بأنّ هذا كان مذبحة وليس معركة فئة معروض من قبل الحقيقة بأنّ على جانب داماسوس ليس شخص مفرد قتل أميانوس مارسيلينوس، المؤرخ المعاصر للحدث، يقول من الزعم بين داماسوس وأورسيسينوس:
" أنا لا أنكر، عندما أعتبر التفاخر الذي يحكم في روما، بأنّ أولئك الذين يرغب مثل هذه الرتبة والقوّة قد تبرّران في العمل بكلّ الأعمال والعنف الممكن للحصول على رغباتهم؛ منذ بعد أن نجحوا، هم سيكونون آمنون للمستقبل، يغني بالعروض من الرئيسات، ركوب في العربات، يلبس بشكل رائع، ويمتّع بترف، لكي ترفيههم فاقت حتى مآدب ملكية كسب داماسوس عنوان أوريسكالبيوس ماتروناروم، أذن السيدات scratcher مات من الحمّى، وكنيسة روميش ما زال يشهّد مساعدة هذا الكاهن القدسي للإله في حالات الحمّى
سيكستوس الثّالث (432-40). هذا البابا، طبقا لكلتا بارونيوس وبلاتينا، إتّهم بإفساد عذراء، لكن برّأ بمجلس تحت الإمبراطورة فالينتينا، الذي قيل بأنّه أحال لفظ الجملة إلى البابا بنفسه , " لأن القاضي من كلّ يجب أن يحكم عليه من قبل لا شيئ " هو كان بدون شك لتأسيس هذا القول المأثور الذي " أفعال " المجلس صيغ
إس تي ليو الكبير (440-61). جورتين يدعوه " الوقح وإضطهاد البابا ليو، الذي صفّق لمذبحة بريسسيليانيستس، وحرّفهم بشكل إجمالي "
سيماخوس (498-514). إنتخابه عورض بقسوة بضدّ البابا، وثلاثة مجالس تمسّكت بتقرّر الإنشقاق الديني. إتّهامات الجرائم الأكثر شناعة وضعت ضدّ سيماخوس. الكوخ يقول:
" أعطى هذا مناسبة إلى إلهاب الحرب بين الطرفين في روما؛ والعديد من القسسة، العديد من الكتبة، وعدد عظيم من المواطنين، سقط يوميا في المعارك التي قوتلت في الأجزاء المختلفة للمدينة. لا إعتبار شوّف من قبل أمّا يستمتع لتصنيف أو كرامة؛ وليس حتى العذارى المقدّسات أنقذن بالعدد الغاضب في غضبهم "أعلن ينوديوس بأنّ البابا كان " يقرّر في مكان الصافي العالي الأكثر من كلّ الذنب، ومعفى من كلّ العقاب. كلّ الذي سقط يحارب في سببه أعلن مسجّلا على سجلّ السماء "
إس تي هورميسداس (514-23). هو كان رجل متزوج، وكان عنده إبن، الذي رفع إلى popedom. هو كان ملئ بالطموح، ووقح في مطالبه إلى الإمبراطور، الذي حثّ إلى إضطهاد الزنادقة.
بونيفايس الثّاني (530-32). إنتخابه عورض بضدّ البابا. كلّ متّهم آخرون لـsimony، لكن ديوسكوروس مات بملائمة. بونيفايس " بدأ له يقيم قدّاس بمعاقبة ثأره على ذاكرة منافسه المميت، الذي طرد بجدية، كمذنب بsimony، عندما هو لا يستطيع أن يبرّئ نفسه من الأجرة، ولا ردّ سريعه عليه، بينما ربّما هو ما عدا ذلك قد "هذه الجملة أزيلت من قبل البابا أجابيتوس.
سيلفيريوس (536-38). هو إتّهم بخيانة مدينة
روما إلى القوطي، وكان في النتيجة طرد من له يرى.
فيجيلوس (537-55). هو كان شمّاس إنتخب بالرشوة. شاغل نفسه لطاعة الإمبراطورة ثيودورا، الذي أعطاه مال لكسب تصويتات رجال الدين. أناستاسيوس يخبرنا بأنّه قتل سكرتيره في نقل العاطفة، وجعل إبن أخته لكي يساط إلى الموت. هو يعتقد بأنه يكون ملحقا إلى الإبعاد وموت سيلفيريوس. عندما أبعد نفسه من قبل الإمبراطور، ندم بشكل سريع، لكي ينقذ مقعده.
بيلاجيوس (555-60). هو إتّهم بتسمّم سلفه. هذا الغير مؤكّد؛ لكن من المتأكّد أنّ، يحبّ أغلب أسلافه وورثته، هو حرّض السلطات المدنية على إضطهاد الزنادقة.