الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد
من أكثر المواقف التي بكيت فيها
هو عند علمي بخبر وفاة أحد احب الاخوة
الي قلبي ( الاخ حمادة حامد )
اخ كان يحفظ كتاب الله وكان من احسن الاخوة
الذين رأيتهم خُلُقاً .. لا تمل من الجلوس اليه ولا تسأم من محادثته
مثال للشاب الملتزم بحق ..توفاه الله وهو في الثلاثين من عمره
بكيت عليه بكاءً شديداً وشعرت ان الحياة سوف تتوقف بموته..
لم أمّل البكاء عليه حتي رأيته في المنام وهو يرتدي قميص أبيض
ويثني عليّ ..
اللهم ارحمه واغفر له واجمعني به في الجنة
وارزقني حسن الخلق ..
توقيع ابوحازم السلفي |
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات
|