بسم الله الرحمن الرحيم
الحَمدُ للهِ رَب العالميــن،ولا عُدوانَ إلا على الظالميـــن،والعاقِبـــةُ للمُتَقيـــن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواننا وأخواتنا فى اللهِ (المُشتاقة لرضى ربها) و(والدكتور / مصطفى)
والأخت نِضال (نِضال)و(مُحِب السُنَة)و(جادى)والأخت(iman) والدكتور(مُحمَد) وارى بالأسفل شيخنا السيوطى
الإعلام المَرئى له ماسونيات ضخمة والمَسموع أيضاً(بل وربما الإعلام المكتوب)....
لكن علينا ان نعمل ..
ولو جِهاداً بالكَلمَة
(فالدين الإسلامى مَبنى على العَمل)
والتوكل على اللهِ وكفى باللهِ وكيلا
وإنظرى فى قصة مريم وولدها عليها وعليه(المسيح)و على نبينا الصلاة والسلام عند ولادتها كانت تحت جذع شَجرة وفى حالة مخاض (ولادة) وكانت ضعيفة وكانت وحدها وأمر لا يُتَخيل وهى إمرأة (أم رسول من اولى العزم من الرسل) لكن الدين قآئم على العمل فقال لها ربها بالوحى
قالَ تَعالى((وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا)) سورة:-مِريَم -الآية 25
والواجِب ُ عَلينا أن نأخذ بالأسباب ما إستطعنا إلى ذذلك سَبيلا
ولا يأس أبداً من سِعة رَحمة اللهِ
وأنا شَخصياً(فى رأيى المُتواضِع:- أن المَد الإسلامى فى إزدياد مَلحوظ وبآئَت كل مُحاولاتِهم بالفَشل
والعاقِبةُ للمُتَقيـــن