من لم يُتقن النظر والفهم للماضي
فقد الحاضر
وضاعت عنهُ الهوية
فلم يدرك ما كان ولم ينل ما يأتي
فاهلكَ نفسهُ ومن معه
فأمةٌ بلا ماضٍ هي أمةَ بلا حاضر
ولا مستقبل
فما المستقبل إلا ماضِ دار دورتهُ وعاد
فجزاكَ اللهُ عن طيبِ جهدك خيرًا
أخي الحبيب
للمزيد من مواضيعي