[منوعم]

من أراد الفلاح فليصر أرضا تحت أقدام المشايخ

اخلاق الأنبياء ودعوتهم لأتباعهم يقول فيها الله عز وجل في القرءان الكريم :

{وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم }

ويقول الله عز وجل :موجها الخطاب لنبيه الكريم :

قل يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (آل عمران 64)

وقال جلت قدرته لنبيه الكريم :

قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا (20) قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا (21)


لااله الا الله ...هذه اخلاق الأنبياء .. ..هذه هي التربية التي ينبغي ان نلربي عليها اتباعنا .......



لكن اسمعو الى الشيخ الكامل المكمل عبد السلام يايسن الذي نسي تعاليم القرءان ..واتبع المنامات والمشاهدات والاحلام .. ماذا يقول ماذا يقول :

علاقة الشيخ بمريده:
.يقول عبد السلام ياسين : ‹كيف يقبل العقل أن يمنع مؤمن مؤمنا من قراءة القرآن والمواظبة على تلاوته ؟ أم كيف نفهم قبول حجة الإسلام عالم بغداد توجيها من هذا القبيل ؟ أم كيف نعقل بادئ الأمر أن يسأل أمثال أبي حامد هذه المسألة: هل أواظب على التلاوة ؟ إن إسلاس القياد لولي مرشد يدلك على الطريق شرط في السلوك. وما كان لولي أن يأمر إلا بحق. وما منعه من المواظبة على التلاوة إلا بغية أن يهيئه بتصفية القلب بالذكر...› (الإحسان ج1 ص50 ـ 51).
متابعة الأولياء المشايخ :
يقول عبد السلام ياسين: ‹من ظفر بالكنز العزيز, الشيخ الكامل المكمّْل, وحظي عنده بالقبول, فذاك عنوان سعادته. فليحرص على مخاللته, إذ الرجل على دين خليله. وذلك بالتوجه القلبي إليه , وبتعظيمه وتوقيره وتعزيره حتى تتشرب روحه من روحه , ويستقي غصنه من جذوره› (الإحسان ج1 ص 234)ويقول أيضا : ‹وقال رحمه الله ( أي عبد القادر ) : من أراد الفلاح فليصر أرضا تحت أقدام المشايخ › (الإحسان ج1 ص 237).

ثم يقول عبد السلام :

يقول الإمام السرهندي : ‹والشيخ هو الذي بوسيلته تتزكى النفس الأمارة الخبيثة بالذات . وتطهُر . وتتخلص من الأمُّارتية وتنقلب مطمئنة , من الكفر الجبليّْ , وتدخل إلى الإسلام الحقيقي›يقول أيضا السرهندي : ‹ للسالك أن يعتقد سعادته في قَبول شيخه له , وشقاوته في رده في رده نعوذ بالله سبحانه من ذلك . وقد جعل الحق سبحانه رضاه تحت حُجْب رضا المرشد › قال عبد السلام ياسين : قال رحمه الله ( أي السرهندي ) في توضيح هذه النقطة المحورية : ‹ وما لم يجعل المريد نفسه فانيا في رضي المرشد لا ينال ينال نصيبا من مرضاته سبحانه وتعالى›.يقول عبد السلام معلقا على هذا الكلام : ‹"قف عند كلمة فانيا.› ( الإحسان ج2 ص 440).

ويقول أيضا في موضع آخر عن الشيخ أحمد الرفاعي :

قال الشيخ أحمد الرفاعي : ‹ ... عليكم بنا ! صُحبتنا ترياق مجرًّب , والبعد عنا سم قاتل . أي محجوب ! تزعم أنك اكتفيت عنا بعلمك ! ما الفائدة من علم بلا عمل ؟ ما الفائدة من علم بلا إخلاص ؟ من ينهض إلى العمل ؟ من يداويك من سم الرياء ؟ من يدلك على الطريق القويم بعد الإخلاص ؟ › ( الإحسان ج1 ص 213).

ثم يذكر لنا عبد السلام نصيحة الجيلاني قائلا :

اسمع الجيلاني ناصحَك : ‹ يا هَوَس ! تَعَقَّل ! ائتوا البيوت من أبوابها , من أبواب شيوخ الفناء الذين فنوا في طاعة الله عز وجل . صاروا مَعاني , صاروا جليسي بيت القرب . صاروا أضياف المَلك يُغدى عليهم بطَبَق و يراح عليهم بآخر . و تٌغيَّر أنواع الخُلَع ( الأوسمة بلسان العصر ) , ويطوف بهم مملكته , أراضيه وسماواته , أسراره ومعرفته.› ( الإحسان ج 1 ص 215).


مريدة تقول بأن رائحة عبد السلام ياسين مثل رائحة الرسول و أنها تبكي لأنها لم تستطع لقاء الشيخ ياسين لكي تأخذ منه البركة

.http://www.khorafa.org/khorafa/audio...hat_yassine.rm


مريدة أخرى تقول بأن الشمس والقمر يسجدان لعبد السلام ياسين تماما مثل سيدنا يوسف عليه السلام . وتصف نفسها على أنها مثل سيدنا يعقوب في رؤيته

http://www.khorafa.org/khorafa/audio...hamsWaQamar.rm


الملائكة تنزل لترص الصفوف التي كان عددها ثلاثة ، وبعد ذلك انطلقت الصفوف إالى السماء و إذا بصوت ضخم يدوي فينزل عبد السلام ياسين مع الملائكة، وبعده مباشرة سمع صوت أكبر لينزل الرسول صلى الله عليه وسلم وهو على عرش كبير.......
http://www.khorafa.org/khorafa/audio...h22-04-2001.rm

عبد السلام ياسين هو وارث يقين النبي

http://www.khorafa.org/khorafa/audio...ssine_warit.rm


قصيدة مريد في شيخه عبد السلام ياسن استمع واحكم

http://www.khorafa.org/khorafa/audio.../15_9assida.rm


عبد السلام ياسين ينافس سوبر بوي هوليود ومريدة تراه يطير فوق سماء إسبانيا ....

http://www.khorafa.org/khorafa/audio...tir_espagne.rm


الرسول الأكرم يمدح ويثني على كتاب الإحسان ....


http://www.khorafa.org/khorafa/audio...kitab_ihsan.rm


بلاغ من مجلس الإرشاد : النبي صلى الله عليه وسلم أعطى الإذن لياسين، ويأمر المريدين بطاعة الشيخ

http://www.khorafa.org/khorafa/audio..._idn_annabi.rm




القيادي منير الركراكي وشروط الخليفة وهي تنطبق كلها على عبد السلام ياسين .

http://www.khorafa.org/khorafa/audio...rot_khalifa.rm


وهذه كما يسمونها : المحبة الخاصة للمرشد .............

ما معنى ان الشيخ عبد السلام ياسين شيخ كامل مكمل :


هناك فضائح في الجماعة لايمكن البوح بها علانا ..لكن في بعض ألأحيان تظهر فلتات ...هذه واحدة ..
اليكم في منتديات العدل والاحسان الجواب الشافي :[ وقد تم حذفها لكن تم الإحتفاظ بالصور الصلية انظر المرفقات ].

ضلالة يتربى عليها اتباع عبد السلام ياسين.. وهي في قسم المرشد ..يرد بها مشرف ركن المرشد على ابي الحارث صاحب سلسلة الهدى والنور...


[ ....فمرشد جماعة العدل والإحسان حفظه الله كمل من كل جهاته دعوة وجهادا وتربية وصدقا وثباتا ونصرة لدين الله .
أول كماله هو أن صدره الشريف تنور بنور القرآن وهو ابن 12سنة وحفظ القرآن الكريم .
ثم تعلم دينه بين يدي علماء ربانيين مثل المختار السوسي رحمه الله .
ثاني كماله أنه تربى على يد عارف بالله ولي لله سيدي الحاج العباس رحمه الله .فكملت تربيته الروحية القلبية عبر السلسلة النورانية وخرج من نفسه لله .
ثم ثالث كماله أن رزقه الله جمع شتات السلوك إلى الله تعالى من تربية مدروشة في زاوية إلى تربية جهادية زاويتها الكون كله .فجمع الله به العدل والإحسان والتربية والجهاد كما كان الأمر في زمان النبي وفي زمان الخلافة الراشدة.
ورابع كماله أن وفقه الله للتصدي إلى سبب الفساد في الأرض وهو أن قام لمقاومة حكام الجبر منذ بداية دعوته ولم يخف في الله لومة لائم قام لله فنصره الله وأيده . بحيث غيره من العلماء ارتموا في حجر القصر الملكي يسبحون بحمده وشهدوا شهادة الزور وبرروا ظلم الطغاة !
وخامس كماله أن صنع الله به جماعة عظيمة من المجاهدين والمجاهدات داخل المغرب وخارجه ينصرون دعوة الله برفق وحلم وصدق وإخلاص .
وسادس كماله أنه رحيم الصدر وحليم القلب ولم يكفر أمة الإسلام ولا أحد من المسلمين ,بحيث يوجد علماء آخرين سقطوا في فخ التكفير ! أما المرشد فدعوته دعوة رفق وحب وسلم وذلة للمؤمنين وعزة على الكافرين .وهذه من كمال دعوته .
وسابع كماله أن رزقه الله علما غزيرا في شتى المجالات قرآنا وفقها وحديثا وفقها للواقع وحكمة وفهما وتدرجا .
وثامن كماله رزقه الله فهما ضليعا في لغة القرآن والوحي :اللغة العربية .فهو أمازيغي اللغة لكنه خبير باللغة العربية وشعرها وأسرارها .وهذا جعله يفهم القرآن والأحاديث النبوية فهما سليما وعميقا.وهذا من كماله اللغوي .ومن لم يفهم العربية لا سبيل له لفهم القرآن أبدا !
وتاسع كماله رزقه الله معرفة لغات عصره .فهو يخاطب أبناء عصره بلغاتهم ويكتب لهم بلغاتهم ويبلغ دعوة الإحسان بلغاتهم ,هذا من كماله العلمي والمعرفي بفضل الله .
وعاشر كماله : أنه ثبت على الحق منذ بداية دعوته ورغم المحن والسجن والحصار لم يغير ولم يبع ويشتري مع حكام الجبر بل بقي صادقا رغم المساومات التي ساومه بها حكام الجبرورغم التعذيب والتنكيل به وبجماعته وأسرته .في حين يوجد علماء آخرين باعوا الدين بالدنيا وركنوا للظالمين بثمن بخس دراهم معدودة !
ومن كماله أنه مؤيد بالغيب : تواترت في حقه مبشرات عظيمة نمت به وكشفت عنه .ولو لم يكشفه الغيب لبقي سرا مصونا إلى يوم القيامة . لكن الله تعالى إذا أراد أن ينفع عباده يجري النفع لهم على يد عبد من عبيده فيعلي شأنه ويعلي رايته بين العالمين .
فإننا لما نتكلم عن المرشد حفظه الله .فإننا نخبر عما نراه رأي العين في صحبته ومعاشرته وما نلمسه يقينا ونعيشه من خير في صحبته .
......


لاحول ولا قوة الا بالله.................
لااله الا الله ولا نعبد سواه ......