
06.07.2010, 21:07
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
04.04.2010 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.143 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
09.02.2016
(19:34) |
تم شكره 33 مرة في 28 مشاركة
|
|
|
|
|
أنواع الشبهات :
1-التشكيك في مصدرية الإسلام. 2-الطعن في النبي صلى الله عليه وسلم. 3-الطعن في القرآن الكريم. 4-الطعن في سنة النبي صلى الله عليه وسلم. 5-الطعن في تاريخ الإسلام على مر العصور. 6- الطعن في الشخصيات والرموز الإسلامية. 7-الزعم بأن القرآن قد حوى في دفتيه ما يؤيد المعتقدات و الكتب النصرانية.
أنشط الفرق في محاربة الإسلام هي:
1- النصارى. 2-الملاحدة والعلمانيون. 3- الفرق المنشقة عن الإسلام. 4- اليهود ويدخلون كعامل مع كثير من التصنيفات السابقة.
ولكل فرقة من الفرق أسبابها التي سنتعرض لها كما يلي:
1- أسباب نشاط النصارى في نشر الشبهات:
أ- النصرانية هي ديانة تبشيرية تتميز بمحاولة نشر المعتقد النصراني في كافة أنحاء العالم, وتتنافس الفرق النصرانية فيما بينها من أجل أن تنشر كل فرقة مذهبها.
ب- الدعم المادي الكبير.
ج- شعور المنظمات التبشرية والكنائس بالخطر نتيجة لتناقص عدد النصارى وتزايد المسلمين على مستوى العالم, حسب كل الإحصاءات العالمية.
د- منافسة الدعوة للإسلام لعمليات التبشير النصراني في المناطق التي لا تدين بالإسلام ولا النصرانية.
ه- زيادة نسبة معتنقي الإسلام في بلاد غالبيتها من النصارى.
2- الملاحدة واللادينيين بكل طوائفهم, ويقوموا بنشر الشبهات لمحاربة الإسلام عن طريق :
أ- النظم الشيوعية التي تحارب كل الأديان وتدعوا للإلحاد فيكون من ضمن حربها على الأديان, نشر الشبهات حول الإسلام.
ب- الأفراد والهيئات المحدودة: وذلك بحصولهم على دعم مادي أو معنوي من جهات لها علاقة بمؤسسات نصرانية أو منظمات صهيونية, الانتصار للنفس وللفكر بالتعرض للمخالفين بشتى الطرق ولو بالكذب والتدليس, الحصول على بعض السلام النفسي بالاعتقاد أن مخالفيهم على خطأ, الشعور بالألفة والثقة نتيجة زيادة عددهم باستقطاب أي عدد من المسلمين لمجموعتهم, الحقد والمقت للالتزام والملتزمين الذين يعتقد الملحد أنهم وضعوا القوانين ويريدون تطبيقها ليحدوا من حريته التي يكره تقييدها بأي قيد.
3- الفرق المنشقة عن الإسلام:
هذه الفرق تتميز بأنها خرجت عن الإطار الصحيح للإسلام, وابتعدت عن منهجه, فيتم تدعيم هذه الفرق ومحاولة نشر أرائها وأفكارها من كل صاحب مصلحة في حرب الإسلام, وذلك كمحاولة ضرب الإسلام من الداخل, فلا غرابة أن نقرأ كيف أيد الاحتلال الإنجليزي الطرق الصوفية في أفريقيا, والأحمدية في الهند وباكستان, وتأييد اليهود للبهائية, ولا غرابة أن يحضر السفير الأمريكي مولد البدوي في مصر, ويتم دعوة كل مهاجم للسنة أو لنص القرآن الكريم لوسائل الإعلام المختلفة, ويتم إعطاء من قال بأن القرآن هو نص قابل للنقد لقب عميد الأدب العربي, وإعطاء سلمان رشدي الجنسية والأوسمة وتعيين نصر أبو زيد في الجامعات الأوربية........ الخ.
يتبع : الغرض من نشر الشبهات.
والحمد لله رب العالمين
|