الموضوع
:
رد شبهه:حول الايه الكريمه : { تبيانا لكل شئ }.
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
6
(رابط المشاركة)
24.09.2010, 01:31
كلمة سواء
عضوة مميزة
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
04.04.2010
الجــــنـــــس:
أنثى
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
3.143
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
09.02.2016 (19:34)
تم شكره 33 مرة في 28 مشاركة
اقتباس
ا
ين فصل القرآن مشكلة المخدرات بشكل خاص او اعطى لها حلولا (الحشيش مثلا) ؟
\
المخدرات هى
كل ما اذهب العقل سواء كانت حشيش ام خمر ام هيروين ام افيون........
..اى كان المسمى الزمنى للمخدر
وقد عالج الله سبحانه وتعالى على مراحل لان العرب كانوا من متعاطى الخمور
اولا فى القرآن
فعندما سئلوا الرسول الكريم عن الخمر نزلت هذه الايه الكريمه
(يَسْأَلونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا) (البقرة:219)
ثم امرهم بعد ذلك كمرحله ثانيه بان لا يصلوا وهم سكارى
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ))
ثم بعد ذلك اتى التصريح العام بتحريمها والامر باجتنابها
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا
الْخَمْرُ
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ
فَاجْتَنِبُوهُ
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (90) (المائدة)
(إِنَّ
مَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ
فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
) (91) (المائدة)
من الأحاديث :
عن أنس بن مالك قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر عشرة : عاصرها ، ومعتصرها ، وشاربها ، وحاملها ، والمحمولة إليه ، وساقيها ، وبائعها ، وآكل ثمنها ، والمشتري لها ، والمشتراة له "
أظن أن هذا الحديث من أوضح الأحاديث فى غلظة التحريم .
ترغيب الاسلام فى الاقلاع عن الخمر
من هذه الأحاديث ما رواه ابن ماجه (3377) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ وَسَكِرَ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا وَإِنْ مَاتَ دَخَلَ النَّارَ ، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، وَإِنْ عَادَ فَشَرِبَ فَسَكِرَ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا ، فَإِنْ مَاتَ دَخَلَ النَّارَ ، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، وَإِنْ عَادَ فَشَرِبَ فَسَكِرَ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا ، فَإِنْ مَاتَ دَخَلَ النَّارَ ،
فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ
، وَإِنْ عَادَ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ رَدَغَةِ الْخَبَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا رَدَغَةُ الْخَبَالِ ؟ قَالَ : عُصَارَةُ أَهْلِ النَّارِ . صححه الألباني في صحيح ابن ماجه .
عن عائشة رضى الله عنها: ان النبى صلى الله عليه وسلم سئل عن البتع ؟ فقال (
كل شراب أسكر فهو حرام
) البتع = نبيذ العسل
......................................
عن عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : " اجْتَنِبُوا الْخَمْرَ فَإِنَّهَا أُمُّ الْخَبَائِثِ إِنَّهُ كَانَ رَجُلٌ مِمَّنْ خَلَا قَبْلَكُمْ تَعَبَّدَ ، فَعَلِقَتْهُ ( أَيْ عَشِقْته وَأَحَبَّتْهُ ) امْرَأَةٌ غَوِيَّةٌ فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ جَارِيَتَهَا فَقَالَتْ لَهُ إِنَّا نَدْعُوكَ لِلشَّهَادَةِ ، فَانْطَلَقَ مَعَ جَارِيَتِهَا فَطَفِقَتْ كُلَّمَا دَخَلَ بَابًا أَغْلَقَتْهُ دُونَهُ حَتَّى أَفْضَى إِلَى امْرَأَةٍ وَضِيئَةٍ عِنْدَهَا غُلَامٌ وَبَاطِيَةُ خَمْرٍ ( أي إناء ) فَقَالَتْ إِنِّي وَاللَّهِ مَا دَعَوْتُكَ لِلشَّهَادَةِ وَلَكِنْ دَعَوْتُكَ لِتَقَعَ عَلَيَّ أَوْ تَشْرَبَ مِنْ هَذِهِ الْخَمْرَةِ كَأْسًا أَوْ تَقْتُلَ هَذَا الْغُلَامَ قَالَ فَاسْقِينِي مِنْ هَذَا الْخَمْرِ كَأْسًا فَسَقَتْهُ كَأْسًا قَالَ زِيدُونِي فَلَمْ يَرِمْ ( أَيْ فَلَمْ يَبْرَح وَلَمْ يَتْرُك ذَلِكَ ) حَتَّى وَقَعَ عَلَيْهَا وَقَتَلَ النَّفْسَ .
......................................
قال الإمام أحمد : حدثنا خلف بن الوليد حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي ميسرة عن عمر أنه قال : لما نزل تحريم الخمر قال :
اللهم
بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت هذه الآية التي في البقرة " يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير " فدعي عمر فقرئت عليه فقال :
اللهم
بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في النساء " يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى " فكان منادي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أقام الصلاة نادى " أن لا يقربن الصلاة سكران " فدعي عمر فقرئت عليه فقال :
اللهم
بين لنا في الخمر بيانا شافيا فنزلت الآية التي في المائدة فدعي عمر فقرئت عليه فلما بلغ" فهل أنتم منتهون " قال عمر : انتهينا انتهينا.
.................................
وهناك قاعدة :
ما يسكر كثيره فقليله حرام .
أما سبب هذه القاعدة فربما يقول أحدهم ، ويقول ابدأ بقليله فهذا ليس بمضر فتجده بعد فترة انجذب إلى كثيره . وهذا من فضل الإسلام انه يبعد المسلم عن الفتن صغائرها و كبائرها حتى لا تجرك الصغيرة إلى الكبيرة .
فهل وجد اى تشريع باى ديانه عالج قضيه المخدرات والادمان مثلما عالجها القرآن !!!!!
المزيد من مواضيعي
الرد على دعوى تحريف القرآن
من تداعيات أزمة كاميليا .. شنودة يضع شروط قاسية لاختيار زوجة الكاهن قبل سيامته
مجموعة من مؤلفات الشيخ علي الطنطاوي النادرة
حمل كتاب :ماذا خسر العالم بوجود الكتاب المقدس
اكثر من 100 طريقه للتقرب الى الله
العلاقة بين كم التعقيد الخلية الاولى و احتمالات المصادفة
نماذج من أساليب الدعوة لوحدانية الله
قصة القِرْدة التي زنت فرجمتها القِرَدة
توقيع
كلمة سواء
كلمة سواء
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى كلمة سواء
إيجاد كل مشاركات كلمة سواء
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
637
عدد الـــــردود
2506
المجمــــــــوع
3.143