طبعا سيراودك ان الذى يغفر الخطايا هو الله ولذلك فان يسوع حسب النص قد غفر الخطايا اذن يسوع هو الله
وهذا لان حضرتك او اغلب
النصارى عموما لم يقراوا العهد القديم
استنادا لقول بولس
لانه ان قيل جديدا عتق الاول
يعنى خلاص زمن العهد القديم ولى وراح
مع ان يسوع قال لا تظنوا انى جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل
متى 5_17
فاعلمى ايتها الفاضلة
ان غفران الذنوب قد اعطاه الله للكهنة
فاذا ذهبنا الى احد الاسفار التوراتية الخمسة وهو سفر اللاويين_ نسبة لاولاد لاوى بن يعقوب_اصحاح4_35
( ويكفر عنه الكاهن من خطيته التى اخطا فيها فيصفح عنه )
فاذا كان الكاهن يستطيع ان يقول للشعب اذهبوا مغفورة خطاياكم
فكيف بنبى مسيح لله ؟
اترك لك الاجابة
ولما نذهب الى النبى العظيم اشعياء 33_24
( ولا يقول ساكن انا مرضت الشعب الساكن فيها مغفور الاثم )
فها هو اشعياء الذى يعد من اعظم انبياء العهد القديم قد منح غفرانا لكل شعبه
اما المسيح فى النص قد غفر لواحد فقط
قارنى بين اشعياء الذى منح الالاف الغفران وبين يسوع الذى منح واحدا فقط
بل كان يصلى يسوع فيقول فى الصلاة
ابانا الذى
طبعا هو توسل صريح للاب فقط
وقال
(واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن ايضا للمذنبين الينا ) متى 6_12
طبعا التوسل اولا الى الله الاب كما تقدم ثانيا طلب يسوع المغفرة من الاب
لا تقولين لى كان يعلم التلاميذ الصلاة
لانه بعد هذه القصة
كان كثير الصلاة
لا تقولين لى كان يصلى بناسوته
لا لو صلى بناسوته
لقسم الصلاة على الاب واالابن والروح القدس
لكنه صلى للاب فقط
فقط
ايضا
( فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون ) لوقا 23 _34
وهنا لم يقل انى غفرت لكم ولم يدعى انه يستطيع ان يغفر لهم
مع ان المفروض ان الابن لذى اهانوه وليس الاب
فالمفروض الذى يغفر من ارتكبت الجريمة فى حقه
فالمفروض يقول لهم
انى قد غفرت لكم لانكم ارتكبتم الجريمة فى حقى
ثانيا اين ذكر الروح القدس هنا
لماذا اهمل يسوع ذكر الروح القدس فى الكثيييييييييييييير من النصوص ؟