمال : بخل به.

هاب الليل : خاف في الليل.

أن يكابده: أي يوقعه السهر في الليل في المكابدة والمشقة.


ِفقه الحديث:

1/ فيه بيان عظمة الأخلاق الكريمة.

2/من ابتُلي بالبخل والخوف من العدو وعدم قيام الليل فليُكثر من هذا الدُعاء المُبارك.



تخريج الحديث:


صحيح .


الحديث رقم 275 من كتاب رش البرد في شرح الأدب المفرد
الشيخ محمد لقمان السلفي


و السلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه


قصّرنا أعمالٍ معيّنة عوّضنا الرحمن بأعمالٍ أُخَرْ تسدُّ ثغرَ التقصي
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس