 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
جربي اطلبي ربنا بجد ومن كل قلبك وبايمانك هتعرفيه
مش تصليلو وتنفذي الاوامر اللي عليكي بس عشان ما تخشيش النار
او انك تعيطي بس لما تقري في القرءان وتعيطي من اسلوب الترهيب فيه ومن الخوف من ربنا بس
عيطي من محبة ربنا هتحسي الفرق بجددددددددددددددد
|
|
|
 |
|
 |
|
هذا هو الله ربي
بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
وأما عن التخويف والترهيب فلو كنت صادقة في كفرك بالقرآن من أجل ذلك ... فلزام أن تكفري بالكتاب اللامقدس من أجل نفس السبب
فهو مليء بالترهيب في عهديه وإليك النصوص ... وهذا غيض من فيض
العهد القديم
طو 13 2 تُعاقِبُ وتَرحَمُ، إلى الجحيمِ تُنزِلُ وتُصعِدُ ولا أحدَ يَنجو مِنْ يَدِكَ.
حك 4 19 وحينَ يموتونَ تكونُ جُثَثُهُم بَينَ الأمواتِ مَوضِعَ سُخْرِيَةٍ إلى الأبدِ، لأَنَّ الرّبَ يُمَزِّقُهُم ويَرميهِم إلى الجحيمِ، فيَنصَعِقونَ ويَخرَسونَ ويَقتَلِعُهُم مِنْ جُذورِهِم ويَجلِبُ علَيهِمِ الخَرابَ والويلَ فيَختَفي ذِكرُهُم.
حك 16 13 فأنتَ سيِّدُ الحياةِ والموتِ، تُنزِلُ مَنْ تشاءُ إلى أبوابِ الجحيمِ وتُصعِدُهُ مِنها.
العهد الجديد
2بط 2 4 فما أشفَقَ اللهُ على الملائِكَةِ الذينَ خَطِئوا، بَلْ طَرَحَهُم في الجَحيمِ حيثُ هُم مُقيَّدونَ في الظَّلامِ إلى يومِ الحِسابِ،
رؤ 21 8 أمّا الجُبَناءُ وغَيرُ المُؤْمِنينَ والأوغادُ والقَتَلةُ والفُجّارُ والسَّحرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ والكَذبَةُ جميعًا، فنَصيبُهُم في البُحَيرَةِ المُلتَهِبَةِ بِالنـارِ والكِبريتِ. هذا هوَ الموتُ الثـاني.
لو 19 27 27أمّا أعدائي، أولئكَ الَّذينَ لم يُريدوا أنْ أملِكَ علَيهِمْ، فأتوا بهِمْ إلى هنا واذبَحوهُمْ قُدّامي".
إلى جانب هذا الكم المهول من الأهوال والعذابات التي سيلحقه إلاه المحبة بالأرض لدرجة أن سكانها سيتمنون الموت فلا يجدوه
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
هذا هو كل ماعندك فعلا ... لاحظي أنك لم تذكري ولو عددا واحدا من الكتاب الذي آمنت به ردا على أي نقطة من النقاط التي أثرناها !
فعلا إن تتبعون إلا الظن كما أخبرنا رب العالمين ... لكن فلتعلمي أن الظن لا يغني من الحق شيئا
وإيمان هش وهن كبيت العنكبوت لا يقوم على دليل
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
لو كنت نصرانية فعلا فإيمانك ليس قائم على العقل ... ولا يستطيع العقل إدراكه أو فهمه وذلك إعتراف هنري بولاد اليسوعي في كتاب (منطق الثالوث)
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
" ولعلّ بعضنا يذكر قصة القديس أوغسطينس، الفيلسوف الكبير الذي عاش في القرن الخامس الميلادي، وهو من أعظم شخصيّات تاريخ الكنيسة. كان يتمشّى في أحد الأيّام على شاطئ البحر ذهابًا وإيابًا، يتأمّل في الثالوث الأقدس، ويحاول أنْ يحلّ مشاكله، ليرى كيف يمكن أن يكون ثلاثة في واحد، وواحدًا في ثلاثة. وبينما هو كذلك، رأى طفلاً وقد حفر حفرة صغيرة على الشاطئ وراح يملأ هذه الحفرة من ماء البحر بواسطة صدفة صغيرة.
|
|
|
 |
|
 |
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
إبتسم له أوغسطينس وقال له: ماذا تفعل؟
أجاب : أريد أنْ أضع البحر في هذه الحفرة.
قال له أوغسطينس: هذا مستحيل، يا حبيبي، لأنّ الحفرة صغيرة جدًا.
فردّ عليه الطفل: كذلك أنت عندما تحاول أنْ تضع الثالوث الأقدس، وهو أعمق الأسرار فى عقلك المحدود. واختفى الطفل من أمام أوغسطينس."
|
|
|
 |
|
 |
|
فلا تدعي أن النصرانية دين العقل لأنه ليس لكِ الحق في ذلك ... النصرانية دين صدق ولا بد أن تصدق
أي عقل هذا الذي يقبل أن الله أرسل إبنه والذي هو هو نفسه ليبصق الناس على وجهه ويصفعوه على قفاه ثم يعلق عاريا على خشبة لكي يغفر لهم ذنبا لم يرتكبوه أصلا؟
إقرأوا يا سادة
مت 26 67 فبَصَقوا في وَجهِ يَسوعَ ولطَموهُ، ومِنهُم مَنْ لكَمَهُ
مت 27 28 فنزَعوا عَنهُ ثيابَهُ وألبَسوهُ ثَوبًا قِرمِزيّا،
مت 27 29 وضَفَروا إكليلاً مِنْ شَوك ووضَعوهُ على رأسِهِ، وجَعَلوا في يَمينِهِ قصَبَةً، ثُمَّ رَكَعوا أمامَهُ واستَهزأوا بِه فقالوا السّلامُ علَيكَ يا مَلِكَ اليَهودِ
مت 27 30 وأمسكوا القصَبَةَ وأخَذوا يَضرِبونَهُ بِها على رأسِهِ وهُم يَبصُقونَ علَيهِ.
مت 27 31 وبَعدَما استَهزَأوا بِه نَــزَعوا عَنهُ الثَّوبَ القِرمِزيَّ، وألبَسوهُ ثيابَهُ وساقوهُ ليُصلَبَ.
هذا ما آمنتِ به؟؟؟
لا بد أن هناك أمور أخرى غير إتباع الحق دفعتك لهذا الضلال المبين
هداك الله للإسلام
ولا جمع الله بيننا وبينك إن مت على هذا الضلال
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلاه إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك