اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 04.05.2010, 16:48
صور أبو عبد الله البخاري الرمزية

أبو عبد الله البخاري

غفر الله له و لوالديه

______________

أبو عبد الله البخاري غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 06.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 30  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.10.2010 (20:08)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


في كتابه : ( تاريخ الأدب اليهودي ) ، يتحدث العلامة اليهودي المحقق ( ميئر واكسمان ) عن الكتب اليهودية التي صُنفت ما بين القرنين السادس عشر والثامن عشر .

من هذه الكتب هو كتاب ( ريشيث حكمة ) أو ( بداية الحكمة ) لمؤلفه الحاخام اليهودي : ( موسى دي فيداس ) المتوفى عام 1815 م ، ( هذا الكتاب هو أحد المراجع التي اعتمدت عليها الموسوعة اليهودية فيما نقله لنا الغر النصراني الأحمق صاحب الموضوع ) .

تحدث واكسمان عن بعض من محتويات هذا الكتاب ، فذكر أن فيه اقتباسات من الزوهار (Zohar) وغيره ، ثم عرج على ذكر أن في الكتاب اقتباساً من مدراشين (تفسيرين) آخرين ، ولننقل كلام واكسمان بصورته ونصه : ( تاريخ الأدب اليهودي History Of Jewish Literature / الجزء 2 / صفحة 289 )



يقول :
the book contains also ####s of two other small Midrashim which the other copied from manuscripts, one the Masseketh Genihom ( A Tractate on Hell ) containing a vivid description of the various divisions or circles of hell, and the other Hibut ha-Keber (The Sufferings in the Grave) describing the punishment inflicted immediately after burial. These must have been late pseudo-Midrashim of unknown date
الترجمة :

( يحتوى الكتاب أيضاً على نصوص من تفسيرين صغيرين آخرين نسخهما من المخطوطات ، أولهما ( الماسيكيث جينيهوم ) أو ( رسالة عن الجحيم ) ويحتوي وصفاً بليغاً عن دركات الجحيم المتنوعة ، والآخر هو ( هيبوت ها كيبر ) أو ( العذاب في القبر ) واصفاً العذاب الذي يلحق بالمتوفى بعد دفنه مباشرة ، ولا بد من أنهما تفسيران زائفان متأخران وتاريخهما غير معروف !

قلت : الحمد لله رب العالمين ، ظهر الحق فخسأ الباطل وزهق حسرة وتندماً .







توقيع أبو عبد الله البخاري
" هم يقولون إنهم يريدون بآرائهم الأمة ومصالحها ومراشدها ، ويقولون في ذلك بما يسعه طغيانهم واتساعهم في الكلام واقتدارهم على الثرثرة ، حتى إذا فتشت وحققت لم تجد في أقوالهم إلا ذواتهم وأغراضهم وأهواءهم يريدون أن يبتلوا بها الناس في دينهم وأخلاقهم ولغتهم ، كالمسلول يصافحك ليبلغك تحيته وسلامه ، فلا يبلغك إلا مرضه وأسباب موته " ** الرافعي متحدثاً عن العلمانيين **


رد باقتباس