لا تعد ابنك بجائزة ثم لا تعطيها له.
وزع نظراتك على أولادك وأنت تحدثهم.
لا تختلف مع زميلك أو زوجتك أمام أبنائك.
لا تقاطع ابنك وهو يتحدث.
شاور ابنك وعلمه الشورى وعدم الدكتاتورية.
تصويب الألفاظ التي ينطقها
الطفل معكوسة أو غير صحيحة أولاً بأول.
التبول اللا إرادي قد يكون سببه ضعف المثانة نتيجة ضعف
التغذية، وقد يكون سببه الخوف أو الغيرة، أو التدليل الزائد، أو القسوة
الزائدة، أو وجود عاهة، أو شدة الحساسية، وعدم الثقة بالنفس
وغيرها، فالحذر كل الحذر من عقاب
الطفل أو تعييره بسبب ذلك.
لا تخوف ابنك من الظلام، أو العفاريت، أو الذبح
بالسكين، أو الشرطى، أو الحيوانات المفترسة.
الطفل ينظر إليك ويحاول تقليدك في مشيتك، ووقفتك، وكلامك، وطريقة
حديثك، فاختر لنفسك صورة حسنة تراها أمامك، وإلا فلا تلومنَّ إلا نفسك.
اعترف بخطئك واعتذر عندما تخطئ أمام طفلك وإن كان الخطأ بسيطاً.
ضبط رد الفعل مهم جداً عند التعامل مع الأطفال، لا سيما عند المفاجأة
بموقف أو سؤال غير متوقع.
القصة والنشيد مع الهدية والابتسامة، والتصابي للطفل أسرع طريق لقلبه.
التزم بقاعدة عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع أطفالك: "شدة في
غير عنف ولين في غير ضعف".
امسح على رأس
الطفل اليتيم، وتقرب إليه بلا جرح لمشاعره.
أشعر ابنك بأنه متميز عندك، وله مكانة في قلبك، وناده بأحب الأسماء إليه.
الطفل يحب التشجيع فأكثر من قول: شكراً جزاك الله خيراً أحسنت.. إلخ.
التشويق والإثارة أثناء الحديث معه.
شجع ابنك عندما يسأل وعندما يجيب.
العقاب لا ينبغي أن يترك أثرًا نفسياً أو بدنيًا، فلا عقاب بالسخرية
أو الفضيحة، ولا عقاب بالحرق بالنار، أو الشك بالدبوس، أو استعمال
آلة حادة أو خرطوم أو عصا غليظة.
قل لابنك: لو سمحت أعطني كذا، من فضلك لا تفعل كذا، حتى وأنت غضبان.
قبِّل ابنك: وفي حادثة الأقرع بن حابس قول
النبي صلى الله عليه وسلم له: "من لا يَرحم لا يُرحم".