اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 15.04.2010, 16:56

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


...........
وفي إنجيل / الحواري بَرْنَابا: {برنابا 216: 1-13}إلقاء الله شبه سيدنا عيسى المسيح عليه ألسلام على الخائن الواشي (يهوذا سمعان الاستخريوطي) ، عندما دخل باحثاُ عن المسيح وكان التلاميذ الأحد عشر نائمين في بيت ديقومنوس خلف جدول قدرون ، ولم يشاهد هذه المعجزة لتغير شكله وصوته إلا أحد التلاميذ ألإثنا عشر برنابا، وعندما استيقظ التلاميذ أفاقوا على يهوذا وهو بشكل المسيح ودخل الجنود ورؤساء ألكهنة لأخذ المسيح، ولم يكن أمامهم إلا شبه المسيح والتلاميذ الذين بدأوا بالإستيقاظ من النوم، أما سيدنا عيسى فقد أكرمه الله ورفعه إلى السماء، وكل ما أورد برنابا يطابق ما ورد في قرآن المسلمين ألذي أُنزل على مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم بعد حوالي ستمائة عام في سورة آل عمران آية 55، وسورة النساء آية 157،والآيه 158 ، وكذلك ما قاله ألعُقلاء من ألمسيحيين ، عن عدم صلب ألمسيح ، وأنه بشر وليس إله ، وأنه لم يقم من بين ألأموات ، ويُطابق ما ورد في الأناجيل التي رُفضت ولم يُعترف بها ، وتم إستبعادُها وعقوبة من يطلع عليها أو يتداولها ، بل والعمد إلى حرقها وإخفاءها واختفاءها ، وبالتالي فهناك نفي أن المسيح هو ألذي قُبض عليهوأُهين شر إهانه وجُلد وضُرب وبُصق في وجهه ألشريف ، وصُفع ثم صُلب حتى مات وان الذي حدث له هذا هو يهوذا الاسخريوطي .
...........
ويُفصل ذلك برنابا وبالكيفيه التي تمت بها.
............
في إنجيل / الحواري بَرْنَابا: {برنابا 216: 1-13}
.........
" 1 ودخل يهوذا بعنف إلى الغرفة التي أُصعد فيها يسوع 2 وكان التلاميذ كلهم نياماً 3 فأتي الله ألعجيب بأمرٍ عجيب 4 فتغير يهوذا في النطق وفي الوجه فصار شبهاً بيسوع حتى اعتقدنا أنه يَسوع 5 اما هو(يهوذا) فبعد ان أيقظنا أخذ يفتش ليَنظُر اين كان المُعلم ؟ لذلك تَعجبنا وأجبنا : أنت يا سيد هوَ مُعلمنا 7 أنسيتنا الآن ؟ 8 أما هو فقال مبتسماً : أنتم أغبياء حتى لا تعرفون يهوذا الاسخريوطي 9 وبينما كان يقول هذا دخلت الجنود والقوا بأيديهم على يهوذا لانه كان شبيهاً بيسوع من كل وجه10 أما نحنُ فلما سمعنا قول يهوذا ورأينا جُمهور الجُنود هربنا كالمجانين 11 ويوحنا الذي كان مُلتفاً بملحفه من الكتان إستيقظ وهرب 12 ولما امسكه جُندي بملحفة الكتان ترك ملحفة الكتان وهرب عُرياناً 13 لأن الله سمع دُعاء يسوع وخلص الأحد عشر من الشر .
.............
وفي الآيات من ألإصحاح رقم (219-221) في إنجيل برنابا ، ينفي قيام المسيح من بين الأموات، وانه عاد من السماء برجاء منه وتشفُع إلى الله أن يعود ليرى أمه وتلاميذه، وهذا يدل على انه صُعد به وتلاميذه نائمون، ولم يَتسنَ لهُ رؤية أمه التي حضرت من الجليل للقُدس لرؤيته بعد أن تخفى عن اليهود خارج المدينه في بُستان وبيت تلميذه ديقومنوس ، وتلاميذه الذين لم يروه ويودعوه حين صُعد به .
.............
فيقول برنابا: إنه نزل من السماء بعد ثلاثة أيام من رفعه، ليعزي أمه ثلاثة أيام متوالية، وصعد الملائكة الذين كانوا حُراساً على مريم إلى السماء الثالثة، حيث كان يسوع في صحبة الملائكة، وقصوا عليه كل شئ، لذلك ضرع يسوع إلى الله أن يأذن له بأن يرى أمه وتلاميذه، فأمر حينئذٍ الرحمن ملائكته الأربعة المقربين الذين هم: جبريل وميخائيل ورفائيل وأوريل أن يحملوا يسوع إلى بيت أمه، وان يحرسوه هناك ثلاثة ايام متوالية، وألا يسمحوا لاحد ان يراه خلا الذين آمنوا بتعليمه.
..........
أنجيل برنابا {219: 1 -17 } 1 فعادت العذراء الى أورشليم مع الذي يكتب ويعقوب ويوحنا في اليوم الذي صدر فيه أمر رئيس الكهنة 2 ثم أن العذراء التي كانت تخاف الله أوصت الساكنين معها أن ينسوا ابنها مع أنها عرفت أن أمر رئيس الكهنة ظُلم 3 وما كان أشد إنفعال كُل أحد ؛ 4 والله الذي يبلو قلوب البشر يعلم أننا فنينا بين الأسى على موت يهوذا الذي كُنا نحسبه يسوع مُعلمُنا وبين الشوق الى رؤيته قائماً 5 وصعد الملائكة الذين كانوا حراسا على مريم الى السماء الثالثة حيث كان يسوع في صحبة الملائكة وقصوا عليه كل شيء 6 لذلك ضرع يسوع إلى الله أن يأذن له بأن يرى أمه وتلاميذه7 فأمر حينئذ الرحمن ملائكته الأربعة المقربين الذين هم جبريل وميخائيل ورافائيل وأوريل أن يحملوا يسوع الى بيت أمه 8 وأن يحرسوه هناك مدة ثلاثة أيام متوالية 9 وأن لا يسمحوا لأحد أن يراه خلا الذين آمنوا بتعليمه10 فجاء يسوع محفوفا بالسناء الى الغرفة التي أقامت فيها مريم العذراء مع أختيها ومرثا ومريم المجدلية ولعازر والذي يكتب ويوحنا ويعقوب وبطرس 11 فخرَوا من الهلع كأنهم أموات 12 فأنهض يسوع أمه والآخرين عن الأرض قائلا : لا تخافوا لأني أنا يسوع 13 ولا تبكوا فاني حي لا ميت 14 فلبث كل منهم زمنا طويلا كالمخبول لحضور يسوع 15 لأنهم اعتقدوا اعتقادا تاما بأن يسوع مات 16 فقالت حينئذ العذراء باكية : قل لي يا بني لماذا سمح الله بموتك ملحقا العار بأقربائك أخلائك وملحقا العار بتعليمك ؟ وقد أعطاك قوة على إحياء الموتى 17 فان كل من يحبك كان كميت .
...........
وهذه جزء من آيات لبرنابا من إنجيله فيها كُل ألوضوح للحديث والعتاب للمسيح من أُمه ومن تلاميذه عن غيابه واعتِقادهم أنه هو ألذي صُلب ودُفن بعد أن عاد بعد ثلاثة أيام للجليل وأوفى بآيته ألتي وعد بها .
..........
برنابا{220 :1 – 21 } ( 1 أجاب يسوع مُعانقاً أُمه : صدقيني يا أُماه لأني أقول لك بالحق أني لم أمُت قط 2 لأن الله قد حفظني إلى قُرب إنقضاء العالم 3 ولما قال هذا رغب إلى الملائكةِ الأربعه أن يظهروا ويشهدوا كيف كان الأمر 4 فظهر من ثم الملائكةُ كاربع شُموس متألقه حتى أن كُلٌ أحد خر من الهَلع ثانيةً كأنه ميت 5 فأعطى يسوع حينئذٍ الملائكه أربع مِلاء من كتان ليستروا بها أنفسهم لتتمكن أُمه ورفاقها من رؤيتهم وسماعهم يتكلمون 6 وبعد أن أنهض كُل واحد منهم عزاهم قائلاً : إن هؤلاء هُم سُفراء الله 7 جبريل الذي يُعلن أسرار الله 8 وميخائيل الذي يُحارب أعداء الله 9 ورُافائيل الذي يقبض أرواح الميتين 10 وأوريل الذي يُنادي إلى دينونة الله في اليوم الآخر 11 ثُم قص الملائكةُ الأربعه على العذراء كيف أن الله أرسل إلى يسوع وغير صورة يهوذا ليُكابد العذاب الذي باع له آخر12 حينئذٍ قال الذي يكتُب : يا مُعلم أيجوزُ لي اسألك الآن كما كان يجوزُ عندما كُنت مُقيماً معنا ؟ 13 أجاب يسوع : سل ما شئت يا برنابا أُجبك 14 فقال حينئذٍ الذي يكتُب : يا مُعلم إذا كان الله رحيماً فلماذا عذبنا بهذا المقدار بما جعلنا نعتقد انك كُنت ميتاً ؟ 15 ولقد بكتك امك حتى اشرفت على الموت16 وسمح الله ان يقع عليك عار القتل بين اللصوص على جبل الجمجمة وانت قدوس الله 17 أجاب يسوع: صدقني يا برنابا، أ ن الله يعاقب على كل خطيئة مهما كانت طفيفة عقاباً عظيماً، لأن الله يغضب من الخطيئة18 فلذلك لما كانت امي وتلاميذي الامناء الذين كانوا معي احبوني قليلاُ حباً عالميا، اراد الله البر ان يُعاقب على هذا الحب بالحزن الحاضر ، حتى لا يعاقب عليه بلهب الجحيم 19 فلما كان الناس قد دعوني الله وابن الله على اني كنت بريئاً في العالم، اراد الله ان يهزأ الناس بي في هذا العالم بموت يهوذا معتقدين انني انا الذي مُت على الصليب، لكيلا تهزأ الشياطين بي يوم الدينونة20 وسيبقى هذا إلى ان يأتي محمد رسول الله، الذي متى جاء كشف هذا الخداع للذين يؤمنون بشريعة الله21 وبعد أن تكلم يسوع بهذا قال : إنك لعادلٌ أيُها الرب إلاهُنا لأن لك وحدك الإكرام والمجد بدون نهايه "
...........
وإن كُل من يقرأ ما أورده برنابا يحس بصدقه وتاثيره على ألنفس أكثر من أي شيء آخر في ألكتاب ألمُقدس بما فيه ألإنجيل ويرتجف بدنه ويتذكر قول ألله عن ألقُرآن بأنه مثاني تقشعرُ منه ألأبدان لشدة تأثيره .
.............
كيف خَرج ألمسيح وترك ألكفن خلفه ، لانه لايمكن أن يخرج وهو عارٍي الجسد ، وإذا حاول ألخروج سواء نسي ألكفن ، أو بذهنه للجوء لمن يُلبسه ويستر عورته إذا أستطاع ألخُروج ، فبمجرد رؤيته أو سماع صوته لمن هُم بالخارج له ، وسماعه لصوت من هم بالخارج ، وحتى لو أصبح الحُراس كالأموات ، فهُناك ملاك أو ملاكان على باب القبر أو عنده ، سيخجل وسيرجع مُضطراً ويلجأ للكفن لستر عورته وبالتالي إذا خرج وقُدرت له ألسلامه إما أن يكون عاريا وهذا مستحيل لنبي ألله صاحب ألحياءً عيسى ألمسيح ، أو لافاً جسده بالكفن لستر عورته وهذا هو ألمفروض ، وبالتالي لن يكون هُناك كفن في ألقبر ، والمسيح صاحب ألحياء لن يخرج عارياً ، وإذا حدث ألعكس فمن سَتره وألبسه ( فإذا خرج عارياً ، فلا بُد أن يراه من هم بالخارج ، وهم حريصون على عدم خروجه ، وإلقاء ألقبض عليه وإلباسه وستر عورته أو ألتشنيع به وهو عاري ألجسد ، وإذا خرج ساتراً عورته بالكفن ، سواء إستطاع ألنفاذ ممن يتنطرونه بالخارج ، أو ألقوا ألقبض عليه فلن يكون هُناك كفن في ألقبر ، وبالتالي من رآه حين قام ، ومن ستر عورته ، وإذا لم تُجيبوا على هذين ألسؤالين ، فأجيبوا عن من سرق أو أخذ الجسد ، ولماذا نسي وقت آية ألمسيح ، واستعجل بأخذ ألجسد قبل ألوقت ألمُحدد ورتب ألكفن، أم أن أمر ألوقت لا يهمه .
...........
ثُم ما ألداعي لذهاب مريم ألمجدليه والتي معها بالحنوط والطيب لتحنيط وتطييب جسد ألمسيح ، والمسيح وعد بأنه سيقوم من بين ألأموات ، وهو على وشك أن يقوم ، والمفروض أن مريم ومن معها في ترقب لقيام ألمسيح حياً ، وتأتيا لترياه قائماً من القبر ، لا أن تُحضرا ألطيب والحنوط لتطييبه وتحنيطه ، وان يكون هُناك إزدحام لمشاهدة ألحدث ، لا أن تحتارا فيمن سيزيل لهما ألحجر عن القبر ، ومن سيزيل لهما ألختم قبل إزالة ألحجر وهي جريمه عند بيلاطس ، لتدخلا لتطييب ألجسد ووضع الحنوط عليه ، وكيف تحتارا والقبر عليه حُراس على ألاقل أكثر من إثنين ، ولا يمكن أن يكون ألمكان خالياً من ألفريسيين والكهنه وغيرهم ، من أخذ ألجسد ألذي داخل ألقبر ، وترك ألكفن وبالتالي من أزال ألحجر، وهل هم غير قادرين على إزاحة ألحجر .
***********************************************
وفي رسالتنا لنفي صلب المسيح ، وأن عملية الصلب تمت ولكن ليس للمسيح ولكن لمن قلبه الله شبهاً لهُ طبق الأصل بإراده وأمر من الله لمُعاقبته ومُعاقبة غيره من قال عنهُ إنهُ إبنُ الله بل هو الله ليضلوا ويستحقوا جهنم وبئس الصير ، وفي هذه الرساله أكثر من 100 دليل وإثبات ، منها الكثير من المسيح نفسه وبلسانه ، والرساله موجوده على هذا المُنتدى ومُنتديات أتباع المُرسلين – إبن مريم – المسيح الحق ، ومُنتدى الفُرقان للحوار الإسلاميالمسيحي ، وسنلخص هُنا لتصل الفكره بأن من صلب ليس المسيح ، وبالتالي فلن يكون هُناك قيام لهُ من القبر، وأن ما تم عند القبر هي مسرحيه مُبرمجه ، قام بها اليهود وبعض من تلاميذ المسيح الذين لا يخافون الله وهم ليسوا من الأحد عشر ، لفك الختم الروماني وإزاحة الحجر عن القبر ، وسرقة جُثة المصلوب من القبر ، وترتيب الكفن وعصابة الرأس ، وإخلاء الحراسه عن القبر ، والسماح بدخول القبر بسهوله للرؤيه لما هو موجود ، وإشاعة وإيهام من يأتي إلى القبر ، أن المسيح قام من القبر ومن بين الأموات .
................
أما خطيئة آدم التي أرتكزت عليها مسيحية بولص والكنيسه كبديل لنصرانية المسيح ، وكمبُرر وموجب لصلب المسيح ، فقد بينا أنها لا وجود لبقاءها من وقتها وقد غفرها الله لآدم بعد أن دلته حكمته للجوء إلى الله للتوسل إليه وطلب المغفره ، وقد غفرها الله لهُ قبل القرار الإلهي لإنزال آدم وزوجه وإبليس معهما إلى الدُنيا دار الكد والشقاء والموت ، وقد ورد ذلك في التوراه في سفر الحكمه الإصحاح رقم 10 ، وأوردنا الآيات القُرآنيه من القُرآن الكريم التي بينت توبة آدم وإعذار الله لهُ وغُفران خطيئته ، ولذلك فهذا المُبرر والموجب الذي أُتخذ كذريعه لصلب المسيح هو باطل بكُل المقاييس ، بلإضافه أنه مُبرر ظالم لا يتفق مع عدل الله ورحمته ، ولا يقبل القول به صاحبُ عقل وفهم .
...........
وأن المسيح لجأ إلى الله بالصلاه ليله كامله قبل مُحاولة القبض عليه ، ونزل إليه ملاك الرب جبريل عليه السلام ليُطمنه ، وكان في جهادٍ ويُصلي بأشد لجاجه وصار عرقه كقطرات دمٍ نازلٍ على الأرض وكان طلبه من الله أن
.........
{ فلتعبر عني هذه الكأس ، أن تعبُر عني هذه الكأس ، فأجز عني هذه الكأس ، أن تُجيز عني هذه الكأس ، تعبُر عنه هذه الساعه ، نجني من هذه الساعه }.
............
وإذا كانت هُناك نبوآت عن المسيح أنه هو الذي سيُصلب ، فإن الله قادر على رد هذا القدر والقضاء عنه ، خاصةً إذا لجأ المسيح إلى الله بهذا الخصوص ، وهو لجأ إلى الله فعلاً لتمر عنه ولتعبر عنهُ هذه الساعه وهذه الكأس ، وتحويلها لغيره ولمن يستحقها ، وفداه الله كما تم الفداء لسيدنا إسماعيل عليه السلام ، والله دائماً يستجيب لأنبياءه ورسله ، ولم يرُد الله طلب نبي أو رسول إلا لما هو فيه إستحاله لتحقيقه كطلب موسى لرؤية الله .
..........
وأن المسيح لم يُحدد من هو إبن الإنسان الذي سيُقبض عليه ويُهان ويُصلب ، وما ورد هو حديثه عن إبن الإنسان وكان تلاميذه لا يفهمون ما كان يعني وما هو السر الذي يُخفيه حول هذا الموضوع ، وأن المسيح عليه السلام كُل ما أخبر عنه هو ان إبن الإنسان سيُسلم ويُصلب ويموت ويُدفن ويقوم في اليوم الثالث(أي يُقوم وتُسرق جُثته ) ولم يقل بأنني سأُسلم أنا واُصلب ، وللمسيح مغزى في ذلك ، لأن يهوذا وغيره هُم إبن للإنسان أما هُم فلم يفهموا .
...........
يتبع ما بعده





رد باقتباس