
26.06.2010, 23:47
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
23.06.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
30 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
19.08.2011
(09:06) |
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
|
|
|
|
|
جزاكم الله خيراً على الرد الجميل والمفصل ولكن أزيد قليلاً من ناحية سند الرواية التي استهزأ بها النصارى
الرواية ذكرت في الكتاب بدون سند صحيح وهي :
عن ابن عباس قال : لما ماتت فاطمة أم علي بن أبي طالب خلع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه ، وألبسها إياه ، واضطجع معها في قبرها ، فلما سوى عليها التراب ، قال بعضهم : يا رسول الله رأيناك صنعت شيئا لم تصنعه بأحد ، فقال : " إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة ، واضطجعت معها في قبرها ليخفف عنها من ضغطة القبر ، إنها كانت أحسن خلق الله إلي صنيعا بعد أبي طالب " *
والرويات الحسنة في الكتاب ولكن عيبها هو وجود مجهول : سعدان بن الوليد وضعيف : روح بن صلاح هي :
حدثنا أبو بكر بن خلاد ، ثنا محمد بن غالب ، ثنا الحسن بن بشر ، ثنا سعدان بن الوليد ، بياع السابري ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن ابن عباس ، قال : لما ماتت فاطمة أم علي رضي الله عنه نزع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه فألبسها إياه ، فلما سوى عليها التراب قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : رأيناك صنعت شيئا ما رأيناك صنعت بأحد ، قال : " إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة ، واضطجعت في قبرها ليخفف عنها عذاب القبر " رواه روح بن صلاح ، عن سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس مثله حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا روح بن صلاح ، به *
ولنفترض صحتها تقول : اضطجعت في قبرها ليس اضطحعت معها
صلى الله عليك وسلم يا رسول الله
|