تقدمت نجلاء إمام المحامية، والمنظمة المصرية لمناهضة التمييز والدفاع عن حقوق الإنسان، ببلاغ للنائب العام يحمل رقم (4935) ضد ياسر زارع رئيس مجلس إدارة جريدة "الديار" ومحررين بالجريدة، والدكتور عبد الفتاح إدريس رئيس قسم الفقه المقارن بالمجمع الفقهى برابطة العالم الإسلامى بالسعودية والدكتور عطية عبد الموجود لاشين رئيس قسم الفقه بكلية الشريعة جامعة الأزهر.
وطالب البلاغ بالتحقيق الفورى مع جريده "الديار" فيما نشر ضد المحامية نجلاء إمام فى عددها السادس بصفحتها الأولى تحت عنوان "محامية مصريه تسخر من الإسلام وتسيء للرسول".
وكانت الجريدة قد نشرت تصريحات نسبتها لنجلاء إمام تفيد بأن الإسلام يقسم المجتمع إلى سادة وعبيد، وأن الرسول كان متفرغاً للنساء والنكاح، كما نشرت الجريدة فى العدد نفسه تحقيقاً موسعاً مع عدد من الفقهاء وشيوخ الأزهر الذين كفروا نجلاء إمام، رئيس مجلس إدارة "جمعية بريق لمناهضة العنف ضد المرأة".
وأكدت نجلاء إمام، أن التصريحات التى نشرت فى جريده "الديار"،والتى ادعت أنها مسجلة لدى الجريدة على شرائط كاسيت وقام على أساسها علماء الأزهر بتكفيرها، هى حديث مقتطع من حلقة نقاشية جرت يوم الاثنين 2 مارس بمقر "الجمعية المصرية للتنوير" بمشاركة العديد من الحقوقيين لمناقشة المشروع الخاص بمنع تعدد الزوجات الذى تقدمت به إمام، وقالت موقف الفقهاء منها يعبر عن ردة فعلهم على مشروع القانون الذى تقدمت به، وقال "لماذا لم يكفروا القائمين على المشروعات المشابهة بالحزب الوطنى؟".
هذا كما وصفت نجلاء إمام سبب قيام جريدة "الديار" بنشر التحقيق والتصريحات المشار إليها بأنها تعكس حسابات شخصية للقائمين على الجريدة، بعضها مرتبط بموضوع نهى رشدى ، وقالت إن رئيس مجلس إدارة الجريدة شقيق أحد قادة المجتمع المدنى، وإنه سبق له أن شن هجوماً ضدها بسبب موقفها من قضية نهى رشدي .
* بالمناسبه - نهى رشدي دي البنت بتاعة قضية التحرش التي أثيرت من كام شهر واللي سابتها محاميتها الست نجلاء تضامنا مع الغلبان اللي اتحرش بها لانه قال ايه من عرب 48 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الصايرة/متابعات/ من إيلاف/
انتقدت المحامية والناشطة الحقوقية "نجلاء الإمام" المظاهر الاحتفالية بيوم اليتيم في مصر، مؤكدة ان ما يحدث لا يعدو كونه تسول، ودعت نجلاء الى الوقوف على ما يحدث للأيتام من انتهاكات فى إشارة الى ما تم الكشف عنه مؤخرا من اغتصاب للأطفال بإحدى الجمعيات المعنية بشؤون الأيتام. وقالت نجلاء رئيس جمعية بريق لمناهضة العنف ضد المرأة فى تصريحات خاصة لإيلاف من المحتمل ان تثير جدلا واسعا ان " مصطفى أمين أوجد هذا اليوم حتى يكون صدقة جارية وليس لكي يلعن بسببه "، مشيرة الى أنها تقدمت ببلاغ ضد الدار ولكن " يبدو ان هناك اتجاه للتعتيم على الموضوع وإغلاق هذا الملف " على حد قولها.
وقد تعرضت نجلاء لحملة تكفير من قبل علماء من الأزهر الشريف بسبب تصريحات نسبت اليها تسئ الى الإسلام، وتتبنى نجلاء مشروع مثير للجدل يطالب بمنع تعدد الزوجات وحظر تغيير ديانة الأبناء المتحولين للدين الاسلامي قبل سن الرشد، وهو ما فتح عليها النيران من قبل علماء الأزهر الذين يلاحقونها بدعوات التكفير، أخرها فى احد البرامج على احدى القنوات الفضائية.
وشنت نجلاء هجوما صارخا على الأزهر مطالبة إياه بالصمت والسكوت وعدم إبداء رأيه فى القضايا المستحدثة على المجتمع، وقالت لإيلاف: "يجب على الأزهر ان يقعد جنب الحيط"، لان الفتاوى ليس لها علاقة بالقضايا المعاصرة، وتشير نجلاء الى القضايا المطروحة على الساحة مثل نقل الأعضاء وجنسية أبناء المرأة. وأضافت موجهه حديثها الى الأزهر "خليكم فى العبادات والنوافل والصلاة والصوم " وتابعت: "كفاية عليكم تفطروا الناس وتصوموهم ".
وأكدت نجلاء ان" الدين أصبح سبوبة "، تستطيع ان تحصل على الفتوى التى تريدها بالثمن الذي تدفعه، مستشهدة بسابقة لها فى هذا الخصوص فى قضية "إسقاط طلقة"، حيث ذهب رجل من بورسعيد طلق زوجته ثلاثة مرات إلى دار الإفتاء كى يسقط الطلقة، وهناك قابله احد الشيوخ ونظر الي ملابسه وقال له :هل عندكم قماش حلو ؟ فرد عليه الرجل : طبعا وهذه العباءة من بورسعيد، فقال له الشيخ : تعالى المرة القادمة ومعك عباءة وأنزلك طلقتين!!. والتفت الشيخ الى الزوجة وقال لها "وأنت قولي انك كنت حائض عندما القى عليك يمين الطلاق" فردت عليه "بس انا كنت حامل" فرد عليها قائلا "بس قولي كده".
وتابعت نجلاء هجومها على الأزهر قائله انه "المحرض الرسمي على الإرهاب" مشيرة الى انها أعدت ورقة بحثية بعنوان "دور الأزهر فى ترسيخ مفهوم الإرهاب"، ستقدمها فى مؤتمر عالمي سيعقد في يونيو القادم بالقاهرة فى حال الموافقة عليه بمشاركة 40 دولة. وتساءلت:عندما يصادر كتاب ويتهم مؤلفه بالكفر ويوضع بالسجن مثل كريم عامر، او يحرم بين زوج وزوجته ويتم تكفيرها وتسفيرها الى الخارج مثل نوال السعداوى، هل يبقى مؤسسة دينية؟!!.
وانتقدت نجلاء الإمام أيضا الحكومة المصرية لعدم سماحها بالتبشير بالديانة المسيحية في مصر، قائله: "يجب على الحكومة أن تسمح للمسيحيين المصريين بالتبشير بالمسيحية، كما تعطي الأزهر الحق في الدعوة إلى الإسلام، مؤكدة على أن التبشير جزء من عقيدة المسيحي لا يجب حرمانه منه. وقالت نجلاء الإمام على أنه بعد الرسول (صلى الله عليه وسلم) مفيش حاجة اسمها دعوة في الاسلام، وذلك استناداً إلى قول الرسول!!! "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام ديناً".
وقالت نجلاء ان الإسلام لم يساو بين الرجل والمرأة، لم يعطها نصف الميراث ولا نصف الشهادة مثل الرجل، لم يساو بين الأمة الحرة وبين العبد والسيد. وتضيف الامام قل لي موضع واحد "الإسلام دلع فيه المرأة كما يزعم هؤلاء"، بل أمهات الكتب تهين المرأة مثل الإمام ابو حامد الغزالي فى كتابه علوم الدين قال "لا تكرم المرأة لان لو أكرمتها اهانتك وإذا أهانتها أكرمتك"، مضيفة "حتى القرآن يبيح ضرب المرأة". وترى نجلاء ان الإسلام يحتاج الى إعادة صياغة من جديد ، لأنه يختزل المرأة باعتبارها وعاء للجنس تلد وتحمل وليس لها دور اخر على حد زعمها.
ــــــــــــــــــــــــــــ
المحاميه نجلاء الإمام ، تعيش في مصر ، وبين المصريين ، وفي دولة غالبيتها مسلمين ، وعضو في نقابة المحاميين المصرية، وتسكن في حي به مسجد ، وجيرانها مسلمون ، ثم ماذا ؟؟؟
ثم تسب النبي بأقذع الألفاظ ، وتقول عليه إنه كان لا يشغله إلا النكاح ، وإنه كان بلاعمل ، وتجد أن تشريع الإسلام تشريع بدوي لا يصلح للقرن الحالي ، لذا تقدمت بمشروع قانون يطالب بإلغاء تعدد الزوجات ، ناهيكم عن الالفاظ القذره التي تلحقها بنبي الإسلام -صلى الله عليه واله وصحبه وسلم- الذي ينتسب إليه غالبية المصريين .
تجرح مشاعر ملايين المصريين من المسلمين ، ولم يمنعها أي شيء من ذلك .
لم أصدق أنه يوجد شخص من خلفية إسلامية -أو يُفترض ذلك- يتحدى الإسلام بهذهالطريقة ويسب نبيه وهو يعيش بيننا ، وهذه هي المشكلة ، إنها تعيش بيننا ، عضو في نقابة المحامين !!!!! ، كيف هذاااااا ؟؟؟
ما هو رد فعلكم وهي تسب نبيكم،وتعيش بينكم ، ما هو رد فعلكم ؟؟؟
أطلب الآن أن يفكر كل شخص منكم ، وأن يضع فكرة ويحاول تنفيذها-ولو في صمت- .
المصدر - منتدى فرسان الحق
ــــــــــــــــ
انتهت النقولات ،،،
والآن ،،،
للمزيد من مواضيعي