اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 15.04.2010, 16:49

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


.................
؟؟ ما ورد في يوحنا{20: 10}" لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب أنهُ ينبغي أن يقوم من الأموات " وقبلها لم يؤمن أحد التلاميذ حتى أتى ورأى القبر والكفن ، كيف لا يعرفون إذا قال لهم هو أنهُ سيقوم من القبر بلسانه ، وإذا قال هو ذلك هل هُم بحاجه لمعرفة الكتاب ، أم أن ذلك يدل أن لا خبر منهُ لهم عن قيامٍ من القبر؟؟
.................
؟؟ وفي يوحنا{20: 19} إذا كانت الأبواب مُغلقه كيف دخل يسوع ووقف في الوسط ، هل أصبح شبح ولديه قوه خارقه ، وهو أرى تلاميذه يديه ورجليه وأنهُ جسد من دم ولحم وعظام ، وأنهُ ليس روح كما يتخيلون ؟؟
................
؟؟ قول المسيح لتلاميذه في يوحنا{20: 24}" من غفرتم خطاياه تُغفر لهُ . ومن أمسكتم خطاياه أُمسكت " اليست هذه إقامه للتلاميذ مكان الله ، الذي لا يغفر الذنوب ولا يُمسكها إلا الله ؟؟
................
؟؟ قول يسوع لتوما في يوحنا{20: 27} هات إصبعك إلى هُنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً ، من أين أُستدل بها على أنه أراه أثار المسامير..إلخ ، وهي لا تدل لا من قريب ولا من بعيد أن المسيح أراه أثار المسامير في يديه ورجليه وأثر الطعنه ، بل رُبما ليُريه أنه لم يتعرض لما تعرض لهُ المصلوب ، وأنه ليس هو من صُلب وطُعن ، هذا إذا كان هذا حدث فعلاً ؟؟
..................
؟ كيف يقف يسوع على شاطىء بحر طبريا كما ورد في يوحنا{21: 6} ، وتلاميذه لم يعرفوه( غيبتي ليست طويله كُلها كم يوم وليله ، غابوا يوم قالوا أين باب الدار) ، وطلب منهم أن يرموا الشباك في الماء ، بعد أن طلب منهم أداماً لأنهُ جائع ويُريد أن يأكُل( الله أو الرب جائع ويطلب أداماً) ، مساكينٌ هؤلاء التلاميذ لم يعرفوا أنهُ الرب إلا بعدها ، والغريب أن أحدهم كان عُرياناً ؟
................
؟؟ في يوحنا{21: 13} كيف لا يجرأ أو يجسر أحد من تلاميذه أن يسأله من أنت ، عندما عرفوا أنهُ الرب قبلها عندما ظهر لهم على شاطىء طبريا ، ألم يكن سابقاً الرب وكانوا يسألونه عن أُمور كثيره ؟؟
..................
؟ ماذا تُعني العباره التي وردت في إنجيل يوحنا{21: 21} بعد القبض على من صُلب وتم ما تم " وقال يا سيد من هو الذي يُسلمك ، ومن سُلم سُلم وصُلب وقام كما يُدعى من القبر ، أم أن هُناك تسليم آخر، وقبلها العباره " قال هذا مُشيراً إلى أيةِ ميتةٍ كان مُزمعاً أن يُمجِدَ اللهَ بها" ولماذا ورود هذه العبارات في هذا الوقت والمقام ؟
..................
؟؟ من شنق يهوذا وهو ميت ودحرجه ، بعد أن سرق جُثته من القبر ، وخرجت أمعاءُه من بطنه نتيجة الطعنه في خاصرته ودحرجَته لينشق إلى نصفين ، أو شقه من قبل غيره إلى نصفين ، ليُغطي على إختفاءه نتيجة وقوع الشبه للمسيح عليه ؟؟
...............
؟؟ الطب والجراحين ينفون خروج أمعاء الشخص من بطنه( فكيف إذا كانت الأحشاء كُلها) ، دون وجود شق واسع في البطن يسمح بخروجها ، وسقوط الشخص وتدحرجه لا يتسبب بشق البطن لتخرج أمعاءه من بطنه ، وتدحرج أي شخص لا يؤدي إلى أن ينشق إلى نصفين ؟؟
.................
؟؟ في متى{28: 12-15} ". فاجتمعوا مع الشيوخ وتشاوروا وأعطوا العسكر فضةً كثيرةً . قائلين .قولوا إن تلاميذهُ أتوا ليلاً وسرقوه ونحنُ نيام. أليست هذه إدانه للحُراس بالإهمال حُكمهم فيها الإعدام ، وإلا لماذا هُم يحرسون القبر لكي يناموا وتُسرق الجُثه ، وهل يجرأ الحُراس ويقولوا لبلاطس كُنا نيام ؟؟
..................
؟ لماذا لم تكن حُجة الحُراس بحدوث زلزله ، ونزول ملاك الرب ، على أثر ذلك أصبحوا كالأموات ، وهي حُجه قويه تُبرئهم أمام بيلاطس ، لأن ذلك فوق طاقتهم هذا إذا حدثت هذه الزلزله الكاذبه ، بدل القول بسرقة التلاميذ لهُ وهُم نيام ، أم أن الزلزله ونزول ملاك الرب ودحرجته للحجر لا وجود لها إلا عند من حرف إنجيل متى إذا كان متى كتب هذا الإنجيل، مما أضطر ذلك اليهود لرشوة الحُراس للتغطيه على سرقة جُثة المصلوب ؟
..................
؟؟ لماذا يُعطي رؤساء الكهنه بعد التشاور مع الشيوخ رشوه من الفضه للعسكر ، للذين كانوا يحرسون القبر ، ليقولوا إن تلاميذ المسيح أتوا ليلاً وسرقوا جُثة المصلوب ، ونحنُ نيام ، ما هو مُبتغاهم من ذلك وما يهمهم الأمر ، إذا سُرقت الجُثه أو قام صاحبها ؟؟
.................
؟ لماذا لم يقف رؤساء الكهنه من اليهود عند القبر ليُخبروا من يحضر عند القبر ، أن الجُثه سُرقت من القبر بدل رشوة العسكر ، لماذا ترك القبر مُتاحاً للدخول إليه لمن يشاء ، مع ترتيب الكفن وعصابة الرأس ، والإيحاء بأن المصلوب قام من القبر ؟
....................
؟؟ لماذا لم يذهب بيلاطس للقبر ويرى هذا الحدث الهام بأُم عينه ، أو يبعث من يتحقق من الخبر وبراءة جنوده وحراسه من إهمالهم بواجبهم ، وترك واجب الحراسه وفقدان جسد المصلوب من القبر ؟؟
....................
؟؟ هل تم التحقيق من قبل بيلاطس مع الجنود الذين يحرسون القبر لإهمالهم بواجبهم ، وخاصةً أن العقوبه لمثل هذا الإهمال هو الإعدامحسب القانون الروماني ، أم أن الأمر إلقاء كلام غير صحيح وأكاذيب في الأناجيل وعلى الكُل تصديقها ؟؟
.................
؟ لو عُرضت شهادة الأناجيل الأربعه حول قيامة المسيح من الأموات على قاضي ليحكم فيها ، هل تُقبل شهادتهم ، أم ان القاضي سيرفض شهادة الأربعه ويردُها لعدم تطابق شهادة أي واحد مع الآخر ، على الأقل في موضوع من أتى للقبر هل هي واحده أم إثنتان ، أم نساء كُثر ، وكذلك تواجد ملاك أم ملاكان داخل أو خارج القبر..إلخ ؟
..............
؟؟ المصلوب قبل أن يُفارق الحياه ويموت قال بيدك أستودعُ روحي ، وقبلها قال إلهي إلهي لما تركتني ، إذا عاد للحياه من القبر ، ومن بين الأموات ، من هو الذي سيُعيد إليه الروح التي أستودعها بيده ، إذا كان هو الله لتعود لهُ الحياه بها ، كما فقدها بدونها ومات ، هل هُناك صاحب لهذه الروح أُستودعت عنده غير الله ، إذاً كيف يكون هو الله ويعيش بروح يستودعها لدى الله ، ولا بُد من إعادة هذه الروح لهُ لتعود لهُ الحياه بها ، ليقوم من القبر ومن بين الأموات إذا قام ؟؟
.................
؟؟ لماذا لم تُسجل الأناجيل من ضمن الظهورات التي سجلتها للمسيح ، أنه قام من القبر وظهر لتلاميذه في عدة أماكن ولمدة 40 يوم أو أكثر ، الظهور الأهم والضروري وهو أن يبحث عن أُمه ويظهر لها ويلتقيها ويُرد إليها لهفتها قبل غيرها وحتى قبل تلاميذه ، وخاصةً أنها جاءت من الناصره إلى أُورشليم لتراه عندما علمت بتآمر اليهود عليه ولكنها لم تستطع ، لتواريه هو وتلاميذه وراء جدول قدرون ، ولم ترى إلا شبيهه مُقتاداً إلى الصليب وعُلق عليه ظانةً هي وتلاميذه أنه هو ، وعادت إلى الناصره من أُورشليم لظنها أن أبنها هو من صُلب ومات على الصليب ودُفن ؟؟
....................
؟؟ إذا كان المسيح قام من القبر أو من بين الأموات ، وظهر لتلاميذه وأستمر كما يُدعى بالظهور لهم لمُدة 40 يوماً ، أين إعترافه لهم بأنه قام من القبر أو شرحُه لهم لما حدث معه ، من ساعة القبض عليه وما مر به أثناء التحقيق ، ومن جلد وضرب وبصق بوجهه ونتف للحيته وضرب لهُ على رأسه وإهانه ، وما أحس به وهو مُعلق على الصليب ، وكيف فارق الحياه...إلح وكيف أفاق من الموت وخرج من الأكفان ومن ساعده ، وكيف فُتح عنهُ القبر ومن فتحه ، ومن البسه وستر عورته...إلخ ، هل ورد شيء عن المسيح من هذا القبيل في الأناجيل ؟؟
.....................
؟؟ إذا قام المسيح من القبر ومن بين الأموات ، وظهر لتلاميذه طيلة هذه المُده وكلمهم ، هل أخبرهم بأنه نفذ خطة الله الأزليه للكفاره عن خطيئة آدم وأنه حمل خطايا وذنوب البشر ، وإن ذلك تم بنجاح وتم قبول ذلك من الله ، أين ذلك إذا كان لهُ وجود في الأناجيل ؟؟
.................
؟؟ ما السر في طلب الحراسه على المدفون والقبر ، وإبعاد تلاميذه ومُحبيه ووالدته عن المكان ؟؟
..................
؟؟؟ من أزال الختم الروماني عن القبر ، ومن أزال وزحزح الحجر وفتح القبر؟؟؟
......................
؟؟؟؟؟ من أمر بإخلاء الحراسه عن القبر قبل إنتهاء مُدتها ، ومن رتب الكفن ؟؟؟؟؟
...............
؟؟ من سرق جسد المصلوب من القبر ، وقام بترتيب الكفن؟؟
.................
؟إذا كان المسيح قام من بين الأموات ، وترك الكفن خلفه وعصابة الرأس خلفه ، فهو قام عُريان كما ولدته أُمه؟

...............
؟؟؟ فمن البس وستر عورة المسيح بعد أن قام ، هذا إذا كان قد قام من الأموات ، وترك الكفنَ خلفه مُرتبا ً وعصابة الرأس ؟؟؟
................
؟؟؟؟ من هو يحي المعمدان الثاني وهو من ستر عورة المسيح والبسه ، إذا كان هو من قام من القبر ؟؟؟؟
؟؟ إذا كان المسيح سحق الموت وتغلب عليه كما يقول من يدعون ذلك ، وأنه لا جدوى من صلبه أو قتله مرةً أُخرى ، لماذا لم يظهر المسيح علانيةً لأعداءه ويُجاهرهم بذلك ويتحداهم أنه سحق الموت وتغلب عليه ، ولو صلبوه مرةً أُخرى لسحقه وقام من القبر ؟؟
....................
؟؟؟؟ لو كان المسيح قام من القبر ومن بين الأموات ، وظهر لأحد مُباشرةً ، وطيرانه من مكان لمكان ، لكان أولى الناس ليظهر لهم ويُطمئنهم ، هي والدته مريم العذراء فأين ذلك في الأناجيل ؟؟؟؟؟
................
هذه هي إكذوبة قيام المسيح من بين الأموات ، أو من القبر ، وسحقه للموت والصلب المزعوم الذي لم يحدث له
..............................................
لأن المسيح لو أخبر عن أنهُ سيُصلب هو ، وأنهُ سيقوم من القبر ومن بين الأموات في اليوم الثالث ،لكان أولى الناس بأن يُخبره بذلك هياُمه الطاهرهمريم العذراء ، لكي يُخفف عنها المُصاب أولاً ، وثانياً لتكون مع أول من ينتظره عند قيامه من القبر ، بدل أن لا تكون موجوده نهائياً ، ثُم لكان الخبر مؤكداً عند تلاميذه والمُقربين منه ، بدل غيابهم وعدم حضورهم ودهشتهم وعدم تصديقهم ، ويقتصر التواجد وربما صُدفه ، على إثنان من تلاميذه فقط حتى تُناديهم من ذهبن أو من ذهبت للقبر ، وأن تكون من ذهبت أو من ذهبن للقبر لمُلاقاة القائم من القبر وليس لتحنيطه ، ثُم إضطراب ودهشة تلاميذه وعدم ثصديقهم عندما وصلهم هذا الخبر...إلخ
...............................................
يتبع ما بعده





رد باقتباس