اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 26.05.2010, 21:43
صور ismael-Y الرمزية

ismael-Y

عضو

______________

ismael-Y غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 154  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.03.2013 (22:32)
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي


مقال حديث في العربية نت
د. سعد بن عبدالقادر القويعي
الأربعاء 12 جمادى الثانية 1431هـ - 26 مايو 2010م
وقفات.. مع فتوى إرضاع الكبير!


http://www.alarabiya.net//views/2010/05/26/109703.html
أرجو من الأخوة تأكيد او نفي ما نقل غن بعض العلماء و ساقتبس
وفي ذلك قال - سماحة الشيخ - محمد بن صالح بن عثيمين - رحمه الله -: «ليس مطلق الحاجة، بل الحاجة الموازية لقصة سالم، والحاجة الموازية لقصة سالم غير ممكنة، لأن التبني أبطل، فلما انتفت الحال انتفى الحكم.. والخلاصة: بعد انتهاء التبني، نقول: لا يجوز إرضاع الكبير، ولا يؤثر إرضاع الكبير, بل لا بد إما أن يكون في الحولين، وإما أن يكون قبل الفطام، وهو الراجح». وهذا هو مذهب جمهور أهل العلم من السلف والخلف - رحمهم الله -، وعليه أكثر الصحابة - رضي الله عنهم -، وأمهات المؤمنين عدا عائشة - رضي الله عنها -، وهو اشتراط أن يكون الرضاع للطفل قبل الفطام. أي: في الحوليين الأوليين من عمره، عند جمهور العلماء. وحتى العامين والنصف، عند أبي حنيفة. والثلاثة أعوام، عند زقر. ولا بأس بالأيام القليلة بعد الحوليين، عند الإمام مالك.

--
فتوى «إرضاع الكبير» أثارت ضجة حول حديث متفق عليه، وكأن شريعة الله تقف عند هذه الواقعة الخاصة، فعقليات الناس متفاوتة، وثقافاتهم متباينة، وأخشى أن يترتب على إثارة مثل هذه المسائل مفسدة عظيمة. فهل يسرك - يا شيخ - عبد المحسن، أن تثير مثل هذه الفتاوى بين الحين والأخر؛ لينتهي الأمر إلى فوضى فكرية، بحجة ورود إشكالات في فهم الحديث، فينقسم الناس إلى مؤيد ومعارض، أو مستهزئ وساخر. مع أن مخاطبة الناس على قدر عقولهم، وعدم مباغتتهم بما لا يمكنهم إدراكه، خلق نبيل دعانا إليه الإسلام. وهذا عبد الله بن أبي مليكة، يقول: «مكثت سنة، أو قريبا منها لا أحدث به، - أي: بهذا الحديث - رهبة له. ثم لقيت القاسم، فقلت له: لقد حدثتني حديثاً ما حدثته بعد، قال: ما هو؟ فأخبرته. قال: حدث به عني أن عائشة أخبرتنيه». مما يدل: على أن إرضاع الكبير، كان مستغربا عندهم. قال ابن عبد البر - رحمه الله -: «هذا يدلك على أنه حديث ترك قديماً، ولم يعمل به، ولم يتلقه الجمهور بالقبول على عمومه، بل تلقوه على أنه مخصوص، والله أعلم»
انتهى
أنا استنتج
1- أن العلماء اجمعوا أنه ليس هناك شيء اسمه رضاع الكبير اصلا و انما الرضاع للصغير فقط -هدا لا يعني نفي حديث سالم-
2- حتى بعض الصحابة او التابعين كانوا استغربوا بالفطرة لهده الرواية و مكثوا سنة لا يحدثون .. و السبب ان الظاهرة اي ارضاع الكبير لم يكن لها اصل بل لا ارضاع الى ما دون الحولين-الصغير-
3-القول ان الحكم خاص بسالم ليس قول كل العلماء هناك جمهور العلماء اختلف في إعطاء الواقعة حكما عاما أم خاصا.. و عائشة مع رغم سوء فهم الرواية او مزح النبي صلى الله عليه و سلم ارتأت ان الأمر عام لكل ما هو في حالة سالم و هي اوتيت نصف العلم -بغض النظر هل كانت تطالببعض النسوة من كانوا في مثل هده الحالة سكب الحليب في كوب-

أنا قرأت و أرجوا التاكد من الرواية ان فعلا صحيحة ان هتاك رواية تقول عوض "فرجعت" ب "دهبت" و ربما وقع الاستشكال ان معنى دهبت هي نفس معنى "فرجعت- و انا اشدد على حرف'ف"-... لكن في الحقيقة لا تعارض فمن البديهي انها لما فهمت المقصود من قول النبي صلى الله عليه و سلم و في حضرته ستدهب لتخبر زوجها انه لا رضاعة للكبير و يجوز رجعوها لاخبارالنبي صلى الله عليها بعد مدة من الزمن بتحسن الأحوال ..لا اعرف ان وصل المفهوم أم لا ... اما القائلين انه: فرجعت فارضعته 5 رضعات فقد بينا فساد قولهم لتوهمهم ...بل و لو سلمنا حتى بالدي دهبتم اليه ان معنى رجعت لبيتها و منزلها و سكبت الحليب فليس مشكلة في قول النبي صلى الله عليه و سلم و لكن في من تأول عليه القول
يتبع-اردت فقط التدكير ببعض النقاط*