اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 22.02.2010, 07:29
صور queshta الرمزية

queshta

عضو

______________

queshta غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.11.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.770  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
27.05.2013 (01:23)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا
أختنـــــــــــا :
ميران داود

و اسمحى لي ـ بارك الله فيك ـ بهذه الإضافة المختصرة و إن كانت لا تخفى عليكم :


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها miran dawod





يقول القس لبيب : " كيف يقول نبى الإسلام أن إله القرآن أمر قائلا " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا " ( سورة النساء 3 : 3 ) ويعصى هو هذا الأمر فيتزوج أربعة عشر إمرأة وقد جاء فى تاريخ اليعقوبى " لأحمد بن أبى يعقوب الكاتب العباسى المعروف ( طبعة بيروت 1970 م أن النبى تزوج إحدى وعشرين امرأة .

كيف سمح محمد لنفسه عصيان أمر إله القرآن وتزوج هذا العدد الكبير ؟! وهل استطاع أن يعدل بين هذا العدد الكبير من النساء "







النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما كان له أن يخالف أمر الله عز وجل و ذلك للأدلة التالية :
  1. كل زيجات النبي ـ صلى الله عليه و آله وسلم ـ كانت قبل تحريم الجمع بين أكثر من 4 نساء ، شأنه في ذلك شأن باقي الصحابة رضي الله عنه .
  2. عند نزول التحريم كل صحابي كان متزوجا أكثر من 4 نساء أمسك 4 فقط و سرح باقي نسائه . و لا يمكن للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يفعل ذلك لأن نساءه أمهات مؤمنين لن يتزوجن بعده، بخلاف باقي نساء الصحابة .
  3. الرسول صلى الله عليه و آله وسلم اسثني في العدد لا في المعدود بقول الله تعالى " لا يحل لك النساء من بعد " ، بمعنى : أي مسلم يستطيع أن يتزوج 4 نساء فإذا متن أو سرحهن استطاع أن يتزوج 4 نساء أخريات بخلاف النبي ـ صلى الله عليه و آله و سلم ـ فإذا توفيت نساؤه كلهن لن يتزوج و لو امرأة واحدة .





رد باقتباس