[جادي]

حرق الكتب الاسلامية والعربية


الصفحة الأخيرة من معاهدة التسليم و عليها توقيع فرديناند و إيسابيلا, و توقيع سكرتيرهما فرناندو دي تافيرا, و ختم مملكة قشتالة. و هي صورة للوثيقة المحفوظة بدار المحفوظات العامة في سيمانقا, و تحمل رقم PR II -207


عمليات حرق الموريسكيون


صورة من صور التعذيب التي مارستها محاكم التفتيش ضد الموريسكيون

المزيد من مواضيعي

مصر لم تكن أبداً دولة مسيحية ولم يأتها عصر يُدعى بالعصر القبطي

ما حكم قول : فلان شهيد ؟

مهم : المدخل المبسط في التاريخ (كتابته ومنهجه واصح كتبه)

الوحدة الوطنية على مائدة الليونز

رعي الابل خير من رعي الخنازير (معركة الزلاقة والنصر الالهي )

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ مناصر الإسلام والعضو مسيحي نشمي

فيديو إسلام الفتاة الثانية من مدينة الاسماعيلية

اسباب النصر والتمكين

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون