بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اخواني غفر الله لكم ....
ليلة القدر بأذن الله يوم 28 رمضان فاحرصوا ان لاتفوتكم
الخبر في :
الثلاثاء 29 رمضان 1426هـ - 01 نوفمبر 2005م
مصري يستعيد بصره في "ليلة القدر" بعد 18 عاما من الظلام
http://www.alarabiya.net/articles/2005/11/01/18236.html
عن الصنابحي أنه قال له : متى هاجرت ؟ قال : خرجنا من اليمن مهاجرين ، فقدمنا الجحفة ، فأقبل راكب فقلت له : الخبر ؟ فقال : دفنا النبي صلى الله عليه وسلم منذ خمس ، قلت : هل سمعت في ليلة القدر شيئا ؟ قال : نعم ، أخبرني بلال مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه سمع في السبع في العشر الأواخر . الراوي: بلال بن رباح المحدث:
البخاري - المصدر:
صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4470
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن أناسا أروا ليلة القدر في السبع الأواخر ، وأن أناسا أروا أنها في العشر الأواخر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( التمسوها في السبع الأواخر ) . الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:
البخاري - المصدر:
صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6991
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( التمسوها في العشر الأواخر من رمضان ، ليلة القدر ، في تاسعة تبقى ، في سابعة تبقى ، في خامسة تبقى ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:
البخاري - المصدر:
صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 2021
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
سمعت أبي بن كعب يقول ( وقيل له : إن عبدالله بن مسعود يقول : من قام السنة أصاب ليلة القدر ) فقال أبي : والله الذي لا إله إلا هو ! إنها لفي رمضان ( يحلف ما يستثني ) ووالله ! إني لأعلم أي ليلة هي . هي الليلة التي أمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها .
هي ليلة صبيحة سبع وعشرين . وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها . الراوي: أبي بن كعب المحدث:
مسلم - المصدر:
صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 762
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ادعو بالهداية لاخوننا في البشرية : الملحدين واللادينيين واليهود و
النصارى وغيرهم لعل الله ان يهديهم او ان يخرج من اصلابهم من يعبد الله ولايشرك به
أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : هل أتى عليك يوم أشد من يوم أحد ؟ قال : لقد لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ، إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي ، فإذا أنا بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ، فناداني فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك ، وما ردوا عليك ، وقد بعث الله إليك ملك الجبال ، لتأمره بما شئت فيهم ، فناداني ملك الجبال ، فسلم علي ، ثم قال : يا محمد ، فقال : ذلك فيما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ، لا يشرك به شيئا . الراوي: عائشة المحدث:
البخاري - المصدر:
صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 3231
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]