أكبر دليل على جلهل moiami
و أبسط رد عليه هو كلام الوليد بن المغيرة رأس الكفر و الذى كان من أشد الناس عداوة للإسلام
و مات كافرا
و كان من أعلم الناس بالعربية و أشعار العرب
و أشد الناس انبهارا بالقرآن
و لم يكن وحده بل كان عموم العرب كذلك
و كانوا كلهم أفهم الناس بالقرآن و إكثرهم إعجابا به من أعلم علماء زمننا
حتى سمى زمنهم زمن الاحتجاج اللغوى و الذىامتد إلى نهاية العصر الأموى
بل إن أمة العرب هى الأمة الوحيدة التى كانت تقيم معارضا للغة و البلاغة و الشعر
و تعلق أشعارها على جدران الكعبة
إذن نضيف إلى سلسلة جهالات moiami جهله حتى بالتاريخ الجاهلى و حال الكفار قبل البعثة النبوية
مرة أخرى .... هل يوجد أى شئ يا ضيفنا لك علم فيه؟
توقيع أبوجنة |
 |