130) ورد في يوحنا{6: 29، 35}" فقالوا له ماذا نفعل حتى نعمل أعمال الله . أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عملُ الله أن تؤمنوا بالذي أرسلهُ " " فقال لهم يسوع أنا هو خبز الحياه . من يُقبل إلي فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبداً"
أين الصليب وأين الصلب في هذا الكلام .
131) ورد في يوحنا{7: 1} " لأنهُ لم يُرد أن يتردد في اليهوديه لأن اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه "
وورد في يوحنا{7: 19} " لماذا تطلبون أن تقتلوني "
وفي يوحنا{7: 20} " أجاب الجمعُ وقالوا بك شيطان . من يطلب أن يقتلك "
وفي يوحنا{7: 25}"فقال قومٌ من أهل أُورشليم أليس هذا هو الذي يطلبون أن يقتلوه "
وفي يوحنا{7: 30} " فطلبوا أن يُمسكوه "
وفي متى{21: 45} " وإذ كانوا يطلبون أن يُمسكوه خافوا من الجموع لأنه كان عندهم مثلُ نبي "
وفي متى{21:46} " وإذا كانوا يطلبون أن يُمسكوه خافوا من الجموع لأنه كان عندهم مثل نبي "
وفي يوحنا{7: 44} " وكان قومٌ منهم يُريدون أن يُمسكوهُ ولكن لم يُلقي أحدٌ عليه ألأيادي "
وفي يوحنا{8: 37}" لكنكم تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع لهُ فيكم "
وفي يوحنا{8: 40}" ولكنكم الأن تطلبون أن تقتلوني وأنا إنسانٌ قد كلمكم بالحق الذي سمعهُ من الله"
وفي يوحنا{8: 59}" فرفعوا حجارةً ليرجموهُ . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مُجتازاً في وسطهم ومضى هكذا "
وفي يوحنا{10: 39} " فطلبوا أيضاً أن يُمسكوه فخرج من أيديهم "
وفي يوحنا{11: 53-54}" فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه . فلم يكن يسوع أيضاً يمشي بين اليهود علانيةً...."
وفي يوحنا{11: 56-57}" فكانوا يطلبون يسوع ويقولون فيما بينهم وهم واقفون في الهيكل ماذا تظنون . هل هو لا يأتي إلى العيد . وكان أيضاً رؤساء الكهنه والفريسيون قد أصدروا أمراً أنهُ إن عرف أحدٌ أين هو فليدُلَ عليه لكي يُمسكوه "
إذاً اليهود هُم الذين يُريدون الإمساك به وأن يقتلوه ، وهو يهرب منهم ويختفي عنهم ، ولم يأتي هو إليهم ليقول لهم تعالوا إصلبوني واقتلوني لأني جئت.....إلخ
132) وفي يوحنا{8: 14}" أجاب يسوع وقال لهم وإن كُنتُ أشهدُ لنفسي فشهادتي حقٌ لأني أعلمُ من أين أتيتُ وإلى أين أذهب . وأما أنتم فلا تعلمون من أين آتي ولا إلى أين أذهبُ " .
هو يعرف إلى أين أتى وإلى أين سيذهب ، وهُم لا يعلمون إلى أين سيذهب ، ولا وجود لذهابٍ للصليب .
133) وفي يوحنا{8: 29}" والذي أرسلني هو معي ولم يتركني الآب وحدي لأني في كُل حينٍ أفعلُ ما يُرضيه " .
134) وفي يوحنا{8: 37}" لكنكم تطلبون أن تقتلوني لأن كلامي لا موضع لهُ فيكم " وفي يوحنا{8: 40}" ولكنكم الأن تطلبون أن تقتلوني وأنا إنسانٌ قد كلمكم بالحق الذي سمعهُ من الله"
هو يُعاتبهم على نيتهم لقتله ، ويُحدد لهم بعض الأسباب التي بسببها يُريدون قتله ، فلا حديث عن خطيئة آدم ولا الكفاره ولا الخلاص ولا الفداء ، ولم يقل لهم عليكم قتلي لأنني لهذا جئت ، ويجب عليكم تنفيذ خطة الله الأزليه لقتلي وصلبي...إلخ .
135) ورد في يوحنا{18: 1}" قال يسوع هذا وخرج مع تلاميذه إلى عبر وادي قدرون حيثُ كا ن بُستان دخله هو وتلاميذهُ . وكان مُسلمه يعرف الموضع " .
وورد في برنابا{208:12-14} " 12 فجاء من ثم نيقوديموس إلى هُناك وأشار على يسوع ان يخرُج من أوُرشليم إلى ما وراء جدول قدرون قائلاً : يا سيد إن لي بُستاناً وبيتاً وراءَ جدول قدرون 13 فأضرع إليك إذاً أن تذهب إلى هُناك مع بعض تلاميذك 14 وأن تبقى هُناك إلى أن يزول حقد الكهنه "
إذا كان هُناك كفاره وفداء وخلاص ، وحمل للخطايا والذنوب ، لماذا تخفى المسيح وهرب خوفاً من اليهود ، وراء جدول قدرون ، خارج القُدس ، في بُستان تلميذهُ نيقوديموس ، وصلى في البستان وكان يعود للبيت ، ويجد التلاميذ نيام ، ولجأ إلى الله بالصلاه بأشد حراره وخوف ، أن تمر عنه هذه الكأس وتمر عنه هذه الساعه ، وأن يُجيزها عنهُ لغيره...إلخ .
136) وفي لوقا{4: 29} " فقاموا وأخرجوه خارج المدينه وجاءوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنيه عليه حتى يطرحوه إلى أسفل . اما هو فجاز في وسطهم ومضى " .
137) وفي لوقا{5: 21} " من يقدر أن يغفر خطايا إلا الله وحده " الله هو الذي يغفر الخطايا ، ولا غُفران لها بواسطة صلب أو غيره .
138 ) برنابا{198: 15-16} " أجاب يسوع : عساني أن أنال من الله قصاصاً في هذا العالم لأني لم أخدمهُ بإخلاص كما كان
يجب علي أن أفعل . ولكن الله أحبني برحمتهِ حتى أن كُل عقوبه رُفعت عني بحيث أني أُعذب في شخصٍ آخر . فإني كُنتُ أهلاً
للقصاصلأن البشر دعوني إلهاً .ولكن لما كُنتُ قد إعترفتُ لا بأني لستُ إلهاً فقط كما هو الحق
بل قد إعترفتُ ايضاً أني لستُمسيَّافقد رفع اللهُ لذلك العقوبه عني.وسيجعل شريراً يُكابدُها
بإسمي حتى لا يبقى منها لي سوى العار.." .
139 )في رسالة بولص1 إلى ثيموثاوس{2: 11-15} " لتتعلم المرأه بسكوتٍ في كُلِّ خضوع . ولكن لستُ آذنُ للمرأةِ أن تُعلِم
ولا تتسلط على الرجُل ، بل تكون في سكوت . لأن آدم جُبل أولاً ثُم حواء . وآدم لم يغو ،لكن المرأه أُغويت
فحصلت في التعدي. ولكنها ستخلصبولادة الأولاد "
بما أن المرأه هي التي حصل منها التعدي والخطيئه ، والخلاص يكون في ولادتها للأولاد ، فلما هذه المسرحيه الهزيله
***********************
يتبع ما بعده