اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 10.09.2010, 00:41
صور الفارة إلى الله تعالى الرمزية

الفارة إلى الله تعالى

عضو

______________

الفارة إلى الله تعالى غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 01.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 461  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.04.2012 (09:07)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي كتاب شنوده الثالث...طبيعة المسيح


يتضح مما سبق عرضه أن عمليه الصلب والفدا عمليه وهميه وبالتالى إذا كان إتحد اللآهوت بالناسوت ضرورى لعملية الفداء كما ذكره شنوده الثالث


الكاتب

<<<<إن الإيمان بطبيعة واحدة للكلمة المتجسد، هو أمر لازم وجوهري وأساسي للفداء. فالفداء يتطلب كفارة غير محدودة، تكفى لمغفرة خطايا غير محدودة، لجميع الناس في جميع العصور
ولم يكن هناك سوى تجسد الله الكلمة ليجعل بلاهوته الكفارة غير محدودة.>>>>
فقد بطلت عمليه الصلب والفدا كما سبق ذكره فلا داعى لإتحاد اللاهوت بالناسوت
ولنسترسل فى التفنيد وعودة إلى أول فصل وهو
الكاتب:
<<<مقدمة حول موضوع طبيعة المسيح
موضوع طبيعة المسيح موضوع هام جداً، كان سبب انقسام خطير في الكنيسة في منتصف القرن الخامس (سنة 451م). >>>>>
تعليق :فى الحقيقة كان سبب إنقسام خطير فى الكنائس المسيحيه قبل عام 325م مما أدى إلى مجمع نيقيا السكنى عام 325م وليس من سنة 451م
الكاتب:
<<<وكان أول حوار لاهوتي لنا في الموضوع في فينا بالنمسا في سبتمبر سنة 1971 م في اجتماع نظمته هيئة Pro Oriente. ووصلنا إلى اتفاق على صيغة لاهوتية وافق عليها اخوتنا الكاثوليك، واخوتنا من الكنائس الأرثوذكسية الشرقية القديمة: السريان والأرمن والأثيوبيون والهنود. وبخاصة لأنه كان الخلاف منذ القرن الخامس قد شوه مفهوم كل كنيسة عن الأخرى. وحاليا أصبح الجو ممهداً لمفهوم مشترك..
بعد ذلك تم إتفقنا رسميا مع الكنائس الكاثوليكيه، بعد 17 عاماً (سنة 1988) على أساس ما اتفقنا عليه من قبل، في وثيقة مختصرة ننشرها في الصفحة الأخيرة من هذا الكتاب..
وكان لنا حوار آخر مفصل جداً مع اخوتنا من الكنائس الأرثوذكسية البيزنطية في اجتماع حضره علماء اللاهوت في عشرين من الكنائس الأرثوذكسية في العالم، وذلك في دير الأنبا بيشوى ببرية شيهيت سنة 1989 م، أعقبه اجتماع آخر لممثلي الكنائس الأرثوذكسية من رجال الكهنوت في شامبزى بجنيف سنة 1990
ولما كان من الصالح أن يعرف شعبنا ما هي تفاصيل وأثباتات معتقدنا في طبيعة المسيح، ولما كانت جماعة Pro Oriente ستعقد مؤتمراً دينياً لممثلي جميع الكنائس لإطلاعهم على المعتقد، في أواخر أكتوبرمن هذا العام (1991 م). وقد طلبوا من الأنبا شنوده ورقة يقدمها للحاضرين، ويلقيها كمحاضرة عليهم.. .>>>
التعليق
*هل أصل العقيده فى أى دين يكون محل خلاف وجدال على مدى قرون من الزمن؟؟؟؟
**هل يترك الإله أساس العقيده وهى التجسد فى المحك دون أن يحسم هذا فىكتابه المقدس ويفسره حتى لايلتبس على معتنقى الديانة ويدخلوا فى جدال وحوارات لانهائيه وحالة تخبط على مدار قرون وفى النهايه يؤلفوا مصطلح باهت فى محاوله للتقريب بين الأرثوذكس والكاثوليك دون النظر إلى باقى الطوائف ؟؟؟؟
***هل فاقت أخيرا الكنيسه عام 1991 حتى يصرح شنوده الثالث أنه من صالح شعبه أن يعرف تفاصيل وإثباتات معتقداتهم فى طبيعة المسيح , يعنى طوال القرون الماضيه كان شعبه يعتنق الديانه المسيحيه دون أن يعلم تفاصيل وإثباتات طبيعة المسيح وهى أساس العقيده والعباده؟؟؟؟
أترك لكم التعليق
ويتبع بإذن الله





رد باقتباس