اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :56  (رابط المشاركة)
قديم 26.05.2010, 20:21
صور ismael-Y الرمزية

ismael-Y

عضو

______________

ismael-Y غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 154  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.03.2013 (22:32)
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي


اقتباس
ا لأخ السيوطي
مفهوم النسخ وإثباته :


قال الله عز وجل :
{ مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) }

قال أبو جعفر الطبري:
يعني جل ثناؤه بقوله:(ما ننسخ من آية): ما ننقل من حكم آية، إلى غيره فنبدله ونغيره. وذلك أن يحول الحلال حراما، والحرام حلالا والمباح محظورا، والمحظور مباحا. ولا يكون ذلك إلا في الأمر والنهي، والحظر والإطلاق، والمنع والإباحة. فأما الأخبار، فلا يكون فيها ناسخ ولا منسوخ

يا اخي السيوطي هدا اجتهاد مفسر ىلا محل له من الاعراب و كم استشهد علينا المسيحيون بأقوال بعض المفسرين التي هي اصلا ضد العقل و النقل يعني :
1- كيف يعقل القول ان الله يحرم شيئا الان تم يحلله غدا...أو يحلل شيئا تم يحرمه ... فعندما يحرم الله شيئا لأن المحرم في اصله هو خبيث فبأخدك بهدا التفسير أو اجتهاد خاطىء للطبري فقط لأجل تبرير "النسخ" و ايجاد حجية له من القرآن و هو ما سانسفه بادن الله قال ما قال و هدا الاجتهاد الخاطىء يطعن في حكمة و علم الله سميه أنه بدا يطعن في العقيدة شعر أم لا يشعر ادن دعونا من هاته الاجتهادات الحمقاء و الزلات
2- اصلا الله سبحانه لم يقل ما ننسخ من كلمة بل قال ما ننسخ من اية -هدا ان لم الزمكم انه ان كان ألأمر اية فالقرآن تحدث عن أية واحدة فقط و لم يتحدث عن ايات بالعشرات منسوخة و نلزمكم ان تحددوا لنا تلك الاية الواحدة فقط و ليس الايات المنسوخة-
3- ما معنى الاية . ...أنا لن اجتهد بل ساتيك بالنصوص و سبب النزول
أ- قال تعالى (ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون إني لأظنك يا موسى مسحورا)
ادن الاية قد تعني المعجزة و ايضا بينا انه قد تعني حديثا او تفسير
ب- قال تعالى (
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ فيه آيات بيـنات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين)
ادن المقام الكريم مكة ليس فقط مجرداية بل فيه و يحوي ايات -علامات تدل على الايمان براهين معجزات -
ج- و سبب النزول يؤيد التفسير "باء" كما دكر القرطبي :
وسببها أن اليهود لما حسدوا المسلمين في التوجّه إلى الكعبة وطعنوا في الإسلام بذلك، وقالوا: إن محمداً يأمر أصحابه بشيء ثم ينهاهم عنه؛ فما كان هذا القرآن إلا من جهته، ولهذا يناقض بعضه بعضاً؛ فأنزل الله:
{ وَإِذَا بَدَّلْنَآ آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ }
[النحل: 101] وأنزل «مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ».
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1

قديقول البعض و قد قيل أن التوجه للقبلة نسخ التوجه لبيت المقدس- على الأقل هنا ايضا لا يتعلق الأمر بايات قرانية - و حتى هدا التبرير ساقط و الدليل :
1-البقرة(
وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود) +سورة الحج :( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق)
هل يعقل أن اقلب عليكم السؤال و اقول التوجه لبيت المقدس نسخ التوجه للكعبة في عهد ابراهيم تم مرة أخرى نسخ التوجه للكعبة بيت المقدس يعني نسنخ لمنسوخ تم بعد دلك نسخ ىخر لدلك الناسخ من طرف ما كان منسوخا ..اي شخص له درة عقل لا يقبل بهدا الهراء ...ادن ما التفسير :
- ببساطة ش
شديدة كل الانبياء و الرسل كانت ـاتي لتصدق ما قبلها في عيسى عليه السلام قال ( ومصدقا لما بين يدي من التوراة ) و في حق محمد صلى اللله عليه و سلم قال (وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم )
ادن النبي صلى اله غعليه و سلم كان عليه ان يصدق . اي ان يتوجه لبيت المقدس و أن يصدق أيضا ما و عد الله به ابراهيم ..ادن لا نسخ و لا هم يحزنون

اقتباس
.وأصل"النسخ" من"نسخ الكتاب"، وهو نقله من نسخة إلى أخرى غيرها.

جميل و هدا هو السائد لكن أنتم تقوولون أن النسخ يطلق على الابطال بل الالغاء و هدا التصور كما ترى ساقط لغويا
اقتباس
فكذلك معنى"نسخ" الحكم إلى غيره، إنما هو تحويله ونقل عبارته عنه إلى غيرها . فإذا كان ذلك معنى نسخ الآية، فسواء - إذا نسخ حكمها فغير وبدل فرضها، ونقل فرض العباد عن اللازم كان لهم بها - أَأُقر خطها فترك، أو محي أثرها، فعفِّي ونسي، إذ هي حينئذ في كلتا حالتيها منسوخة، والحكم الحادث المبدل به الحكم الأول، والمنقول إليه فرض العباد، هو الناسخ. يقال منه:"نسخ الله آية كذا وكذا ينسخه نسخا، و "النُّسخة" الاسم

ايضا أنكم بمفهومكم النسخ لإانتم تقولون باللغي و هو يخالف مرة أخرى التفسير اللغوي التي تفضلت بدكره
ثم أمل
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
نأت بخير منها او مثلها ==) هل يعقل ان يقال بعض كلام الله خير من كلامه و كأن قائل الكلام الأول أقل حكمة و علما من قائل الكلام الثاني و هم و احد أو ان ينسخ( بمفهمكم الالغاء) كلاما لياتي بمثله فان كان مثله لم النسخ( الدي بمفهومكم الالغاء اصلا )..لكن نحن نعرف ألان أن مقام مكة اعظم من بيت المقدسو له حرمة اعظم و اكبر -صلاة الخ-و هدا معنى أو خير منها و أن دلك لا ينتقص من مكانتة بيت المقدس للحديث ( انه لا تشد الرحال الا ل3 ...) يعني ايضا مقدسة و هدا معنى مثلها
يتبع باقي التعليقات