اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 03.10.2010, 21:45
صور د/مسلمة الرمزية

د/مسلمة

مديرة المنتدى

______________

د/مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.01.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.170 مرة في 800 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرًا أخانا الفاضل moheboallah


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها فداء الرسول
جزاكم الله خيرا أخي الكريم

بداية لا أستغرب هذه الشبهة فالحمار مقدس عند النصارى بدليل أغنية الحمار

نعم أختي فمن يقبل وجود هذا الحوار بين الحمار والإنسان من حقه أن يعترض أن صوت الحمير منكر

لأن صوت الحمار أطربه في هذا الحوار

الفانديك: سفر العدد

عد-22-21: فقام بلعام صباحا وشد على أتانه وانطلق مع رؤساء موآب.
عد-22-22: فحمي غضب الله لأنه منطلق ووقف ملاك الرب في الطريق ليقاومه وهو راكب على أتانه وغلاماه معه.
عد-22-23: فأبصرت الأتان ملاك الرب واقفا في الطريق وسيفه مسلول في يده فمالت الأتان عن الطريق ومشت في الحقل. فضرب بلعام الأتان ليردها إلى الطريق.
عد-22-24: ثم وقف ملاك الرب في خندق للكروم له حائط من هنا وحائط من هناك.
عد-22-25: فلما أبصرت الأتان ملاك الرب زحمت الحائط وضغطت رجل بلعام بالحائط فضربها أيضا.
عد-22-26: ثم اجتاز ملاك الرب أيضا ووقف في مكان ضيق حيث ليس سبيل للنكوب يمينا أو شمالا.
عد-22-27: فلما أبصرت الأتان ملاك الرب ربضت تحت بلعام. فحمي غضب بلعام وضرب الأتان بالقضيب.
عد-22-28: ففتح الرب فم الأتان فقالت لبلعام: ((ماذا صنعت بك حتى ضربتني الآن ثلاث دفعات؟))
عد-22-29: فقال بلعام للأتان: ((لأنك ازدريت بي. لو كان في يدي سيف لكنت الآن قد قتلتك)).
عد-22-30: فقالت الأتان لبلعام: ((ألست أنا أتانك التي ركبت عليها منذ وجودك إلى هذا اليوم؟ هل تعودت أن أفعل بك هكذا؟)) فقال: ((لا)).
عد-22-31: ثم كشف الرب عن عيني بلعام فأبصر ملاك الرب واقفا في الطريق وسيفه مسلول في يده فخر ساجدا على وجهه.
عد-22-32: فقال له ملاك الرب: ((لماذا ضربت أتانك الآن ثلاث دفعات؟ هئنذا قد خرجت للمقاومة لأن الطريق ورطة أمامي
عد-22-33: فأبصرتني الأتان ومالت من قدامي الآن ثلاث دفعات. ولو لم تمل من قدامي لكنت الآن قد قتلتك واستبقيتها)).
عد-22-34: فقال بلعام لملاك الرب: ((أخطأت. إني لم أعلم أنك واقف تلقائي في الطريق. والآن إن قبح في عينيك فإني أرجع)).







توقيع د/مسلمة



اللهم اغفر لنا


رد باقتباس