الموضوع
:
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
اعرض مشاركة منفردة
Tweet
Share
رقم المشاركة :
30
(رابط المشاركة)
29.05.2010, 08:10
الليث الضاري
عضو شرف المنتدى
______________
الملف الشخصي
التسجيـــــل:
25.11.2009
الجــــنـــــس:
ذكر
الــديــــانــة:
الإسلام
المشاركات:
455
[
عرض
]
آخــــر نــشــاط
10.09.2014 (14:12)
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبها
سوبر مان
وأول شئ هذا الحديث بدل
-
في رأيك أنت فقط
-
على عدم رحمه النبي فقد فعل اشياء لا يفعلها القتله وانا اسف على هذا التعبير
أولا ... الجملة الإعتراضية الحمراء أضيفت بواسطتي
ثانيا ... أنا فهمت من عبارتك هذه أنك ترى أن القصاص هو أمر يدل على عدم الرحمة ... هل فهمي صحيح؟ هل هذا هو رأيك فعلا؟
وأخبرني أيضا ... ما التصرف الذي كان ينبغي على النبي صلى الله عليه وسلم أن يفعله في رأيك؟
قبل أن تكتب إجاباتك ... تذكر قتلى نجع حمادي وقاتليهم ... ثم أجبني
اقتباس
فقد قام بتقطيع الايدي والارجل وتسميل الاعين وهذه الاعمال لا تتفق مع نبي الرحمه الذي كان لا يجزي السيئه بالسيئه كما قال الاخ صاعقه في حواري معه في هذا المنتدي
ونجد ان الاخوه المسلمين يقولو المعامله بالمثل كما تقدمت الاخت زهراء وقالت
فايهما تختارو هل كان يعامل بالمثل ام لا يجزي السيئه بالسيئه
النبي صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي - كان يعفو ويصفح لو كانت الإساءة في حقه هو
لكن لو كان النبي صلى الله عليه وسلم يقضي في حد من حدود الله عز وجل أو حق من حقوق العباد فهو أعدل من يقضي
إقرأ إن شئت هذه النصوص ... وإلا فيقيني أنك ستغلق عينيك عما نكتبه من أجلك
نموذج من عفو النبي عمن أساء إليه
روى الإمام مسلم عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم محارب بن خصفة , فجاء رجل منهم يقال له : غورث بن الحارث حتى قام على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف , فقال : من يمنعك مني ؟ قال : الله , فسقط السيف من يده , فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ومن يمنعك مني ؟ قال كن خير آخذ . قال : أتشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله ؟ قال : لا , ولكني أعاهدك ألا أقاتلك ولا أكون مع قوم يقاتلونك .
فخلى سبيله
, فأتى قومه فقال : جئتكم من عند خير الناس .
النبي صلى الله عليه وسلم يقضي بالحق في حدود الله عز وجل
روى البخاري من حديث عروة بن الزبير أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح ، ففزع قومها إلى أسامة بن زيد يستشفعونه . قال عروة : فلما كلمه أسامة فيها
تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أتكلمني في حد من حدود الله )
. قال أسامة : استغفر لي يا رسول الله ، فلما كان العشي قام رسول الله خطيبا ، فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : ( أما بعد ، فإنما أهلك الناس قبلكم : أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ،
والذي نفس محمد بيده ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يد
ها
) . ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتلك المرأة فقطعت يدها ، فحسنت توبتها بعد ذلك وتزوجت ، قالت عائشة : فكانت تأتي بعد ذلك ، فأرفع حاجتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
خلاصة هذه المداخة ... أنتظر منك ردا على هذه
اقتباس
أنا فهمت من عبارتك هذه أنك ترى أن القصاص هو أمر يدل على عدم الرحمة ... هل فهمي صحيح؟ هل هذا هو رأيك فعلا؟
وأخبرني أيضا ... ما التصرف الذي كان ينبغي على النبي صلى الله عليه وسلم أن يفعله في رأيك؟
والحمد لله رب العالمين
المزيد من مواضيعي
بولس ونبوءة لم تتحقق !
إهداء لزكريا بقلظ بعدما دحره الشيخ الزغبي
375 = 250
بولس ودرس في النفاق العملي
رد الأزهر على أمريكا
رسالة هرقل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
علامات الساعة طبقا للبايبل
عزاء لنصارى مصر في قتلى قنا
الليث الضاري
اعرض الملف الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الليث الضاري
إيجاد كل مشاركات الليث الضاري
إحصائيات المشاركات
عدد المواضيع
49
عدد الـــــردود
406
المجمــــــــوع
455