الموضوع
:
لماذا ندافع عن معاويه مع كونه خرج عن طاعه الامام على رضى الله عنهما
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
15
(رابط المشاركة)
21.10.2010, 14:53
جادي
مشرف عام
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
14.08.2010
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.885
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا ونحن يا خي لانريد ان نقنعك بشي ولكننا علقنا على جزئية من كلامك بارك الله فيك كي لايفهم من كلامك أمر اخر يحتج به اعداء الدين فوجب التوضيح وجزاك الله خيرا .
[QUOTE=سـيـف الإسلام;71767]
اقتباس
اخبار النبي صلى الله عليه وسلم : عن ذو الثديتين تقتله الفئة الباغية !!! اقرأ البداية والنهاية
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله : ( ثم بتقدير أن يكون "البغي" بغير تأويل يكون ذنبا ، والذنوب تزول عقوبتها بأسباب متعددة : بالحسنات الماحية ، والمصائب المكفرة ، وغير ذلك . ثم قال : ( ان عمارا تقتله الفئة الباغية)
ليس نصا في أن هذا اللفظ لمعاوية وأصحابه
، بل يمكن أنه أريد به تلك العصابة التي حملت عليه حتى قتلته ، وهي طائفة من العسكر ، ومن رضي بقتل عثمان كان حكمه حكمها . ومن المعلوم أنه كان في المعسكر من لم يرض بقتل عمار : كعبد الله بن عمرو بن العاص ، وغيره ب
ل كل الناس كانوا منكرين لقتل عمار ، حتى معاوية وعمرو
) "الفتاوى - ص : 76 ، 77 " .
ثم قال: ( والمقصود أن هذا الحديث لا يبيح لعن أحد من الصحابة ، ولا يوجب فسقه ) "الفتاوى:ص - 79 " .
جزاك الله خيرا اخي الكريم
المزيد من مواضيعي
سنان باشا والسلطان محمد الفاتح
خذ حذرك - الماسونية - الروتاري - فرسان الهيكل (الملف الكامل)
الاسلام في اسبانيا التاريخ والحاضر
عندما يترحم النصارى على أيام العثمانيين
رسالة شيخ الاسلام ابن تيمية الى سرجون حاكم قبرص - معاني جليلة ودروس عظيمة
مصر لم تكن أبداً دولة مسيحية ولم يأتها عصر يُدعى بالعصر القبطي
عندما ألقى التتار كتب العلم والعلماء في نهر دجلة ببغداد سنة 656
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار
توقيع
جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
جادي
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جادي
إيجاد كل مشاركات جادي
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
345
عدد الـــــردود
3540
المجمــــــــوع
3.885