اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 27.04.2010, 12:04
صور mosaab1975 الرمزية

mosaab1975

عضو

______________

mosaab1975 غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 17.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 479  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.06.2012 (01:54)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي المسلول في الرد على كتاب المجهول


منذ حوالي العام حملت على جهازي كتاب مليء بالشبهات عن النبي صلى الله عليه وسلم بل اقول مليء بالكذب , ولم يتيسر لي الرد او البحث في ما تضمن هذا الكتاب الموسوم بالمجهول ,
و لقد عزمت ان ارد باذن الله على الكتاب صفحة صفحة بالاسلوب الصحيح للردود التي توثق بالبراهين والادله
فأسال الله تعالى التوفيق والسداد ونقول لكل هؤلاء نحن فداء للرسول صلى الله عليه وسلم

الرد المسلول على المجهول


يبدأ الكتاب للمدعو المقريزي بهذه الجملة :( ما تزوجت شيئاً من نسائي, ولا زوجت شيئاً من بناتي الا بوحي جاءني به جبريل عن ربي عزوجل)

وهذا حديث من طريق عبد الملك بن محمد النيسابوري بسنده عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري

(http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=183&CID=44 عيون الأثر في المغازي والسير

وإنما أورد الحديث هذا ليطرح سؤال وشبهه في الواقع وهي :ألم يكن زواج محمد من خديجة قبل نزول الوحي ؟
ولكن هل هذا حديث فعلا وصحيح؟ لنرى ذلك
1) الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: باطل بهذا الإسناد - المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 1/495

2) ورد في كنز العمال

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال

حرف الفاء


34174- ما تزوجت شيئا من نسائي ولا زوجت شيئا من بناتي إلا بإذن جاءني به جبريل عن الله عز وجل‏.‏
‏(‏عد وقال‏:‏ باطل بهذا الإسناد، وابن عساكر - عن أنس‏ http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=423)‏‏.‏

إذا الكتاب من بدايته يستشهد بحديث باطل ولكن لنكمل في أعماق هذا الكتاب الذي تدعو إليه ناهد متولي .

3) لم يذكر لا سند ولا مرجع الحديث ولقد بحث مطولا عنه فلم اجده في أي من كتب الحديث التسعه المعروفه بكتب السنة وانما ذكر في المرجعين اعلاه.

فاتحة الكتاب:

يقول: (( لقد لعبت المرأة دورا رئيسيا في ظهور نبي الإسلام ( اقول: صلى الله عليه وسلم) , فخديجة كان ابن عمها ورقة بن نوفل قس مكة الذي ترجم الانجيل العبراني وعاش محمد( صلى الله عليه وسلم) في كنفها وتعلم طيلة خمسة عشر عاما معها ينهل من تعاليم القس قبل أن يدعي النبوة, وهي التي كانت وراء تحديد ذلك التابع الذي كان يأتي محمدا( صلى الله عليه وسلم) وكان لقولها الفصل بين النبوة والكهانة,.........))ا.هـ

وأقول : نعم لقد لعبت المرأة دورا بارزا في بداية الإسلام , فأول من اسلم إمراة , هي امنا خديجة رضي الله عنها وارضاها , وأول من ناصر الرسول عليه السلام وكان له سندا وعونا هي خديجة رضي الله عنها وشاطرته متاعب الدعوة, اليس هو صلى الله عليه وسلم القائل: (لا والله ما أبدلني الله خيراً منها ، آمنتْ بي إذْ كفرَ الناس ، وصدَّقتني إذ كذّبَني الناس ، وواستني بمالها إذ حرمنـي الناس ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء)[1]’وليس في هذا انتقاص من حق الرسول عليه السلام بل فيه اكرام من ضمن اكرام الإسلام للمرأة التي كرمها فكانت اول من اسلم واول من استشهد .

ونعود الى ورقة بن نوفل, فيقول المؤلف : ((كان ابن عمها ورقة بن نوفل قس مكة الذي ترجم الانجيل العبراني وعاش محمد( صلى الله عليه وسلم) في كنفها وتعلم طيلة خمسة عشر عاما معها ينهل من تعاليم القس قبل أن يدعي النبوة))ا.هـ

والرد هنا على هذا الكذب :

أولاً : ان هذه الدعوى مجردة من الدليل ، خالية من التحديد والتعيين ، ومثل هذه الدعاوي لا تقبل ما دامت غير مدلله ، وإلا فليخبرونا ما الذي سمعه محمد من ورقة ؟ ومتى كان ذلك ؟ وأين كان ؟

ثانياً : لم يعاصر ورقة التسلسل الزمني للحوادث الواردة في القرآن الكريم على مدى 23 سنة من نزوله إذ انه قد توفي في أول البعثة ، فأين ورقة من سؤال يسأله المشركين أو اليهود أو غيرهم للرسول صلى الله عليه وسلم فنرى الإجابة قد وجدت في حينها وجاء القرآن يشرحها ويحدد موقفه منها كقوله تعالى : " يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ .. " وكقوله : " يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ .. " وكقوله : " يَسئَلونكَ عن الخمرِ والميسرِ قُل فيهِما إثمٌ كبيرٌ ومنافعُ للنّاسِ وإثمُهُما أكبرُ مِن نَّفعهما، ويسئَلونَكَ ماذا يُنفقونَ قُلِ العَفو " ... كثيراً ما كان يسأل المؤمنون أو اليهود أو المنافقون أو المشركون، يسألون عن أشياء يريدون فهمها أو عن أشياء يريدون تعجيز الرسول وإظهاره بمظهر عدم العارف ليضعفوا من شخصيته ومهابته، وكان نزول القرآن مفرقا يتيح للرسول أن يتلقى الرد عليهم من جبريل بما يريد الله، ولذلك تجد كثيراً في القرآن (يسألونك) أو (يسألك الناس) وتجد الرد بعد ذلك حتى بلغ (يسألونك) نحو خمسة عشر سؤالا وجهت للرسول في أوقات متباعدة، ونزل القرآن للرد عليها فأين هو ورقة بن نوفل من هذه الأسئلة وهو الذي لم يعاصر التسلسل الزمني للحوادث الواردة في القرآن الكريم على مدى 23 سنة من نزوله إذ انه قد توفي في أول البعثة ؟

أين ورقة من أحداث تمت بعد وفاته وقد تحدث عنها القرآن الكريم :

فليخبرنا هؤلاء الكذبة هل عاصر ورقة غزوة الأحزاب التي تحدث عنها القرآن الكريم ؟

هل عاصر ورقة يوم حنين الذي تحدث عنه القرآن ؟

هل عاصر ورقة قصة زيد التي تحدث عنها القرآن الكريم ؟

هل عاصر ورقة حادثة الإفك التي تحدث عنها القرآن ؟

هل عاصر ورقة قدوم وفد نجران والدعوة للمباهلة ؟
هل ... وهل ... وهل ... وهل .... وهل .... وهل ....

ثالثاً : في القرآن الكريم آيات لا توافق عقيدة المسيحية فكيف يكتبها ورقة ؟ فعلى سبيل المثال :

إذا كان القرآن مصدره ورقة وورقة شخص نصراني فكيف ينكر القرآن صلب المسيح ؟

أيضاً في القرآن الكريم آيات لا توافق اليهود ومعتقداتهم وآيات تندد بهم فكيف يكون كاتبها يهودي ؟ وإذا كان معلم الرسول يهودياً فكيف اعترف محمد بنبوة عيسى ؟ واليهود لا يعترفون بنبوة عيسى عليه السلام !

رابعاً : نقول لهؤلاء الكذبة إذا كان ورقة هو مصدر هذا القرآن المعجز فماذا عن مصدر تلك المعجزات الحسية التي صنعها النبي صلى الله عليه وسلم بيده أمام قومه ؟؟؟

خامساً : سأذكركم فقط من صحيح البخاري بقول ورقة بن نوفل نفسه بعد أن بلغت به الشيخوخة حدها الأقصى وبعد أن قص عليه النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابه (أول ما نزل عليه الوحي)، فأجابه ورقه : هذا هو الناموس الذي أنزل على موسى يا ليتني فيها جذعا إذ يخرجك قومك قال أَوَ مُخرِجِيَّ هم قال نعم ما أتى أحد بمثل ما جئت به إلا عودي وأوذي ، وان يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً. ثم لم يلبث ورقة أن توفي .. ثم فتر الوحي أي تأخر مدة من الزمان وذلك ليذهب ما كان صلى الله عليه وسلم وجده من الروع , وليحصل له التشوق والتشوف إلى العود وهو ما تم بالفعل ... ولم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي يتأخر فيها الوحي بل انه قد أبطأ عليه غير ما مرة .. روي ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لجبريل - عليه السلام - في احدى المرات التي ابطأ فيها : " ما جئت حتى اشتقت إليك " فقال جبريل : " وأنا كنت أشد إليك شوقا , ولكني عبد مأمور " ثم أنزل عليه : " وَمَا نَتَنَزَّل إِلا بِأَمْرِ رَبّك " [ مريم : 64 ]

هذا كل ما حدث .. ما كان اللقاء الا برهة من زمان دار فيه استفسار من ورقة والنبي يجيبه . ثم مات بعدها ورقة بفترة قصيرة ... فهل يصدق من في رأسه عقل أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - قد وعى خبر النبوة والقرآن في هذا اللقاء السريع الخاطف ؟

وصدق الله إذا يقول في كتابه العزيز " وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُوَاْ إِنْ هَـَذَا إِلاّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَآءُوا ظُلْماً وَزُوراً * وَقَالُوَاْ أَسَاطِيرُ الأوّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىَ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً * قُلْ أَنزَلَهُ الّذِي يَعْلَمُ السّرّ فِي السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ إِنّهُ كَانَ غَفُوراً رّحِيماً " الفرقان 4-6.[2]


ونعود الى قوله : (( وهي التي كانت وراء تحديد ذلك التابع الذي كان يأتي محمدا( صلى الله عليه وسلم) وكان لقولها الفصل بين النبوة والكهانة))ا.هـ

وهنا يحتجون برويتين وردتا في سيرة ابن هشام ونسوق الروايتين والرد عليهما (سيرة ابن هشام (1/239) (امتحان خديجة (رَضِيَ اللهُ عَنْهُا)ة برهان الوحي):

الطريق الأول :

قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَحَدّثَنِي إسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ مَوْلَى آلِ الزّبَيْرِ : أَنّهُ حُدّثَ عَنْ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُا أَنّهَا قَالَتْ لِرَسُولِ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) أَيْ ابْنَ عَمّ أَتَسْتَطِيعُ أَنّ تُخْبِرَنِي بِصَاحِبِك هَذَا الّذِي يَأْتِيك إذَا جَاءَك ؟ قَالَ نَعَمْ . قَالَتْ فَإِذَا جَاءَك فَأَخْبِرْنِي بِهِ . فَجَاءَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السّلَامُ كَمَا كَانَ يَصْنَعُ فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) لِخَدِيجَةَ يَا خَدِيجَةُ هَذَا جِبْرِيلُ قَدْ جَاءَنِي ، قَالَتْ قُمْ يَا ابْنَ عَمّ فَاجْلِسْ عَلَى فَخِذِي الْيُسْرَى ; قَالَ فَقَامَ رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) فَجَلَسَ عَلَيْهَا ، قَالَتْ هَلْ تَرَاهُ ؟ قَالَ نَعَمْ قَالَتْ فَتُحَوّلْ فَاجْلِسْ عَلَى فَخِذِي الْيُمْنَى ; قَالَتْ فَتَحَوّلَ رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) فَجَلَسَ عَلَى فَخِذِهَا الْيُمْنَى ، فَقَالَتْ هَلْ تَرَاهُ ؟ قَالَ نَعَمْ . قَالَتْ فَتَحَوّلْ فَاجْلِسْ فِي حِجْرِي ، قَالَتْ فَتَحَوّلَ رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) فَجَلَسَ فِي حِجْرِهَا . قَالَتْ هَلْ تَرَاهُ ؟ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَتَحَسّرَتْ وَأَلْقَتْ خِمَارَهَا وَرَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) جَالِسٌ فِي حِجْرِهَا ، ثُمّ قَالَتْ لَهُ هَلْ تَرَاهُ ؟ قَالَ لَا ، قَالَتْ يَا ابْنَ عَمّ اُثْبُتْ وَأَبْشِرْ فَوَ اَللّهِ إنّهُ لَمَلَكٌ وَمَا هَذَا بِشَيْطَانٍ . سيرة ابن هشام (1/239)

الطريق الأخرى:
قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَقَدْ حَدّثْتُ عَبْدَ اللّهِ بْنَ حَسَنٍ هَذَا الْحَدِيثَ فَقَالَ قَدْ سَمِعْتُ أُمّي فَاطِمَةَ بِنْتَ حُسَيْنٍ تُحَدّثُ بِهَذَا الْحَدِيثِ عَنْ خَدِيجَةَ إلّا أَنّي سَمِعْتُهَا تَقُولُ أَدْخَلَتْ رَسُولَ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) بَيْنَهَا وَبَيْنَ دِرْعِهَا ، فَذَهَبَ عِنْدَ ذَلِكَ جِبْرِيلُ فَقَالَتْ لِرَسُولِ اللّهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) إنّ هَذَا لَمَلَكٌ وَمَا هُوَ بِشَيْطَانٍ ( انتهى سرد الروايات)
سيرة ابن هشام (1/239)

ونقول بعد ذلك وبالله تعالى التوفيق:
على فرض صحة هذه الرواية ,لم يرد فيها أن النَّبيّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) لم يعرف الوحي الذي انزل عليه,وليس فيها انه طلب من خديجة أن تتأكد له من الوحي,وهذا يرجع عندهم إلى التعصب الأعمى الذي يقودهم إلى اختلاق الأكاذيب أو أنهم لا يفقهون ما يقراؤن ويرددون كلام المستشرقين كطائر الببغاء, وكل ما في الرواية أن خديجة (رَضِيَ اللهُ عَنْهُا) هي التي طلبت التأكد وليس النَّبيّ عليه السلام,... فتأمل!!!

ونحن لسنا بحاجة إلى هذا التبرير لان الرواية ضعيفة ,ولكن أردنا أن نبين على فرض صحتها مدى تفكيرهم السقيم وحقدهم على البشير النذير.واليك الآن عزيزي القارئ إثبات ضعف هذه القصة :

الطريق الأولى :
فيها إسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ مَوْلَى آلِ الزّبَيْرِ وهو إسماعيل بن إبراهيم وهو ضعيف, ضعفه الذهبي وغيره من علماء الحديث. وعلة أخرى وهي أن إسماعيل هذا قال : أَنّهُ حُدّثَ عن خديجة (بضم الحاء وكسر الدال) ولم يذكر من حدثه عنها وهذا كاف لإبطال الرواية ولله الحمد.

الطريق الأخرى
وهي عن فاطمة بنت حسين عن خديجة,وفاطمة هي بنت الحسين بن علي بن أبي طالب رَضِيَ اللهُ عَنْهُم,وهي تابعية ولدت بعد وفاة خديجة بنحو ثلاث وأربعين سنة, ففاطمة على هذا لم تسمع من خديجة ,فيصبح الحديث من المراسيل وهذا أيضاً كاف لتضعيف هذه الطريق, وحتى الحسين (رضي الله عنه)لم يرى خديجة لأنها توفيت (رَضِيَ اللهُ عَنْهُا) قبل الهجرة بثلاث سنين ,والحسين و لد في شعبان سنة أربع من الهجرة أي بعد وفاتها بسبع سنين ,فإذا كان أبوها لم يسمع من خديجة ,فكيف بابنته فاطمة ؟ (رَضِيَ اللهُ عَنْهُم) جميعاً,,,,,,, فتأمل !!! وهكذا أخي القارئ الكريم يتبين لك مدى ضعف هذه الرواية ومدى سقوط الاحتجاج بها ,وان خصومنا من النصارى وغيرهم يتعلقون بالضعيف والمكذوب نسال الله السلامة ونعوذ بالله من الخذلان والله تعالى أعلم والحمد لله رب العالمين .[3]

[1]رواه احمد, باب باقي مسند الأنصار, حديث عائشة رضي الله عنها

[2]http://hurras.net/vb/showthread.php?t=5951

[3]http://www.islamprophet.ws/ref/13
للمزيد من مواضيعي

 







آخر تعديل بواسطة سيف الحتف بتاريخ 28.04.2010 الساعة 09:01 . و السبب : تنسيق
رد باقتباس