[طائر السنونو]

بسم الله الرحمن الرحيم

الضيفة الفاضلة ...
أوتعلمين ما الإسلام ..

إنه الدين الكريم من بدأت ذكره ..
بإستحضار عظمة ربنا ورحمته فهو الرحمن الرحيم ..
أول ما بدأ به الكلام الرحمة ..
والتراحم ..
فهل بعد إشراق النور من ظلمة ؟؟؟؟

الفاضلة ..
لا أطيل عليكِ لكن هل تريدين دليل صدق الإسلام ..
الدلائل كثيرة أورد أحدها وأترك الكثير للمرات القادمة ..

الدليل على صدق الإسلام ( هو أخلاق الإسلام )
وأدعُ آيات قرآننا العظيم تتحدث ..

قال تعالى ..

{ قُلْ تَعَالَوْاْأَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

ففي الإسلام
أمانٌ للخائفين ..
و إطمئنان للعالمين ..
ورحمة للفقراء والمساكين ..
وعصمة لأرواح المؤمنين ..
ذلكم وصانا به الله لنكون من العاقلين المطيعين الممتثلين لأوامر الله ونواهيه ...

{ وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }

لم ينسى الفقراء ولا الأيتام ولا المحتاجين ..

لكن هل تنتهى الثمار من البساتين الغناء ..
ومن الرياض الفوحاء ..
ومن الجنان الورفاء ..
ومن رُبى الإسلام الندية ..
الرقراقة المرمرية ..

هذا غيض من فيض ..
وقطر من غيث ..
إدخرته للمرات القادمة ..
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..

المزيد من مواضيعي

تفضل لترى الله

المكتبة الكاملة للرد على الملحدين والوثنيين

حاجة تخنق

شارك يا غير مسجل في تكوين موسوعة بلدان العالم الإسلامي العظيم

بيتزا الخضار لطائر السنونو

مُفلس وعايز حسنة

لكل من ضاقت به الدنيا

مرحبا أهلا وسهلا بسراج الأنبياء

توقيع طائر السنونو

أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون .. أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه .. سُبحانهُ الله .. صدقوني و إن تغيبت أني أحبكم في الله أحبكم الله