اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 31.10.2010, 17:58

جون

كذاب و سبّاب

______________

جون غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 19.09.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: المسيحية
المشاركات: 112  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
19.09.2011 (13:40)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




سلام المسيح مع جميعكم

اخي دعك من كل هذه المحاولات
بدلا من ان نستنزف الوقت في مجادلات
غير مفيدة

واختصارا
للوقت اكتفي
بالرد الصريح من علماء الكتاب المقدس بخصوص هذا العدد
http://www.waterlive.org/empty.htm



وليم ماكدونالد

ينزعج بعض المسيحيين الأتقياء لدى تعلمهم أن أجزاء من العددين السابع والثامن بحسب ترجمتنا العربية، لم توردها سوى بعض المخطوطات اليونانية القليلة. لكن هذا لا يؤثر بشيء في صحة الكتاب المقدس. ويرى بعضهم أن الاحتفاظ بهذه الكلمات لهو أمر مهم، إذ إنها تأتي على ذكر الأقانيم الثلاثة قي الثالوث. لكن، يبقى أن حقيقة الثالوث لا تعتمد على هذا النص وحده، إذ إن أجزاء أخرى من الكتاب المقدس نصَّت عليها. بعد أن صرَّح يوحنا في الأعداد السابقة بشأن شخص المسيح وعمله، ينتقل الآن إلى التحدث عن أن الإيمان به هو موضوع ثقة. يقول إن الذين يشهدون (يجب حذف التعبير ”في الأرض“) هم ثلاثة: الروح والماء والدم والثلاثة هم في الواحد. فالله يتنازل لمنحنا شهادة مثلّثة عن الحقّ، هذا مع كون كلمة الله هي كافية لنا. أولاً، يشهد روح الله عن يسوع المسيح أنه هو الله، وأنه المخلِّص الوحيد للعالم. وشهادة الروح هذه هي في كلمة الله المكتوبة. ثم هناك شهادة الماء. وهذا يشير، في اعتقادنا، إلى ما حصل عند معمودية الرب يسوع. ففي هذه الحادثة، كان الله قد شق السماوات وأعلن جهارًا: «هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت». إذًا، أضاف الله الآب شهادته الخاصة إلى شهادة الروح القدس في ما يتعلَّق بشخص المسيح. أخيرًا، هناك شهادة الدم. فعلى الصليب، شهد يسوع عن نفسه أنه ابن الله. لم يأخذ أحد حياته منه، بل هو وضعها من نفسه. فلو كان مجرَّد إنسان، لما قوى على فعل هذا. إن دم الرب يسوع المسيح يشهد عن أنه قد تمّت تسوية مسألة الخطية مرة وإلى الأبد، وبشكل يرضي الله. وهؤلاء الشهود الثلاثة جميعهم هم في الواحد، بمعنى أنهم متحدون في الشهادة لكمال شخص المسيح وعمله.


وايضا
ناشد حنا
الحقيقة أن ع7 في الكتاب المشوهد وفي الترجمات الأخرى نجده موضوعاً بين قوسين. ويظهر كما يقول المفسرين أن الكلمات: الآب والكلمة والروح وهؤلاء الثلاثة هم واحد – كانت مكتوبة على الهامش وبعد ذلك الذين نسخوا أدخلوها في المتن. لكن الواقع والمفهوم أن الشهادة لا تلزم في السماء بل في الأرض. هل نحتاج أن يشهد في السماء؟ لا. السماء هي التي خططت وهي صاحبة المشروع. وعلى ذلك يترك نهائياً ع7. يقول الرسول يوحنا في ع8 "الذين يشهدون في الأرض ثلاثة هم الروح أي الروح القدس والماء والدم وهؤلاء هم في الواحد أي في الرب يسوع المسيح الواحد". ثم يقول في ع9 "إن كنا نقبل شهادة الناس فشهادة الله أعظم". ما هي شهادة الناس؟ يقول الوحي في الشريعة "شهادة رجلين حق ولتثبيت اثنين أو ثلاثة". فعندما يشهد اثنان أو ثلاثة نقبل شهادتهم حتى في المحاكم. فإن كنا نقبل شهادة الناس فتوجد شهادة أعظم، هل نصدق الناس ولا نصدق الله؟ حاشا. هذه الشهادة شهد بها الله عن ابنه وهي واجبة التصديق.


اظن ان اننا نكتفي بالكلام عن هذا العدد
وبدون تعليقات مني على مشاركتك السابقة
ويرجى عدم الاطالة في هذا الموضوع وارجو ذهابنا لنقطة اخرى
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حوار مع المسيحي جون     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : جون