
10.05.2010, 09:28
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
22.11.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
728 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
10.01.2012
(11:38) |
تم شكره 4 مرة في 3 مشاركة
|
|
|
|
|
أهلا بك مرة أخرى أستاذ كمال.
طبعا ليس معنى ذلك أن المؤمن لا يصيبه ضرر أو مصائب في حياته ، لكن المؤمن يعلم أن ذلك قدر من الله يختبره به
والأحاديث أبلغ من الكلام
قال الرسول عليه الصلاة والسلام
1 - عجبا لأمر المؤمن . إن أمره كله خير . وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن . إن أصابته سراء شكر . فكان خيرا له . وإن أصابته ضراء صبر . فكان خيرا له
الراوي: صهيب بن سنان الرومي القرشي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2999
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2 - ما يصيب المسلم ، من نصب ولا وصب ، ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5641
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فالمؤمن دائما ما يربط ما يحدث له ويفكر فيه بأنه كلما أصابه شيء أسوأ وصبر عليه كلما زادت منزلته ، فلا يصيبه ما يصيب غيره من الكرب.
|