مازلنا نقدم أكاذيب وسخافات كتاب الكنيسة
2صم2
23 فأبى أن يميل ، فضربه أبنير بزج الرمح في بطنه ، فخرج الرمح من خلفه ، فسقط هناك ومات في مكانه . وكان كل من يأتي إلى الموضع الذي سقط فيه عسائيل ومات يقف
أبنير يقتل عسائيل كالفراخ
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم3
30 فقتل يوآب وأبيشاي أخوه أبنير ، لأنه قتل عسائيل أخاهما في جبعون في الحرب
الثأر يا رجال
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم4
7 فعند دخولهما البيت كان هو مضطجعا على سريره في مخدع نومه ، فضرباه وقتلاه وقطعا رأسه ، وأخذا رأسه وسارا في طريق العربة الليل كله 8 وأتيا برأس إيشبوشث إلى داود إلى حبرون ، وقالا للملك : هوذا رأس إيشبوشث بن شاول عدوك الذي كان يطلب نفسك . وقد أعطى الرب لسيدي الملك انتقاما في هذا اليوم من شاول ومن نسله
لنعتبر أن هذه الجريمة الإرهابية أو ما سبقها أو تلاها حدثت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما هي الإتهامات التي ستوجه للإسلام ؟
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم4
12 وأمر داود الغلمان فقتلوهما ، وقطعوا أيديهما وأرجلهما ، وعلقوهما على البركة في حبرون . وأما رأس إيشبوشث فأخذوه ودفنوه في قبر أبنير في حبرون
قطعوا أيديهم وأرجلهم ومثلوا بهم .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم5
25 ففعل داود كذلك كما أمره الرب ، وضرب الفلسطينيين من جبع إلى مدخل جازر
داود لا يقتل أو يذبح أو ينهب إلا بامر اللورد
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم6(2-23)
20 ورجع داود ليبارك بيته . فخرجت ميكال بنت شاول لاستقبال داود ، وقالت : ما كان أكرم ملك إسرائيل اليوم ، حيث تكشف اليوم في أعين إماء عبيده كما يتكشف أحد السفهاء
ميكال وبخت داود لأنه كشف عورته .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم8(1-18)
1 وبعد ذلك ضرب داود الفلسطينيين وذللهم؛ 2 وضرب الموآبيين وقاسهم بالحبل ؛ 3 وضرب داود هدد عزر بن رحوب ملك صوبة ؛ 5 فضرب داود من أرام اثنين وعشرين ألف رجل ؛ 13 ونصب داود تذكارا عند رجوعه من ضربه ثمانية عشر ألفا من أرام في وادي الملح
كلما قرأت كلما تيقنت حجم الفتوحات الدموية التي قام بها داود بامر اللورد يسوع .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم8
6 وكان الرب يخلص داود حيثما توجه .. 14 وكان الرب يخلص داود حيثما توجه
اللورد يمنح داود ترخيص القتل والإبادة حيثما توجه .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم10
18 وهرب أرام من أمام إسرائيل ، وقتل داود من أرام سبع مئة مركبة وأربعين ألف فارس ، وضرب شوبك رئيس جيشه فمات هناك
40 ألف قتيل لمصلحة من ؟
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم 11 (14-27)
قصة فكاهية جنسية إرهابية إجرامية .. بطلها داود عندما شاهد إمرأة تستحم على سطح المنزل فانبهر بجسدها فدعاها فاستجابت فزنى بها فحبلت ؛ فحاول داود أن يُلصق الجنين السفاح للزوج المخدوع ولكنه فشل × فرأى داود أن افضل شيء هو قتل هذا الزوج المخدوع فخطط لقتله وقد نجح .
بدون تعليق .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم 12(1) – (19)
اللورد يقتل الجنين كنوع من أنواع العقاب لداود .. فهل ارتعد داود ؟ أبداً .. بل أخذ امرأة جاره الزانية زوجة له .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2 صم
11 هكذا قال الرب : هأنذا أقيم عليك الشر من بيتك ، وآخذ نساءك أمام عينيك وأعطيهن لقريبك ، فيضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس
اللورد يُبيح الزنى لنساء داود كعقاب لداود .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم 13(1-15)
حقق اللورد ما وعد به داود كما جاء بـ (2صم11) .. فزنى أمنون ابن داود باخته ثامار .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم 13
28 فأوصى أبشالوم غلمانه قائلا : انظروا . متى طاب قلب أمنون بالخمر وقلت لكم : اضربوا أمنون ، فاقتلوه . لا تخافوا . أليس أني أنا أمرتكم ؟ فتشددوا وكونوا ذوي بأس 29 ففعل غلمان أبشالوم بأمنون كما أمر أبشالوم . فقام جميع بني الملك وركبوا كل واحد على بغله وهربوا
كله برعاية اللورد يسوع .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم18
6 وخرج الشعب إلى الحقل للقاء إسرائيل . وكان القتال في وعر أفرايم 7 فانكسر هناك شعب إسرائيل أمام عبيد داود ، وكانت هناك مقتلة عظيمة في ذلك اليوم . قتل عشرون ألفا
20 ألف قتيل داخل مقتلة عظيمة إرهابية .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم18
15 وأحاط بها عشرة غلمان حاملو سلاح يوآب ، وضربوا أبشالوم وأماتوه
جريمة قتل .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم20
10 وأما عماسا فلم يحترز من السيف الذي بيد يوآب ، فضربه به في بطنه فدلق أمعاءه إلى الأرض ولم يثن عليه ، فمات . وأما يوآب وأبيشاي أخوه فتبعا شبع بن بكري 11 ووقف عنده واحد من غلمان يوآب ، فقال : من سر بيوآب ، ومن هو لداود ، فوراء يوآب 12 وكان عماسا يتمرغ في الدم في وسط السكة . ولما رأى الرجل أن كل الشعب يقفون ، نقل عماسا من السكة إلى الحقل وطرح عليه ثوبا ، لما رأى أن كل من يصل إليه يقف .
يشق بطنه إلى أن سقطت أمعائه على الأرض وغارقاً في دمه .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
2صم24
15 فجعل الرب وبأ في إسرائيل من الصباح إلى الميعاد ، فمات من الشعب من دان إلى بئر سبع سبعون ألف رجل
70 ألف قتيل .
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
يتبع