[جادي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها مجد الإسلام معركة النوبة فتح من الفتوحات الرمضانية كتب أ. مجدي داود* وتصالح المسلمون والنوبيون في شهر رمضان من العام الحادي والثلاثين بعد الهجرة على بنود من أهمها:- 1. حفظ من نزل بلادهم من مسلم أو معاهد حتى يخرج منها. 2. رد من لجأ إليهم من مسلم محارب للمسلمين وإخراجه من ديارهم. 3. حفظ المسجد الذي بناه المسلمون في فناء المدينة وألا يمنعوا منه مسلما. 4. أن يدفعوا للمسلمين كل عام ثلاثمائة وستون رأسا من أوسط رقيق بلادهم, وكان القوم مشهورين بكثرة الرقيق عندهم. 5. في مقابل ذلك لهم عند المسلمين أمان فلا يحاربونهم ولا يغزونهم.

جزاك الله خيرا اخي على النقل الموفق بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
قال ابن حزم الاندلسي في رسائله

اقتباس غزاهم عبد الله بن سعد بن أبي سرح أيام عثمان وهم نصارى، فصالحهم على رقيق يؤدّونه، وبنى على باب مدينة مُلكهم مسجداً، وشرط عليهم حفظه أبداً، ثم أسلمت البجة كلُّهم، وبقيت النوبة والحبشة خاصةً دون سائر السودان منهم نصارى، وهم الأكثر؛ وما ارتفع عن بلادهم يعبدون الأصنام ويسمونها الدقرة، الواحد دقور.

وهذا مايبين ان شبهتهم واهية فالمراجع كلها تذكر نحو ماذكر ابن حزم رحمه الله

المزيد من مواضيعي

الاحسان عماد العبادة

نظرية دارون للنشوء والتطور تتعارض مع الكشوف العلمية الحديثة

الحسن العسكري ( المعصوم عند الرافضة ) هل له عقب ؟ نظرة تاريخية

صفحات خالدات من جهاد العلماء والعامة ضد الصليبيين

مصر: 300 شخص يعلنون إسلامهم شهريا،

وثائق تنصيرية - تحميل وثيقة مؤتمر كولورادو 1978

ثم تكون خلافة على منهاج النبوة

الرقائق

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون