العضو تادرس
ماذا لو كان الملاحدة أغنى و أنجح أهل الأرض ؟! فهل تقبل الإلحاد ؟!
و ماذا عن الإضطهادات و الآلام في دينكم المسيحية ؟! أترفضونها ؟! أترفضون الصليب ؟!
إذا كنت لا تشك في أن الثلاثة واحد و أن الأول و الآخر كان ميتاً فلا تتوقع أن نشك في الواحد القهار !
إذا كان عقلك لا يقبل الإسلام فعقلنا لا يقبل المسيحية و أنصحك بعدم التدخل في شئون الغير أم رامي لديها عقلها ،أنت لديك عقلك ،
إذا كنت ترى في المسيحية حرية ، فنحن نراها عبودية و لا نريدها .
المرأة المسيحية تنجذب للإسلام لأن دينها (المسيحية ) يمتهن المرأة و يكرس خضوعها للرجل و خوفها منه :
بينما في الإسلام لا خضوع لأحد سوى الله
عهد النعمة لا نعمة فيه للمرأة المسيحية :
" لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس مأذونا لهنّ ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا. (1Cor : 14 : 34)
" ولكن ان كنّ يردن ان يتعلمن شيئا فليسألن رجالهنّ في البيت لانه قبيح بالنساء ان تتكلم في كنيسة".(1Cor : 14 : 35)
" لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع. "(1Tm : 2 : 11 )
" ولكن لست آذن للمرأة ان تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. "(1Tm : 2 : 12 )
لان آدم جبل اولا ثم حواء. (1Tm : 2 : 13) وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. (1Tm: 2 : 14 )
" ولكن اريد ان تعلموا ان راس كل رجل هو المسيح،واما راس المرأة فهو الرجل. وراس المسيح هو الله(1Cor: 11: 3 )" . هذا العدد ينسف فكرة لاهوت المسيح المزعومة .
" فان الرجل لا ينبغي ان يغطي راسه لكونه صورة الله ومجده، واما المرأة فهي مجد الرجل" (1Cor: 11 : 7 ).
" لان الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل" . ( 1Cor: 11 : 8 ) ولان الرجل لم يخلق من اجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل" (1Cor: 11 : 9).
" ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. (Eph : 5 : 22)
" لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد . (Eph: 5: 23)" ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء.(Eph :5 :24)
" واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه واما المرأة فلتهب رجلها. (Eph : 5 :33)
لماذا على المرأة أن تهاب زوجها المحب ؟!
اذ المرأة ان كانت لا تتغطى فليقص شعرها.وان كان قبيحا بالمرأة ان تقص او تحلق فلتتغط . (1Cor: 11 : 6 )
ياله من عقاب !
أما عهد النقمة
" واذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. (Ex : 21 : 7 )
بزواج الفتاة المسيحية فإنها تكون تابعة لزوجها تحمل إسم عائلته و تخسر إسم عائلتها و تفقد هويتها و لو طرأ انحراف في شخصية زوجها فضربها و عذبها لا تستطيع الحصول على الطلاق.
كما أنها قد تجبر على ارتداء ملابس غير محتشمة إرضاءً لعائلتها أو زوجها مما يشعرها أنها سلعة رخيصة و "فرجة" لكل من هب ودب في ظل استمراها في اعتناق النصرانية و حرمانها من ال" خصوصية " فهذا أكثر ما يُزعج أي فتاة عفيفة و يجذبها إلى الإسلام حفاظه على "حرمة " جسدها .
و السلام على من اتبع الهدى
آخر تعديل بواسطة الفضة بتاريخ
17.08.2010 الساعة 21:34 .