
25.10.2010, 23:03
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
13.05.2009 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
1.525 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
01.01.2016
(01:59) |
تم شكره 213 مرة في 148 مشاركة
|
|
|
|
|
رأيت في الجاهلية قردة قد زنت فرجموها.
· حيث إن الصحابي أخبر عما رأى في وقت جاهليته فإن لا حرج من القول بأن هذا ما ظنه لا سيما أنه في رواية رآى قردا وقردة مع بعضهما فجاء قرد آخر وأخذها منه فاجتمع عليها القردة الآخرون ورجموهما. فهذه صورة الحكاية ظنها رجما للزنى. وهو لم يأخذ هذا حكاية عن النبيe. ولو أخبر بها النبي e وصح السند عنه قبلناه. فإننا صدقناه فيما هو أعظم من ذلك.
· إن صحت هذه الحادثة فتبين أن القردة أطهر من الخنازير. وإن عند الرافضة القائلين بإعارة الفروج ما يقترب من مذهب الخنازير. فقد روى الطوسي عن محمدعن ابي جعفر قال قلت الرجل يحل لاخيه فرج قال نعم لاباس به له مااحل له منها (كتاب الستبصار3/136). ذكر والطوسي في الاستبصار 3/141 «عن أبي الحسن الطارئ أنه سأل أبا عبد الله عن عارية الفرج فقال لا بأس به».
رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار.
رواه الحاكم وقال » صحيح على شرط الشيخين« (المستدرك 3/125).
فيه المختار بن نافع التميمي قال الذهبي تعقيبا على الحاكم: المختار ساقط.
قال الحافظ » المختار ضعيف« (التقريب 6522).
زينوا مجالسكم بذكر علي.
لم أجده؟؟؟؟
سألت قثم بن العباس كيف ورث علي رسول الله دونكم
فقال: إنه أولنا به لحوقا وأشدنا به لزوقا.
قال الحافظ « رواه الحاكم في المناقب وقال صحيح الإسناد. قلت: هذا الحديث اختلف فيه على أبي إسحاق اختلافا كثيرا» (إتحاف المهرة12/701).
سباق الأمم ثلاثة… السايق ثلاثة.
فالسابق إلى عيسى صاحب يس، وإلى محمد علي بن أبي طالب».
قال الحافظ « أخرجه الثعلبي وفثيه عمرو بن جمع وهو متروك. ورواه العقيلي والطبراني وابن مردويه عن ابن عباس» (الكافي الشافي4/10 لسان الميزان4/4/456 التهذيب2/292).
سدوا الأبواب إلا باب علي.
حسنه الحافظ في (القول المسدد ص5-6) بمجموع طرقه.
سيكون من بعدي فتنة. فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب.
فإنه أول من آمن بي وأول من يصافحني يوم القيامة وهو الصديق الأكبر وهو فاروق هذه الأمة وهو يعسوب المؤمنين. والمال يعسوب المنافقين.
قال الحافظ « فيه إسحاق بن بشر الأسدي أحد المتروكين» (الإصابة4/171).
صليت مع النبي قبل أن يصلي عليه أحد.
قول منسوب إلى علي. إسناده ضعيف: فيه جابر بن يزيد الجعفي وسفيان بن وكيع.
عبد الرحمن بن عديس (زعموا أنه قاتل عثمان).
الاستيعاب: كان الامير على الجيش الذي قدم من مصر الذين حاصروه وقتلوه. ولم يقل أحد أنه كان هو قاتل عثمان (وانظر الاستيعاب 1445 والجرح والتعديل5/248 تاريخ الاسلام3/319 الاعلام 3:316 تبصير المنتبه3/10029 بقي بن مخلد916 المعرفة والتاريخ3/358.
علماء أمتي أفضل من أنبياء بني اسرائيل.
لم يرد الحديث بلفظ أفضل وإنما بلفظ » علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل« وهو موضوع (سلسلة الضعيفة 466).
قال المناوي في (فيض القدير ص16) » الحديث متكلم فيه« والصحيح من قول النبي e » العلماء أمناء الرسل«.
قال الشيخ عبد الرحمن الحوت البيروتي » موضوع لا أصل له. كما قاله غير واحد من الحفاظ ويذكره كثير من العلماء في كتبهم غفلة عن قول الحفاظ« (أسنى المطالب 278).
علي أخي في الدنيا والآخرة.
ضعيف. (أنظر ضعيف الجامع للألباني3801).
علي أصلي وجعفر فرعي.
ضعيف. فيه مجاهيل وهم:
عبد الله بن معاوية. مجهول الحال في الرواية. قال فيه ابن حزم « كان رديء الدين معطلا يصحب الدهرية».
صالح بن معاوية: مجهول لم يترجموه.
محمد بن إسماعيل بن جعفر. مجهول.
ولذلك قال الهيثمي في مجمع الزوائد (9/273) « فيه من لم أعرفهم».
علي باب حطة ومن دخله كان آمنا.
موضوع: فيه حسين الأشقر. قال البخاري «فيه نظر (التاريخ الكبير2/2862) وقال «عنده مناكير» (التاريخ الصغير2/319) قال أبو زرعة «منكر الحديث» وقال الجوزجاني « غال شتام للخيرة» (ميزان الاعتدال1/531). وقال النسائي «ليس بالقوي» (الضعفاء والمتروكون146) كذلك قالها الدارقطني (الضعفاء والمتروكون195) (وانظر سلسة الضعيفة للألباني 3913).
علي بن أبي طالب أول من أسلم.
قال الحافظ « رواه ابن شاهين في الصحابة وفي إسناده من لا يعرف» (2/357).
قلت: ويعارضه ما حكاه في (موضح جمع الأوهام والتفريق2/363) عن الفرات بن السائب قال سألت ميمون بن مهران فقلت أكان علي أول الناس إسلاما أو أبو بكر فقال والله لقد آمن أبو بكر بالنبي صلى الله عليه وسلم زمن بحيرا الراهب واختلف فيما بينه وبين خديجة حتى أنكحها إياه وذلك كل قبل أن يولد علي».
علي بن أبي طالب يزهر في الجنة ككواكب الصبح.
إسناده واه جدا كما قال الألباني (سلسلة الضعيفة3915) فيه يحيى بن الفاطمي وإبراهيم بن أبي يحيى وكلاهما متروكان كما صرح ابن الجوزي في العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/251) ونقله عنه المناوي في (فيض القدير4/358).
علي خير البشر فمن أبى فقط كفر.
· موضوع: قال الحافظ ابن حجر «أخرجه ابن عدي من طرق كلها ضعيفة» (تسديد القوس3/89).
· فيه الحسن بن محمد أبي طاهر النسابة عن إسحاق الدَبَري. قال الذهبي: قال الذهبي «هذا حديث منكر». ووصف الذهبي هذا الحديث بأنه «باطل جلي» (ميزان الاعتدال1/521 ت1943 وانظر لسان الميزان2/252) وقال الخطيب البغدادي «هذا حديث منكر وليس بثابت 7/421 وحكم السيوطي بوضعه (اللآلئ المصنوعة 1/328 وابن الجوزي في الموضوعات 1/348).
· وفي المغني في الضعفاء (ت1362) روى عن الحر بن سعيد النخعي عن شريك.. قال في المغني «وهذا الحديث كذب» (المغني في الضعفاء1/155).
علي مع الحق والحق مع علي.
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد (7/235) وقال » فيه سعد بن شبيب. لم أعرفه«.
علي مع القرآن والقرآن مع علي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض.
· رواه الهيثمي (مجمع الزوائد 9/134) وقال: فيه صالح بن أبي الأسود وهو ضعيف. كذلك صرح الذهبي بضعفه (ميزان الاعتدال رقم3771) وضعفه الألباني (ضعيف الجامع رقم 3806).
· وقد ورد من طريق آخر في المستدرك (3/124) وصححه ووافقه الذهبي.
· والحديث ليس في متنه ما يعترض عليه فإن عليا ليس ضد القرآن. ولكنه بشر يجوز عليه ما جاز على غيره من البشر. ويعتريه ما يعتري البشر. ولكننا نسأل:
· هل كان القرآن مع علي عندما تولى الخلفاء الثلاثة وبايعهم؟
· هل كان القرآن مع علي وكان وزيرا لهم وزوج ابنته من عمر وسمى أبناءه بأسماء الخلفاء الثلاثة: أبي بكر وعمر وعثمان؟
· الشيعة ليسوا مع القرآن:
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ [ (الأحزاب:6).
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ[ (التوبة:100).
الامام هو الذي تقيم دولته الحدود وتنفذ الاحكام الشرعية. ولا تكون إمامته في المنفى.
لا يعرف العالم كله إماما غائبا لا وجود له.
إمامة محمد كانت إمامة علم وحكم.
ومعاوية من قريش وقد سلمها الحسن له.
ويعارضه أن أسماء الأئمة بحسب لوحة جابر لفاطمة.
علي مني بمنزلة رأسي من بدني.
رواه الخطيب وقال « لم أكتبه إلا من هذا الوجه» (تاريخ بغداد7/12).
وسنده مظلم كما قال الشيخ الألباني (سلسلة الضعيفة 3913) فإن مَن دون أسرائيل كلهم مجاهيل كما أشار إليه ابن الجوزي في العلل المتناهية في الأحاديث الواهية وذكر أن أبو بكر بن مردويه قد رواه من طريق حسين الأشقر (1/212). قال البخاري «فيه نظر (التاريخ الكبير2/2862) وقال «عنده مناكير» (التاريخ الصغير2/319) قال أبو زرعة «منكر الحديث» وقال الجوزجاني « غال شتام للخيرة» (ميزان الاعتدال1/531). وقال النسائي «ليس بالقوي» (الضعفاء والمتروكون146) كذلك قالها الدارقطني (الضعفاء والمتروكون195) (وانظر سلسة الضعيفة للألباني 3913).
وفيه قيس بن الربيع وهو ضعيف أيضا. قال البخاري « كان وكيع يضعفه» (التاريخ الكبير7/704) بل قال البخاري «قيس بن الربيع لا أكتب حديثه ولا أروي عنه» (التاريخ الصغير2/172). وقال أبود داود «سمعت يحيى بن معين يقول: ليس بشيء» (سؤالات أبي داود3/117).
علي مني وأنا منه ولا يقضي عني ديني إلا أنا وعلي ولا يؤدي عني إلا علي
رواه أحمد في المسند بإسناد ضعيف. فيه إسرائيل عن أبي إسحاق. وهو لم يسمع من أبي إسحاق إلا بعد اختلاطه.
علي مني وأنا منه ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي.
فيه شريك صدوق سيء الحفظ.
علي هذا أول من آمن بي وأول من يصافحني.. وهو يعسوب المؤمنين.
أورده العقيلي هذا الحديث في كتابه الضعفاء (2/47). وقال البن الجوزي « فيه عيسى بن عبد الله» نقل عن ابن حبان أنه كان ينقل عن آبائه الروايات المنكرات ويخطئ ويهم فبطل الاحتجاج به (العلل المتناهية1/240).
وقال الحافظ ابن عبد البر في (الاستيعاب4/1744) « فيه إسحاق بن بشر وهو ممن لا يحتج به إذا انفرد لضعفه ونكارة حديثه».
قال الحافظ ابن حجر « هذا باطل» (لسان الميزان3/282 و2/413).
علي يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين.
عمران بن حطان.
يحتج الشيعة بأنه من رؤوس الخوارج ومع ذلك فقد روى له البخاري.
قال الذهبي » أعيان العلماء لكنه من رؤوس الخوارج. حدث عن عائشة وأبي موسى الأشعري وابن عباس روى عنه ابن سيرين وقتاده ويحيى بن أبي كثير. قال أبو داود ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج ثم ذكر عمران بن حطان« (سير أعلام النبلاء4/214).
قال في العلل ومعرفة الرجال1/546 » روى عنه محمد بن سيرين«.
فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني.
هذا الحديث رواه البخاري رقم (3510) وقد جاء بعده رقم (3523) أن فاطمة قالت للنبي صلى الله عليه وسلم لما خطب علي ابنة أبي جهل: » إن الناس يزعمون أنك لا تغضب لغضب ابنتك«.
فاطمة وعلي وابناها.
أن النبي سئل عن الآية ] قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى[ » من هؤلاء الذين أمرك الله بمودتهم؟ فقال: علي وفاطمة وابناهما« وهذا الحديث ساقط الاسناد كما قال الحافط ابن حجر (فتح الباري 8/564). وقال ابن كثير » هذا إسناد ضعيف فيه متهم لا يعرف عن شيعي محترق وهو حسين الأشقر« (الشورى23).
فيه حسين الأشقر وقيس بن الربيع وكلاهما ضعيف.
وذكره السيوطي في الدر المنثور (6/7) وقال: سنده ضعيف.
ومعلوم أن الآية مكية بالاتفاق. (تفسير البغوي 4/119). وعلي تزوج فاطمة بعد غزوة بدر. وولد الحسن في الثانية من الهجرة. فكيف تنزل الآية بمودة من لم يخلق بعد؟ أهكذا خاطب الله قريشا أن تود من لم يكن قد خلق بعد؟
واذا كانت هذه الآية نصا على الإمامة فلماذا لم يطالب الشيعة بأن تكون فاطمة إمامة؟ ولماذا لم يطالبوا بأن يكون الأربعة: علي وفاطمة والسبطان أئمة في عهد النبي ؟
المصدر : السرداب
توقيع فداء الرسول |
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين |
|